10 أطعمة سحرية لتنظيم الأمعاء وتحسين الهضم.. احرص على تناولها
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
مع تزايد مشاكل الجهاز الهضمي من انتفاخ وغازات وإمساك، يؤكد خبراء التغذية أن الحل قد يكون بسيطًا ويكمن في نوعية الطعام.
أطعمة تحسن صحة الأمعاء وتسهل عملية الهضموهناك قائمة بـ10 أطعمة طبيعية أثبتت الدراسات فاعليتها في تحسين صحة الأمعاء وتسهيل عملية الهضم، وفقا لما نشر في موقع Healthline وWebMD، وتشمل ما يلي:
. 4 أطعمة تزيد الشعور بالحر يجب تقليلها
ـ الزبادي:
غني بالبروبيوتيك (البكتيريا النافعة)، يساعد على توازن الميكروبيوم وتحسين الهضم.
ـ الكفير:
مشروب لبني مخمّر يحتوي على تركيز عالٍ من البروبيوتيك، ويُعد داعمًا قويًا لصحة القولون.
ـ الشوفان:
يحتوي على ألياف قابلة للذوبان تنظم حركة الأمعاء وتقلل من اضطرابات الهضم.
ـ البابايا:
تحتوي على إنزيم "باباين" الطبيعي الذي يساعد في تكسير البروتينات وتحسين امتصاص الغذاء.
ـ الزنجبيل:
يحسن من إفراز العصارات الهضمية، ويقلل من الغثيان والانتفاخ بعد الوجبات.
ـ الموز:
سهل الهضم، غني بالبوتاسيوم والبكتين، ويعيد توازن البكتيريا النافعة بعد اضطرابات المعدة.
ـ الخضروات الورقية:
مثل السبانخ والبروكلي، غنية بالألياف والمركبات المضادة للالتهاب التي تحمي بطانة المعدة.
ـ البقوليات:
توفر ألياف prebiotics التي تغذي بكتيريا الأمعاء النافعة، لكنها تحتاج طهيًا جيدًا لتقليل الغازات.
ـ التفاح:
يحتوي على "البكتين"، وهو نوع من الألياف يحسن حركة الأمعاء ويقي من الإمساك.
ـ الكمون والشمر:
تستخدم منذ القدم لتقليل الغازات وتحفيز العصارات الهضمية.
ـ احرص على شرب كميات كافية من المياه يوميًا.
ـ مضغ الطعام ببطء.
ـ تقليل تناول الأطعمة الدهنية.
ـ ممارسة نشاط بدني خفيف بانتظام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صحة الأمعاء الهضم الجهاز الهضمي انتفاخ إمساك
إقرأ أيضاً:
كيف تزيد الأطعمة الدهنية خطر الإصابة بالجلطات؟
الصين – اكتشف علماء من أكاديمية العلوم الصينية أن اتباع نظام غذائي غني بالدهون يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالجلطات من خلال التأثير على ميكروبيوم الأمعاء.
وتشير مجلة Cell Reports Medicine إلى أن التجارب التي أجراها الباحثون على الفئران المخبرية أظهرت أنه مع زيادة الدهون في النظام الغذائي، تنشط سلالات معينة من البكتيريا القادرة على إنتاج حمض البالمتيك (PA) في الأمعاء. واتضح أن هذه المادة تخل بتوازن نظام تخثر الدم، لأنها، وفقا للعلماء، تكبح عمل بروتين APC المهم في تخفيف الدم، وفي الوقت نفسه تنشط الصفائح الدموية.
وتؤكد الدراسة أن وجود بكتيريا Bacteroides thetaiotaomicron، المنتجة لحمض البالمتيك، يؤدي إلى فرط التخثر، وهي حالة يزداد فيها خطر الإصابة بالجلطات.
وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن الأطعمة الدهنية تعزز تكاثر بكتيريا Clostridium perfringens في الأمعاء، التي تؤثر على تخثر الدم عن طريق زيادة مستوى بروتين الفيبرينوجين، الذي عادةً يغلق الجروح ويمنع النزيف، لكن نشاطه المفرط قد يؤدي إلى تكون جلطات دموية.
وقد اكتشف الباحثون وسيلة حماية محتملة من هذه المخاطر، وهي مركب بيوفلافونويد يُدعى هسبيريدين، الموجود في الحمضيات، حيث يمكن لهذا المركب عرقلة إحدى المراحل الرئيسية في عملية تخثر الدم التي يشارك فيها الفيبرينوجين.
المصدر: gazeta.ru