سواليف:
2025-08-03@17:58:46 GMT

اضطرابات المزاج تظهر قبل 7 سنوات من الخرف

تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT

#سواليف

أظهرت أبحاث أن الأشخاص الذين يعانون من #اضطرابات_المزاج في #أواخر_العمر قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف.

ووجدت دراسة جديدة أن من يعانون من اضطرابات المزاج بعد الـ 40 لديهم كميات أكبر من بروتينات بيتا أميلويد وتاو في أدمغتهم، مقارنةً بمن لا يعانون من اضطرابات الصحة العقلية في أواخر العمر.

وترتبط هذه البروتينات بمرض #الخرف و #الزهايمر.

مقالات ذات صلة الوقت الأمثل لممارسة الرياضة لتعزيز صحة القلب والرئتين! 2025/06/15

ووفق “مديكال نيوز توداي”، أجريت الدراسة في مستشفى المعاهد الوطنية لعلوم وتكنولوجيا الكم باليابان، بمشاركة 99 مصاباً باضطرابات الدماغ والنخاع الشوكي المزمن فوق سن الأربعين، و47 مشاركاً كمجموعة ضابطة صحية مطابقة لأعمارهم.

وخضع المشاركون لفحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) باستخدام متتبعين مختلفين للكشف عن وجود بيتا أميلويد وتاو في الدماغ.

إضافة إلى ذلك، حلل العلماء عينات من أنسجة المخ من 208 حالات تشريح جثث لأمراض عصبية تنكسية مختلفة.

النتائج
ووجد الباحثون أن حوالي 50% من المشاركين المصابين باضطرابات التصلب اللويحي المزمن لديهم تراكم بروتين تاو، وأن 29% لديهم رواسب أميلويد، مقابل 15% و2% على التوالي في المجموعة الضابطة.

و”يشير هذا إلى أن اضطرابات المزاج قد تظهر قبل سنوات عديدة – أكثر من 7 سنوات في المتوسط ​​- من ظهور الأعراض النمطية للخرف”.

بعبارة أخرى، قد تكون الأعراض النفسية مثل: الاكتئاب، أو الهوس أول المؤشرات السريرية لعملية تنكس عصبي مستمرة، تؤدي إلى تدهور الصحة العقلية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اضطرابات المزاج أواخر العمر الخرف الزهايمر اضطرابات المزاج

إقرأ أيضاً:

تحذير من تريند ” أنا أحزن بطريقة مختلفة”

أميرة خالد

حذّر مختصون في الصحة النفسية من انتشار تريند جديد على منصات التواصل الاجتماعي، يحمل عنوان “أنا أحزن بطريقة مختلفة”، والذي اجتاح تطبيقات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”، مستوحى من أغنية الرابر الأمريكي كندريك لامار United in Grief التي صدرت عام 2022، وتتحدث عن مشاعر الحزن والفقد.

ورغم أن العبارة قد تبدو عاطفية ، فإنها عادت للتداول مؤخرًا بين فئة المراهقين، الذين بدأوا يستخدمونها في مقاطع فيديو لمشاركة تجارب شخصية تتناول موضوعات حساسة، مثل اضطرابات الأكل، والصدمات النفسية، والقلق بشأن المستقبل، وفقًا لما نشره موقع “بيرنتس” المعني بصحة العائلة والطفل.

وتتميز هذه المقاطع عادةً بموسيقى حزينة ومؤثرات بصرية درامية، وتروّج لفكرة أن صاحب الفيديو يعيش حالة فريدة أو “عميقة” من الحزن. وعلى الرغم من أن بعضها قد يُعبّر عن مشاعر حقيقية، إلا أن خبراء نفسيين يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تؤدي إلى تطبيع المعاناة النفسية أو تحويلها إلى وسيلة لجذب الانتباه بدلاً من طلب الدعم أو العلاج الفعلي.

وفي هذا السياق، عبّرت المعالجة النفسية مونيك بيلوفلور عن قلقها من مقاطع تظهر فيها فتيات يتحدثن عن أنماط حياة صحية، كالأكل النظيف وممارسة الرياضة، ثم يكشفن لاحقًا في نفس الفيديو عن معاناتهن من أعراض نفسية خطيرة، مثل اضطرابات الأكل أو الاكتئاب. وشدّدت على أن هذه الطريقة في الطرح تقلل من جدية الاضطرابات النفسية وتُضفي عليها طابعًا “عادياً” أو “رائجًا”، رغم أنها قد تكون مهددة للحياة.

مقالات مشابهة

  • كبار السن في غزة يعانون أوضاعا قاسية بسبب سياسة التجويع الإسرائيلية
  • مع ارتفاع حرارة الأرض.. العلماء يحذرون من تأثيرات صادمة على الدماغ
  • برج العقرب .. حظك اليوم الأحد 3 أغسطس 2025: اضطرابات طفيفة
  • اكثر من 17 ألف طفل يعانون سوء التغذية وأدوية مرضى السكري لا تصل
  • انتبه .. النوم على الظهر خطير لهذا السبب
  • تبدّل المزاج الإسرائيلي.. أصوات تشكّك في أخلاقيات الحرب على غزة
  • التلاعب بالانتخابات…التحدي المزمن أمام الديمقراطية.
  • تحذير من تريند ” أنا أحزن بطريقة مختلفة”
  • نشرة المرأة والمنوعات| القهوة تساعد مرضى السكري على التعافي بشروط.. وكواليس القبض على أم مكة بمدينة الإنتاج الإعلامي
  • مشروب البنجر السحري.. هل يساعد على خفض ضغط الدم وتقليل خطر الخرف؟