مع تزايد مشاكل الجهاز الهضمي من انتفاخ وغازات وإمساك، يؤكد خبراء التغذية أن الحل قد يكون بسيطًا ويكمن في نوعية الطعام.

 أطعمة تحسن صحة الأمعاء وتسهل عملية الهضم

وهناك قائمة بـ10 أطعمة طبيعية أثبتت الدراسات فاعليتها في تحسين صحة الأمعاء وتسهيل عملية الهضم، وفقا لما نشر في موقع Healthline وWebMD، وتشمل ما يلي:

في بداية الصيف .

. 4 أطعمة تزيد الشعور بالحر يجب تقليلهافاكهة صيفية محبوبة تنظف الكبد وتطرد السموم من الجسم بفعالية مذهلة

ـ الزبادي:
غني بالبروبيوتيك (البكتيريا النافعة)، يساعد على توازن الميكروبيوم وتحسين الهضم.

الزبادي

ـ الكفير:
مشروب لبني مخمّر يحتوي على تركيز عالٍ من البروبيوتيك، ويُعد داعمًا قويًا لصحة القولون.

الكفير

ـ الشوفان:
يحتوي على ألياف قابلة للذوبان تنظم حركة الأمعاء وتقلل من اضطرابات الهضم.

الشوفان

ـ البابايا:
تحتوي على إنزيم "باباين" الطبيعي الذي يساعد في تكسير البروتينات وتحسين امتصاص الغذاء.

البابايا

ـ الزنجبيل:
يحسن من إفراز العصارات الهضمية، ويقلل من الغثيان والانتفاخ بعد الوجبات.

الزنجبيل

ـ الموز:
سهل الهضم، غني بالبوتاسيوم والبكتين، ويعيد توازن البكتيريا النافعة بعد اضطرابات المعدة.

الموز

ـ الخضروات الورقية:
مثل السبانخ والبروكلي، غنية بالألياف والمركبات المضادة للالتهاب التي تحمي بطانة المعدة.

الخضروات الورقية

ـ البقوليات:
توفر ألياف prebiotics التي تغذي بكتيريا الأمعاء النافعة، لكنها تحتاج طهيًا جيدًا لتقليل الغازات.

البقوليات

ـ التفاح:
يحتوي على "البكتين"، وهو نوع من الألياف يحسن حركة الأمعاء ويقي من الإمساك.

التفاح

ـ الكمون والشمر:
تستخدم منذ القدم لتقليل الغازات وتحفيز العصارات الهضمية.

الكمون والشمرنصيحة الخبراء لتجنب مشاكل عشر الهضم

ـ احرص على شرب كميات كافية من المياه يوميًا.

ـ مضغ الطعام ببطء.

ـ تقليل تناول الأطعمة الدهنية. 

ـ ممارسة نشاط بدني خفيف بانتظام.

طباعة شارك صحة الأمعاء الهضم الجهاز الهضمي انتفاخ إمساك

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صحة الأمعاء الهضم الجهاز الهضمي انتفاخ إمساك

إقرأ أيضاً:

كيف تزيد الأطعمة الدهنية خطر الإصابة بالجلطات؟

الصين – اكتشف علماء من أكاديمية العلوم الصينية أن اتباع نظام غذائي غني بالدهون يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالجلطات من خلال التأثير على ميكروبيوم الأمعاء.

وتشير مجلة Cell Reports Medicine إلى أن التجارب التي أجراها الباحثون على الفئران المخبرية أظهرت أنه مع زيادة الدهون في النظام الغذائي، تنشط سلالات معينة من البكتيريا القادرة على إنتاج حمض البالمتيك (PA) في الأمعاء. واتضح أن هذه المادة تخل بتوازن نظام تخثر الدم، لأنها، وفقا للعلماء، تكبح عمل بروتين APC المهم في تخفيف الدم، وفي الوقت نفسه تنشط الصفائح الدموية.

وتؤكد الدراسة أن وجود بكتيريا Bacteroides thetaiotaomicron، المنتجة لحمض البالمتيك، يؤدي إلى فرط التخثر، وهي حالة يزداد فيها خطر الإصابة بالجلطات.

وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن الأطعمة الدهنية تعزز تكاثر بكتيريا Clostridium perfringens في الأمعاء، التي تؤثر على تخثر الدم عن طريق زيادة مستوى بروتين الفيبرينوجين، الذي عادةً يغلق الجروح ويمنع النزيف، لكن نشاطه المفرط قد يؤدي إلى تكون جلطات دموية.

وقد اكتشف الباحثون وسيلة حماية محتملة من هذه المخاطر، وهي مركب بيوفلافونويد يُدعى هسبيريدين، الموجود في الحمضيات، حيث يمكن لهذا المركب عرقلة إحدى المراحل الرئيسية في عملية تخثر الدم التي يشارك فيها الفيبرينوجين.

المصدر: gazeta.ru

مقالات مشابهة

  • تخلصك من آلام العضلات- 7 أطعمة أحرص على تناولها
  • في حرارة الصيف.. احرص على شرب هذه الكمية من الماء
  • مشروبات سحرية لعلاج الكحة وطرد البلغم
  • كيف تزيد الأطعمة الدهنية خطر الإصابة بالجلطات؟
  • جهود أمانة بغداد لتقليل هدر المياه : دعوات الى الترشيد وتحسين التوزيع
  • يفقد الجسد راحته والعقل سكينته.. د. فردوس صالح: اضطرابات النوم تؤثر على جودة الحياة
  • لا تستغني عنها بعد اليوم.. فوائد بذور المانجا لصحتك
  • أضرار صحية محتملة لبذور الشيا
  • خطوات احرص عليها لجعل هاتفك يدوم لسنوات أطول
  • توقيت لافت.. ما الملفات التي تناولها لقاء فيدان والشرع في دمشق؟