نجم عالمي يثير ضجة بطرح عبوات شاي مثلج تحمل حمضه النووي!
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
صراحة نيوز-أطلق نجم الروك البريطاني أوزي أوزبورن منتجاً غير تقليدي أثار جدلاً واسعاً قبيل حفل اعتزاله المرتقب، يتمثل في عبوات شاي مثلّج فارغة تحتوي على آثاره البيولوجية، بما في ذلك حمضه النووي، ضمن شراكة محدودة مع شركة المشروبات الأمريكية “ليكويد ديث”.
المنتج، الذي طُرح بسعر 450 دولاراً للعبوة، يضم 10 عبوات استهلكها أوزبورن فعلياً قبل إعادة إغلاقها وطرحها كقطع تذكارية، في حملة تسويقية تحمل نبرة ساخرة، حيث ظهر أوزبورن في فيديو ترويجي قائلاً: “استنسخوني، أيها الأوغاد”.
وتأتي هذه الخطوة بينما يستعد المغني البالغ من العمر 76 عاماً للعودة إلى مسقط رأسه في برمنغهام لتقديم عرضه الأخير، بعد معاناة طويلة مع مشاكل صحية أبرزها إصابته بمرض باركنسون وخضوعه لعدة عمليات جراحية في العمود الفقري.
وتقول الشركة إن المشترين يمكنهم الاحتفاظ بالعبوات كأعمال فنية، أو التطلع لاستخدام الحمض النووي مستقبلاً في عمليات استنساخ، حال سمحت بذلك القوانين والتكنولوجيا.
أثارت جدلاً واسعاً قبيل حفل اعتزاله المرتقب،
أثارت جدلاً واسعاً قبيل حفل اعتزاله المرتقب، أطلق نجم الروك البريطاني أوزي أوزبورن منتجاً غير تقليدي يتمثل في عبوات شاي مثلّج فارغة تحتوي على آثاره البيولوجية، بما في ذلك حمضه النووي، ضمن شراكة محدودة مع شركة المشروبات الأمريكية “ليكويد ديث”.
المنتج، الذي طُرح بسعر 450 دولاراً للعبوة، يضم 10 عبوات استهلكها أوزبورن فعلياً قبل إعادة إغلاقها وطرحها كقطع تذكارية، في حملة تسويقية تحمل نبرة ساخرة، حيث ظهر أوزبورن في فيديو ترويجي قائلاً: “استنسخوني، أيها الأوغاد”.
وتأتي هذه الخطوة بينما يستعد المغني البالغ من العمر 76 عاماً للعودة إلى مسقط رأسه في برمنغهام لتقديم عرضه الأخير، بعد معاناة طويلة مع مشاكل صحية أبرزها إصابته بمرض باركنسون وخضوعه لعدة عمليات جراحية في العمود الفقري.
وتقول الشركة إن المشترين يمكنهم الاحتفاظ بالعبوات كأعمال فنية، أو التطلع لاستخدام الحمض النووي مستقبلاً في عمليات استنساخ، حال سمحت بذلك القوانين والتكنولوجيا.
يتمثل في عبوات شاي مثلّج فارغة تحتوي على آثاره البيولوجية، بما في ذلك حمضه النووي، ضمن شراكة محدودة مع شركة المشروبات الأمريكية “ليكويد ديث”.
المنتج، الذي طُرح بسعر 450 دولاراً للعبوة، يضم 10 عبوات استهلكها أوزبورن فعلياً قبل إعادة إغلاقها وطرحها كقطع تذكارية، في حملة تسويقية تحمل نبرة ساخرة، حيث ظهر أوزبورن في فيديو ترويجي قائلاً: “استنسخوني، أيها الأوغاد”.
وتأتي هذه الخطوة بينما يستعد المغني البالغ من العمر 76 عاماً للعودة إلى مسقط رأسه في برمنغهام لتقديم عرضه الأخير، بعد معاناة طويلة مع مشاكل صحية أبرزها إصابته بمرض باركنسون وخضوعه لعدة عمليات جراحية في العمود الفقري.
وتقول الشركة إن المشترين يمكنهم الاحتفاظ بالعبوات كأعمال فنية، أو التطلع لاستخدام الحمض النووي مستقبلاً في عمليات استنساخ، حال سمحت بذلك القوانين والتكنولوجيا.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات
إقرأ أيضاً:
استغلال الطمي المتراكم في السدود لإنتاج الأسمدة والنسيج
مسقط- الرؤية
تنفذ وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه وبالتعاون مع إحدى الشركات المتخصصة، مشروعا لاستغلال الطمي المتراكم في السدود المائية بمحافظات سلطنة عُمان في صناعات متنوعة، من بينها إنتاج الأسمدة وصناعة النسيج والمواد الحافظة للمباني والصناعات الخزفية الفنية وغيرها من الصناعات.
وتحتجز السدود المائية في جوفها مواد يمكن الاستفادة منها اقتصاديا، فلا يقتصر دور السدود على تغذية المخزون الجوفي الذي يسهم في تدفق الأفلاج والآبار في أوقات الجفاف فقط.
وقد بدأت المرحلة الأولى للمشروع وتمثلت في استغلال الطمي بسد وادي الجزي بولاية صحار وسد وادي عاهن في ولاية صحم وسد وادي الحواسنة بولاية الخابورة في محافظة شمال الباطنة وسد وادي مستل بولاية نخل في محافظة جنوب الباطنة بالإضافة لسد وادي ضيقة في ولاية قريات بمُحافظة مسقط.
يشار إلى أن المشروع يحقق عدداً من الأهداف أهمها: تنظيف بحيرات السدود من التربة المتراكمة لرفع كفاءتها التخزينية والاستفادة من موارد السدود لإنتاج منتجات ذات قيمة مضافة عالية الجودة ورفد السوق المحلي والإقليمي والدولي بصناعات عُمانية مبتكرة ومفيدة لرفع الاستفادة من الموارد الطبيعية المحلية في سلطنة عمان والمشروع تطبيق مباشر وعملي لإعادة التدوير للمواد والخامات المحلية وتصنيع منتجات القيمة المضافة.