استهدف الحرس الثوري الإيراني عددًا من القواعد الجوية الإسرائيلية التي انطلقت منها هجمات على إيران.

وأفادت وكالة الأنباء الرسمية "إيرنا" يوم الثلاثاء، نقلاً عن بيان للحرس الثوري الإيراني، أن الغارات على القواعد الجوية الإسرائيلية نُفذت "ردًا على هجمات النظام الإسرائيلي السافرة على الأراضي المقدسة لإيران الإسلامية".

وقال الحرس الثوري الإيراني، "نعلن أيضًا أن هذه العمليات ستستمر بشكل متواصل ومعقد ومتعدد الطبقات وتدريجي".

وفي سياق متصل، اجتمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع فريقه للأمن القومي، بعد أن أصدر سلسلة من التحذيرات لإيران، منها وصف المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي بأنه "هدف سهل" والمطالبة بـ"استسلام غير مشروط"، وفقًا للبيت الأبيض.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الحرس الثوري الإيراني قواعد جوية إسرائيلية الثوری الإیرانی

إقرأ أيضاً:

محكمة استئناف تؤيد حظر توقيف المهاجرين في لوس أنجلوس

أيّد القضاء الأميركي قرارا أصدرته قاضية فيدرالية في يوليو يحظر التنميط العرقي في لوس أنجلوس خلال توقيفات المهاجرين والتي تزايدت منذ يونيو في جنوب كاليفورنيا.

وأصدر ثلاثة قضاة في محكمة استئناف في المدينة مساء الجمعة حكما يؤيد قرار قاضية محكمة الدرجة الأولى مامي إيوسي-مينساه فريمبون التي حكمت في 11 يوليو لصالح شكوى قدّمها عدد من المهاجرين الأجانب ومواطنان أميركيان وجمعيات.

وقال هؤلاء إنهم كانوا ضحايا للتنميط العرقي، واستنكروا العقبات والعراقيل التي حالت دون حصولهم على استشارة قانونية أثناء احتجازهم.

استشهدت فريمبون بـ"الكم الهائل من الأدلة" التي قدمها المدعون ضد عمليات التوقيف والاعتقال التعسفي.

وفي القرار الصادر، مساء الجمعة، أيد قضاة محكمة الاستئناف هذا القرار.

 وقال محامي منظمة ACLU التي تعنى بالدفاع عن الحقوق المدنية في بيان: "هذا تأكيد إضافي على أن أوامر إدارة (الرئيس الأميركي دونالد ترامب) بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس انتهكت الدستور وتسببت بأضرار لا يمكن إصلاحها في جميع أنحاء المنطقة".

وبموجب القرار، لم يعد في إمكان عناصر وكالة الهجرة والجمارك الأميركية في لوس أنجلوس وست مقاطعات أخرى في كاليفورنيا، وفي غياب سبب وجيه، اعتقال أشخاص بناء على أربعة عوامل: العِرق، أو التحدث بالإسبانية أو الإنجليزية بلكنة أجنبية، أو مهنة الفرد، أو ما إذا كان في مكان معين مثل محطة للحافلات أو مغسل للسيارات أو مزرعة أو متجر الخرضوات.

وأثار تكثيف مداهمات الشرطة في الأماكن التي يعمل فيها الأميركيون اللاتينيون جدلا واسعا في لوس أنجلوس منذ مطلع يونيو. وأسفر عن احتجاجات عنيفة، أمر على إثرها ترامب بنشر الحرس الوطني خلافا لرغبة حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم.

مقالات مشابهة

  • قراءة فاحصة لمقال الدكتور بن حبتور …عن تحرر المناضل الثوري / جورج عبد الله …
  • الحوثيون يعلنون تنفيذ ثلاث هجمات بطائرات مسيّرة على أهداف إسرائيلية
  • الحوثيون يعلنون تنفيذ 3 هجمات بطائرات مسيّرة على أهداف إسرائيلية
  • قائد الجيش الإيراني: التهديدات الإسرائيلية قائمة و قدراتنا جاهزة
  • محكمة استئناف تؤيد حظر توقيف المهاجرين في لوس أنجلوس
  • مواقف جديدة لإيران بشأن التخصيب النووي: استئناف القتال مع إسرائيل وارد
  • جهاز الحرس البلدي يزيل المباني العشوائية المقامة داخل سوق الخضروات
  • صاروخ «فلسطين 2» يغير قواعد الاشتباك.. اليمن تدخل المعركة الجوية مع إسرائيل
  • علامات تشير إلى إصابتك باضطراب نفسي.. لا تتجاهلها
  • عبد المنعم سعيد: ترامب أحدث تغييرا جذريا في شكل السياسة الأمريكية