طلاب هذه الأبراج الأكثر اجتهادا في الثانوية العامة.. هل انت منهم؟
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
مع اقتراب موسم الامتحانات، تزداد التساؤلات حول مدى تأثير الأبراج الفلكية على سلوك الطلاب واستعدادهم للمذاكرة والتفوق الدراسي. ووفقًا لتقارير منشورة في صحيفة Times of India، فإن بعض الأبراج تتسم بصفات تجعلها أكثر التزامًا وجدية في الدراسة مقارنة بغيرها.
في مقدمة هذه الأبراج يأتي برج الجدي، والذي يُلقب بـ"المدير التنفيذي للأبراج"، نظرًا لانضباطه وطموحه الكبير وسعيه الدائم للنجاح.
أما برج العقرب، فيتمتع بتركيز عالٍ وقدرة على العمل تحت الضغط، ويعتبر من أكثر الأبراج عنادًا وإصرارًا على التفوق.
ويظهر أيضًا برج السرطان ضمن القائمة، حيث يدفعه حسه العاطفي وخوفه على مستقبله لبذل جهد مضاعف في الدراسة.
كما يشير التقرير إلى أن برج الثور يتميز بالصبر والقدرة على الثبات في الروتين الدراسي، ما يجعله من الأبراج القادرة على التحصيل ببطء ولكن بثبات وفعالية.
اللافت أن هذه الأبراج لا تعتمد فقط على الذكاء، بل على المثابرة والانضباط، وهي العوامل الحاسمة في موسم الامتحانات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الابراج حظك اليوم ابراج
إقرأ أيضاً:
فيديو مرافعة النيابة فى قضية المتهم بالتعدى على طلاب مدرسة الإسكندرية
أذاعت النيابة العامة، ممثلًا عنها المستشار كريم عبد العزيز رئيس نيابة الاستئناف بالإسكندرية، مرافعة نارية أمام هيئة محكمة جنايات الإسكندرية، فى وقائع جريمة قيام عامل جنايني بمدرسة خطف بالتحايل والتعدى على طلاب بمرحلة رياض الأطفال تحت التهديد، وفي إطار تنفيذ إستراتيجية النيابة العامة للتدريب، فقد أُعدَّت هذه المرافعة تحت إشراف إدارة التفتيش القضائي، تفعيلًا لدور المرافعة باعتبارها من أهم أدوات تحقيق العدالة وإعلاء كلمة القانون.
مرافعة النيابة العامة في قضية مدرسة الإسكندرية
وقال المستشار كريم عبد العزيز: جاءت الجريمة التي نحن بصددها اليوم بها المتهم علي حرمة العرض ولم يراعي قدسية المدرسة كـ"بيت ثانٍ" ومحضن للقيم، مشيراً إلى أن المتهم الذي عمل بالمدرسة لنحو 30 عاماً، تحول من "خادم مؤتمن" إلى "خائن" حول ساحة العلم إلى "وكر للرذيلة"، وأضاف ممثل النيابة: إن المتهم كفر بكل القيم، فإذا بخادم لا يصون، ومؤتمن على نشأ يخون.. استبدل ما وجب أن يشعروا به من أمان بخسة بالغة، فكان قلبه كهفاً مظلماً لا يسكنه إلا الشيطان.
واستعرضت النيابة الهيئة الإجرامية للمتهم، كاشفة عن أسلوبه الممنهج في اصطياد الضحايا، حيث استغل حداثة سنهم وانعدام تمييزهم، وكان يستدرجهم تارة بزعم اللهو واللعب، وتارة بمنحهم الحلوى والزهور، ليقتادهم واحداً تلو الآخر إلى "غرفة نائية" بفناء المدرسة بعيداً عن كاميرات المراقبة وأعين المشرفين، لينفرد بهم ويمارس أفعاله المشينة، متجرداً من كل معاني الإنسانية.