أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني، أن مواقف وتقارير مدير الوكالة الدولية للطاقة عن برنامجنا النووي السلمي كانت منحازة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .

نتنياهو: تغيير أو سقوط النظام في إيران ليس هدفا لكنه قد يصبح نتيجةمصادر: ترامب يدرس أن توافق إيران على تعطيل موقع فوردو النووي بنفسهاإيران : حال تدخل طرف ثالث في العدوان سيتم التعامل معه فوراًالمستشار الألماني يطالب نتنياهو بالاعتدال بشأن الحرب ضد إيران

وقال مساعد وزير الخارجية الإيراني:" سنقدم وثيقة رسمية لمجلس الأمن بشأن دور مدير وكالة الطاقة في العدوان الإسرائيلي على إيران".

وأضاف مساعد وزير الخارجية الإيراني: مدير وكالة الطاقة الذرية لم يدن هجمات العدو وأصبح أداة بيد الولايات المتحدة وإسرائيل".

وفي وقت سابق، نقلت قناة سي بي إس الأمريكية عن مصادرها انه تم إطلاع ترامب على مخاطر وفوائد قصف موقع فوردو النووي الأكثر تأمينا في إيران ، مشيرة إلى أن ترامب يعتقد أنه لا يوجد كثير من الخيارات وأن إكمال المهمة يعني تدمير فوردو.

وقالت المصادر: تفكير ترامب هو أن تعطيل فوردو ضروري بسبب خطر إنتاج الأسلحة النووية في فترة زمنية قصيرة نسبيا وترامب أرجأ اتخاذ قرار الضربة تحسبا لموافقة طهران على التخلي عن برنامجها النووي. 
 

وأضافت المصادر: ترامب مستعد لإشراك الولايات المتحدة إذا كان ذلك ضروريا لتدمير موقع فوردو. 
 

طباعة شارك إيران طهران اخبار التوك شو الطاقة الذرية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إيران طهران اخبار التوك شو الطاقة الذرية

إقرأ أيضاً:

العودة المفاجئة لصانع النووي الإيراني.. لاريجاني يطل من بوابة الأمن القومي وسط تصاعد المواجهة مع الغرب

في خطوة أثارت اهتمام المراقبين، أصدر الرئيس الإيراني مرسوماً بتعيين السياسي المخضرم علي لاريجاني أميناً عاماً للمجلس الأعلى للأمن القومي، ما يعيد أحد أبرز رجال الدولة في طهران إلى واجهة القرار الأمني، في وقت تشتعل فيه ملفات المنطقة، وعلى رأسها التوترات في غزة وتصاعد المواجهة مع إسرائيل والولايات المتحدة.

ويُعيد هذا التعيين لاريجاني إلى المنصب الذي شغله بين عامي 2005 و2007، حيث لعب حينها دوراً رئيسياً في إدارة ملف المفاوضات النووية مع القوى الكبرى، قبل أن يغادر بسبب صراعات داخلية على الرؤية الاستراتيجية.

ورغم محاولاته المتكررة لدخول السباق الرئاسي، كان آخرها بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في 2024، واجه لاريجاني الإقصاء السياسي من قبل مجلس صيانة الدستور، في إشارة لضعف نفوذ التيار المحافظ المعتدل الذي ينتمي إليه، أمام تصاعد التيار المتشدد.

ويمتلك لاريجاني سجلاً طويلاً في مفاصل الحكم، حيث تقلّد مناصب بارزة شملت رئاسة البرلمان، ووزارة الثقافة، ورئاسة هيئة الإذاعة والتلفزيون، فضلاً عن تمثيله المباشر للمرشد الأعلى في محطات مفصلية.

وينتمي إلى عائلة ذات ثقل ديني وسياسي، أبرزها شقيقه صادق لاريجاني، الرئيس السابق للسلطة القضائية.

ويُعتبر المجلس الأعلى للأمن القومي من أقوى مراكز القرار في إيران، خاصة فيما يتعلق بالأمن الإقليمي والسياسة النووية، وتخضع قراراته لموافقة المرشد الأعلى قبل دخولها حيز التنفيذ.

وتأتي عودة لاريجاني في توقيت دقيق، ما يفتح الباب لتأويلات حول تحوّلات داخل بنية النظام الإيراني، وسعيه لإعادة التوازن باستخدام شخصيات ذات خبرة وشبكة علاقات قوية لمواجهة التحديات المتفاقمة في الداخل والخارج.

مقالات مشابهة

  • إدارة ترامب تنهي برنامج منح الطاقة الشمسية للجميع
  • اعترفت بقتل 11 زوجا لها خلال مسيرتها الزوجية وعقدت على 18 زوجا بالمتعة.. الإيرانية كلثوم أكبري الزوجة الحنونة التي هزت إيران
  • الخارجية الإيرانية تحذر دول الجوار: إسرائيل تستغل أراضيكم لتهديد أمننا
  • “الاتحادية للرقابة النووية” تستضيف بعثة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية
  • لقاء ثلاثي بين مصر وإيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية يدعو لاستئناف التعاون النووي
  • الاتحادية للرقابة النووية تستضيف بعثة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية
  • مصر تبحث مع إيران والوكالة الذرية استئناف مفاوضات البرنامج النووي
  • مباحثات هاتفية بين عبد العاطي وعراقجي وجروسي.. جهود دبلوماسية مصرية لحل أزمة البرنامج النووي الإيراني
  • اتصالات دبلوماسية مصرية لخفض التوتر النووي واستئناف المسار السلمي مع إيران
  • العودة المفاجئة لصانع النووي الإيراني.. لاريجاني يطل من بوابة الأمن القومي وسط تصاعد المواجهة مع الغرب