استخراج جثمان طفل من أسفل أنقاض عقار حدائق القبة
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
انتشلت الأجهزة الأمنية بالقاهرة جثمان طفل صغير يدعى أحمد من أسفل أنقاض عقار حدائق القبة المنكوب.
أخلت الأجهزة الأمنية في القاهرة 13 شخصا من عقار سكني مهدد بالسقوط بمحيط عقارات حدائق القبة حيث تم إجلائهم بواسطة السلالم الخاصة بالحماية المدنية.
ومن جانبها فرضت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة كردون أمني بالتنسيق مع أجهزة المحافظة بمحيط عقار رابع في منطقة حدائق القبة آيل للسقوط في نفس المنطقة.
وصل قبل قليل اللواء طارق راشد مساعد وزير الداخلية مدير أمن القاهرة إلى موقع حادث انهيار عقارين بمنطقة حدائق القبة لمتابعة تطورات الحادث وعمليات رفع الأنقاض.
تواصل أجهزة أمن القاهرة وفرق الحماية المدنية عمليات البحث أسفل انقاض عقارات حدائق القبة للتأكد من عدم وجود ضحايا أسفل الأنقاض حيث تم انتشال مصابين 2 من أحد العقارات.
فيما أصيب فردين من رجال الحماية المدنية في القاهرة أثناء عمليات رفع انقاض عقارين حدائق القبة المنكوبين وتم إسعافهم في موقع الحادث بسيارات الإسعاف.
فيما وصل قبل قليل محافظ القاهرة وأجهزة المحافظة إلى موقع انهيار عقارين وتصدع ثالث في منطقة حدائق القبة لمتابعة عمليات رفع أنقاض العقارات.
فيما اصيب شخصين جراء انهيار عقارين حدائق القبة في القاهرة وتم نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج اللازم وجاري البحث عن ضحايا آخرين أسفل الأنقاض للمنزل الثاني.
فيما أخلت الأجهزة الأمنية بالتنسيق مع أجهزة محافظة القاهرة عقارين بمحيط العقارين المنكوبين في منطقة حدائق القبة خوفا من انهيارهم على السكان.
فيما تستكمل الأجهزة الأمنية في القاهرة ووحدات المحافظة عمليات البحث أسفل انقاض العقارين المنكوبين عن مصابين أو ضحايا وتم عمل كردون بمحيط العقارات المنكوبة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة اخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغا افاد بانهيار عقارين كلا منهما مكون من ٤ طوابق في منطقة حدائق القبة.
على الفور دفعت الأجهزة الأمنية في القاهرة ب سيارات الحماية المدنية مدعومة بسيارات الإسعاف الي موقع الحادث وجرى البحث عن مصابين او ضحايا أسفل الأنقاض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عقار حدائق القبة أنقاض عقار حدائق القبة الأجهزة الأمنية الحماية المدنية اخبار الحوادث فی منطقة حدائق القبة عقارات حدائق القبة عقار حدائق القبة الأجهزة الأمنیة الحمایة المدنیة أسفل أنقاض عقار أمن القاهرة فی القاهرة البحث عن من أسفل
إقرأ أيضاً:
قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية يعارضون خطة احتلال غزة ويحذرون من تداعياتها
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن كل قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية رفضوا خطة احتلال قطاع غزة خلال اجتماع مجلس الوزراء الأمني أمس الجمعة، بينما أكدت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أن الخطة تواجه عدة تحديات.
وأشارت الصحيفة إلى أن اجتماع المجلس الأمني امتد 10 ساعات، وشهد نقاشا حادا عبّر خلاله قادة الأجهزة الأمنية عن معارضتهم لاحتلال غزة بدرجات متفاوتة، مؤكدين وجود "خيارات أكثر ملاءمة" لتحقيق الأهداف نفسها.
وأكدت أن الاجتماع كان مسرحا لخلافات بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس الأركان إيال زامير، كما واجه بعض الوزراء أيضا زامير بسبب موقفه.
وذكرت تقارير إسرائيلية أن زامير وصف خطة احتلال غزة بـ"الفخ الإستراتيجي"، مؤكدا أنها ستنهك الجيش لسنوات، وتعرّض حياة الأسرى للخطر.
ووفقا ليديعوت أحرنوت، قال رئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي خلال اجتماع أمس إن الصور التي نُشرت مؤخرا لأسرى إسرائيليين تبدو عليهم آثار الهزال والمعاناة من الجوع لا تسمح له بدعم خطة "كل شيء أو لا شيء"، مضيفا "لست على استعداد للتنازل عن فرصة إنقاذ ما لا يقل عن 10 أسرى.. وقف إطلاق النار سيمكننا من محاولة التوصل إلى اتفاق بشأنهم".
من جانبها، نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن نقص القوى العاملة من بين قيود رئيسية تواجه إسرائيل للسيطرة على غزة، وأوضحت أن العميد المتقاعد أمير أفيفي يرى أن التقدم السريع سيتطلب عدة فرق عسكرية تضم عشرات آلاف الجنود، وهو ما دفعه لترجيح اختيار عملية أكثر تدرجا تقلل الضغط على القوى البشرية.
وأوضحت أن جنودَ احتياط في الجيش الإسرائيلي هددوا بعدم العودة للقتال في غزة إذا تم استدعاؤهم مرة أخرى، في ظل حالة إرهاق واستنزاف يشهدها جيش الاحتلال بسبب طول أمد الحرب.
مصير المحتجزينبدورها، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين أن قرار الحكومة بتصعيد الحرب في غزة يثير قلق الجيش، لأنه قد يعرّض حياة المحتجزين الإسرائيليين في غزة للخطر.
إعلانونقلت الصحيفة عن الجنرال الإسرائيلي المتقاعد غادي شامني أن خطة السيطرة على غزة لن تعيد المحتجزين الإسرائيليين، ولن تؤدي لهزيمة حركة حماس أو دفعها للتخلي عن سلاحها، وقال إنه بات واضحا تماما أن الضغط العسكري لن يعيد المحتجزين فحسب، بل سيقتلهم أيضا.
وأضاف أن خطة السيطرة على غزة ستفاقم معاناة العائلات وتضر بمكانة إسرائيل في العالم، كما أنها ستقوض الاقتصاد الإسرائيلي، وتعمق أزمة الثقة بين الحكومة الإسرائيلية والجيش.
وأكد أن الأمر سيستغرق سنوات قبل أن يتمكن الجيش الإسرائيلي من إقامة إدارة عسكرية فاعلة وإضعاف حماس بغزة.
وحسب الخطة التي وافق عليها مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، فإن الجيش "يستعد للسيطرة على مدينة غزة" المدمرة إلى حد كبير في شمال القطاع "مع توزيع مساعدات إنسانية على السكان المدنيين خارج مناطق القتال"، حسب ما أعلن مكتب نتنياهو أمس الجمعة.
وبالإضافة إلى نزع سلاح حماس و"إعادة جميع المحتجزين – أحياء وأمواتا"، تهدف الخطة -وفق مكتب نتنياهو- إلى فرض "السيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة، وإقامة إدارة مدنية بديلة لا تتبع حماس ولا السلطة الفلسطينية".
ويحتل الجيش الإسرائيلي أو ينفذ عمليات برية في حوالي 75% من مساحة غزة، ويقود معظم عملياته من نقاط ثابتة في القطاع أو انطلاقا من مواقعه على امتداد الحدود.