الوحدات الأردني يعلن صفقة لاعب فلسطيني بطريقة مثيرة.. من داخل غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
أعلن نادي الوحدات الأردني تعاقده مع مدافع المنتخب الفلسطيني وجدي نبهان، قادما من نادي الجزيرة الأردني.
ونشر الوحدات إعلان التعاقد مع نبهان بطريقة لافتة، إذ تم الإعلان من داخل قطاع غزة، عن طريق الصحفي غازي العالول.
وقال العالول "هنا من أرض غزة في زمن يبحث فيه الناس عن طريق للخروج، يختار وجدي طريقاً للدخول إلى القلوب إلى التاريخ إلى الوحدات.
كما عرض الفيديو لقطات لصحفي من الضفة الغربية، وقال إنه كان يعمل على تسجيل إعلان الصفقة من باحات المسجد الأقصى، إلا أن إغلاقه من قبل سلطات الاحتلال حال دون ذلك.
يشار إلى أن جماهير نادي الوحدات أظهرت دعما كبيرا خلال المباريات الماضية لقطاع غزة، وذلك بعد عودتها الجزئية إلى المدرجات، حيث قاطعت روابط النادي حضور المباريات بشكل كامل منذ اندلاع الحرب، رابطين عودته إلى وقف العدوان على غزة تماما.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الوحدات الفلسطيني الاردن فلسطين الوحدات المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مظاهرة ضخمة بلندن في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني (شاهد)
شارك عشرات الآلاف من البريطانيين اليوم السبت في مظاهرة جماهيرية حاشدة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني، انطلقت من هايد بارك كورنر (Piccadilly) باتجاه وايتهول، ضمن اليوم الدولي للتضامن مع فلسطين.
وتأتي هذه الفعالية، التي نضمها تحالف التضامن مع فلسطين في بريطانيا، والذي يضم المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، وحملة التضامن مع فلسطين (PSC)، ورابطة مسلمي بريطانيا، وأصدقاء الأقصى، وأوقفوا الحرب، وحملة نزع السلاح النووي (CND) إلى جانب عشرات المنظمات المجتمعية والنقابية التي انضمت للحراك خلال الشهور الماضية، ضمن موجة مستمرة من التحركات الشعبية الداعمة لفلسطين في مختلف المدن البريطانية، والتي ازدادت زخمًا خلال الأسابيع الماضية مع تصاعد الغضب الشعبي تجاه الحرب على غزة.
Embed from Getty Images
وتحول التضامن الشعبي مع الفلسطينيين، خلال العامين الماضيين، من مظاهرات عابرة إلى حركة اجتماعية واسعة تشكل جزءًا من المشهد العام للعاصمة البريطانية، متجاوزة حدود الاحتجاج لتصبح قوة تضغط على السياسات الرسمية وتحرج مؤسسات الدولة.
ولم تثنَ محاولات التضييق الرسمي، بما في ذلك اعتقال الآلاف من الناشطين خصوصًا من حركة "العمل المباشر من أجل فلسطين"، عن استمرار التحرك والمطالبة بوقف إطلاق النار. بل واجهت الحكومة دعاوى قضائية أمام المحكمة العليا من قبل هؤلاء الناشطين، بينما تواصل الساحات العامة استقبال الحشود الغاضبة والرافضة لأي محاولة لإسكات الأصوات التضامنية.
وتشير بيانات الحركات التضامنية إلى أن لندن شهدت 23 مظاهرة مركزية كبرى خلال العام، مع تضاعف عدد المشتركين في القوائم البريدية للحملات الداعمة أربع مرات، ما يعكس اتساع القاعدة الاجتماعية للحراك. كما امتلأت الجامعات بالاعتصامات الطلابية التي دفعت بعض الإدارات إلى مراجعة علاقاتها مع مؤسسات إسرائيلية.
وتتجاوز القضية الفلسطينية بالنسبة لكثير من البريطانيين مجرد دعم سياسي؛ إذ أصبحت رمزًا لمعارك العدالة الاجتماعية والاقتصادية.
يُحتفل باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني سنويًا في 29 نوفمبر، تزامنًا مع تاريخ تبني الجمعية العامة للأمم المتحدة قرار تقسيم فلسطين عام 1947، بهدف تعزيز التضامن الدولي مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ورفع الوعي بالقضايا الإنسانية والسياسية التي يواجهها.
ويشهد هذا اليوم تنظيم فعاليات ومسيرات ومؤتمرات في مختلف دول العالم، ويشكل منصة للمطالبة بوقف الاحتلال، وإنهاء الانتهاكات، ودعم جهود السلام العادل والدائم في المنطقة.