ماذا قال إنتر ميامي عن الأهلي قبل افتتاح كأس العالم للأندية؟
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
تحدث الموقع الرسمي لنادي إنتر ميامي الأمريكي، عن مواجهة النادي الأهلي، في افتتاح مباريات بطولة كأس العالم للأندية، بالولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة من 15 يونيو الجاري إلى 14 يوليو المقبل.
ومن المقرر أن تنطلق مباراة الأهلي وإنتر ميامي، في تمام الساعة الثالثة من فجر الأحد، بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة والدوحة، والرابعة فجرًا بتوقيت أبو ظبي، وذلك على أرضية ملعب «هارد روك».
ونشر الموقع الرسمي لنادي إنتر ميامي الأمريكي، مقدمة عن لقاء الفريق أمام النادي الأهلي، وأكد النادي على قوة المارد الأحمر وتاريخه الكبير.
ماذا قال إنتر ميامي عن الأهلي قبل افتتاح كأس العالم للأندية؟وقال النادي عبر موقع الرسمي قبل المواجهة المرتقبة: «تأهل النادي المصري القوي في الدوري الممتاز إلى كأس العالم للأندية بفوزه بدوري أبطال أفريقيا 2020-2021، البطولة الأهم للأندية في القارة الأفريقية».
وأضاف: «يشارك الأهلي في البطولة بعد تتويجه مؤخرًا بلقب الدوري المصري الممتاز للمرة 45، وهو أكبر عدد من الألقاب في تاريخ الدوري، في مايو».
The journey starts tomorrow ????
Read more about our opening match for the @FIFACWC here: https://t.co/9s8zEOyzTW pic.twitter.com/noXpEUCRZU
— Inter Miami CF (@InterMiamiCF) June 13, 2025
وتابع: «يُعد الأهلي فريقًا تاريخيًا في كرة القدم الأفريقية، ويُعد الفريق الأكثر فوزًا في تاريخ دوري أبطال أفريقيا بإجمالي 12 لقبًا، بفارق سبعة ألقاب عن الفريق الذي يليه».
واختتم: «هذا العام، يستعد الأهلي لمشاركته العاشرة في بطولة كأس العالم للأندية FIFA، حيث شهد أفضل أداء له حصوله على المركز الثالث في نسخ 2006 و2020 و2021 و2023».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الاهلي الاهلي اليوم انتر ميامي الاهلي وانتر ميامي الاهلي وانتر ميامي كأس العالم للاندية مباراة الأهلي وإنتر ميامي موعد مباراة الأهلي وانتر ميامي مباراة الاهلي وانتر ميامي موعد مباراة الاهلي وانتر ميامي القنوات الناقلة لمباراة الاهلي وانتر ميامي الاهلي وانتر کأس العالم للأندیة إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
شي إن تقتل.. افتتاح فرع شركة ملابس صينية بفرنسا يثير الجدل
أثار افتتاح أول متجر دائم لشركة "شي إن" الصينية للملابس والإكسسوارات في فرنسا، جدلا واسعا وموجة احتجاجات غاضبة، رغم نجاح الشركة العالمي وانتشارها في أكثر من 160 دولة حول العالم.
واختارت شركة "شي إن" فرنسا لافتتاح أول متجر دائم لها في العالم، متجاهلة الانتقادات الشديدة وسلسلة الاحتجاجات المتصاعدة ضدها في البلاد منذ أشهر، في خطوة أثارت غضب التجار والمواطنين على حد سواء.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4فرنسا تغرم "شي إن" الصينية للملابسlist 2 of 4قمة أوروبية صينية.. هل تتجه بروكسل نحو بكين على حساب واشنطن؟list 3 of 4جدل بالمنصات بعد تغريم فرنسي لـ"شي إن" لمخالفتها قانون حماية البياناتlist 4 of 4هل تستطيع "فودر" الفرنسية منافسة "هيمارس" الأميركية؟end of listوتصاعد الغضب الشعبي بعد افتتاح الفرع الأول في مدينة ديجون الفرنسية، حيث كتب محتجون على واجهة المحل عبارات احتجاجية مثل "شي إن تقتل" و"عمل قسري" و"عبودية" و"تلوث بيئي"، في رسالة واضحة لرفضهم وجود الشركة.
وتنفي "شي إن" الاتهامات الموجهة لها بما يخص ظروف العمالة والأضرار البيئية، في حين تعتمد هذه الماركة العالمية على نموذج البيع الإلكتروني والشحن الدولي المباشر من الصين إلى كل نقطة في العالم.
وتقدم الشركة منتجاتها بأسعار تنافسية ومنخفضة جدا، وتسوق نفسها كخيار للفقراء، حيث أطلقت في أبريل الماضي حملة دعائية بشعار "الموضة حق وليست امتيازا"، في محاولة لتبرير أسعارها المنخفضة.
ودخلت "شي إن" السوق الفرنسي عبر تعاقدها مع مجموعة "سوسيتيه دي جراند ماغازان" لافتتاح فروع داخل متاجر "غاليري لافاييت" الشهيرة في 5 مدن فرنسية، إضافة إلى متجر ضخم في العاصمة باريس.
غضب التجارلكن إدارة "غاليري لافاييت" أعلنت أن هذه المتاجر تنتهك شروط الامتياز التجاري الموقع بينهما، وتعهدت بمحاولة إغلاقها، مؤكدة أن ممارسات "شي إن" تتعارض تماما مع قيم المجموعة التجارية العريقة.
وفي هذا السياق، حذر رئيس اتحاد تجار الأزياء الفرنسيين "يان ريفوالان" من أن افتتاح متجر "شي إن" الجديد في باريس يمثل تهديدا حقيقيا للعلامات التجارية المحلية والصناعة الفرنسية بشكل عام.
وأضاف "ريفوالان" أن العلامة الصينية أضرت بالعشرات من العلامات الفرنسية في السنوات الماضية، مما دفع القطاع التجاري المحلي إلى المطالبة بإجراءات حكومية صارمة ضد هذا التوسع غير المسبوق.
إعلانوللضغط من أجل إغلاق متاجرها، وقع أكثر من 270 ألف فرنسي على عريضة تطالب الحكومة بحظر "شي إن" نهائيا في فرنسا، في حركة شعبية تعكس حجم الرفض الواسع للشركة الصينية.
كما أقر مجلس الشيوخ الفرنسي مشروع قانون يهدف للحد من صناعة الأزياء سريعة التصنيع والاستهلاك، ويستهدف تحديدا شركتي "شي إن" و"تيمو" الصينيتين، عبر فرض ضرائب بيئية ومنع الإعلانات الترويجية.
آراء مختلفةورصد برنامج شبكات (2025/10/6) جانبا من تفاعل الفرنسيين على مواقع التواصل الاجتماعي بعد افتتاح أول فرع لـ"شي إن" في بلدهم، ومن ذلك ما كتبته الناشطة ناركوس "على الحكومة أن تفرض فورا ضريبة بنسبة 200% على شي إن وغيرها من ماركات الموضة السريعة".
وغرّد ديفيد ساخرا "يضحكني هؤلاء التجار الذين ينتقدون شي إن، لأنه لو كانت القدرة الشرائية للمواطنين جيدة، لاشترى الناس منتجات أفضل من منتجات شي إن"، في إشارة إلى الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها كثيرون.
وكتب ديكينيك "تخلت الدولة عن قطاع التجزئة، فأجبر التجار على المحاولة في أي شيء للبقاء في السوق، يجب دعم عمالنا وتجارنا ومنتجاتنا بدلا من الغرباء"، محملا الحكومة مسؤولية تدهور القطاع التجاري المحلي.
في المقابل، تساءل فوكس "سُرح مئات الآلاف من العمال الفرنسيين من المصانع، لأن التجار حققوا أرباحا ضخمة عبر الاستيراد من آسيا منذ ثمانينيات القرن الماضي، فلماذا تحاربون شي إن الآن؟"، منتقدا ما اعتبره ازدواجية في المعايير.
وعلى الرغم من كل هذا الرفض والانتقادات الحادة، تواصل "شي إن" نجاحها المذهل في السوق الفرنسي والعالمي، حيث حققت العام الماضي أرباحا عالمية تقدر بأكثر من 38 مليار دولار أميركي.
ويبلغ عدد المستخدمين النشطين لدى شركة "شي إن" نحو 75 مليون مستخدم في أكثر من 160 دولة حول العالم، في حين تطرح الشركة ما بين ألفين إلى 10 آلاف منتج جديد يوميا على تطبيقها الإلكتروني.
مناقشة ترتيبات استئناف الرحلات الجوية بين ليبيا والإمارات