حلقت قاذفات شبح أميركية السبت فوق المحيط الهادئ، بحسب بيانات تتبع وتقارير إعلامية، ما أثار تكهنات بشأن مهمتها، فيما ينظر الرئيس دونالد ترامب في المشاركة في الهجمات الإسرائيلية على المواقع النووية الإيرانية.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز ومواقع تتبع جوي متخصصة أن عدة طائرات قاذفة من طراز بي-2 غادرت قاعدة في وسط الولايات المتحدة ليلا وتم رصدها لاحقا وهي تحلق قبالة ساحل كاليفورنيا إلى جانب طائرات تزود بالوقود جوا.


أخبار متعلقة في اليوم التاسع للحرب.. إيران تتوعد برد "أكثر تدميرًا" على إسرائيلالرئيس الإيراني: لن نوقف أنشطتنا النووية "تحت أي ظرف"تتمتع الطائرة بي-2 بالقدرة على حمل أثقل القنابل الأميركية، من بينها القنبلة جي-بي-يو-57 القادرة على اختراق التحصينات، وهي عبارة عن رأس حربي يزن 30 ألف رطل (13607 كلغ) قادر على اختراق 200 قدم (61 مترا) تحت الأرض قبل الانفجار.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قاذفة أمريكية من طراز B-2 أثناء تحليقها - أ ف ب قاذفة أمريكية من طراز B-2 أثناء تحليقها - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });المنشآت النووية الإيرانيةومثل هذه القنبلة التي يعرف أن إسرائيل لا تمتلكها، هي السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية الواقعة على عمق كبير.
ومن المقرر أن يعود ترامب الذي نادرا ما يقضي عطل نهاية الأسبوع في واشنطن، إلى البيت الأبيض مساء السبت لعقد "اجتماع للأمن القومي" لم يحدد موضوعه.
وقال الرئيس الأميركي الجمعة إن إيران لديها مهلة مدتها "أسبوعان في الحد الأقصى" لتجنب ضربات جوية أميركية محتملة، مشيرا إلى أنه قد يتخذ قرارا قبل انقضاء المهلة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 واشنطن المحيط الهادئ أمريكا إيران إسرائيل

إقرأ أيضاً:

فيديو| استطلاع.. غلاء المهور والمبالغة في التكاليف يحولان حلم الزواج إلى هاجس يؤرق الشباب

أجمع عدد من الشباب والشابات على أن الارتفاع المتزايد في المهور والمغالاة في تكاليف الزواج أصبحا يشكلان عائقًا أساسيًا أمام تحقيق حلم الاستقرار الأسري، مما يدفع الكثيرين منهم إلى العزوف عن فكرة الارتباط أو تأجيلها لسنوات طويلة، في ظل الضغوط المالية التي تلاحقهم وتثقل كاهلهم قبل بدء حياتهم المشتركة.
قضية مجتمعية تؤرق الشبابوأوضح أحمد إبراهيم أن ظاهرة غلاء المهور أثرت بشكل مباشر على قرار الزواج لدى شريحة واسعة من الشباب، مؤكدًا أن الحل يكمن في وجود قدر أكبر من المراعاة والتفاهم بين أسرتي العروسين، بهدف الوصول إلى مهر معقول ييسر الأمر ولا يعسره، ويضع أساسًا متينًا لحياة زوجية سعيدة بدلًا من أن يبدأها الزوج بالديون.
أخبار متعلقة خطيب المسجد النبوي: القرآن الكريم سبيل نجاة الأمة ومنبع العلوم.. والرئاسة تبث هداياته الوسطية للعالمبعملية دقيقة.. فريق طبي بالقنفذة ينجح في إيقاف نزيف دماغي حاد لمقيموفي السياق ذاته، أشارت مريم الإبراهيم إلى أن عزوف الشباب عن الزواج لم يعد ظاهرة فردية بل قضية مجتمعية واضحة، ورأت أن أسبابها متجذرة في ثقافة بعض الأسر والمناطق، معتبرةً أن نشر الوعي المجتمعي أصبح ضرورة ملحة لمواكبة تغيرات الحياة.
وأضافت أن استقلالية الشباب المادية والاجتماعية في الوقت الحاضر تجعل من الصعب عليهم قبول شريك يثقل كاهلهم بمتطلبات تفوق طاقتهم، مشددةً على أن إيجاد حلول واقعية لهذه المشكلة سيسهم في بناء مجتمع صحي ومستقر يفرح به الآباء والأمهات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } احمد ابراهيم عبدالرزاق عبدالله ماهر السعيد var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });رفض الغلاء ودعوة للتعاونمن جهته، أكد ماهر السعيّد رفضه القاطع لغلاء المهور، واصفًا إياه بأنه أحد أكبر مفسدات الحياة الزوجية التي يجب أن تبدأ بالاستقرار والطمأنينة لا بالهموم المالية.
وبيّن أن التعاون بين الطرفين لخفض التكاليف هو السبيل الأمثل لضمان حياة كريمة للزوجين، تكون خالية من شبح الديون والمشاكل المادية التي قد تعصف بالعلاقة في مهدها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محمد بالطيور مريم الابراهيم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });دعوة لتخفيف المتطلبات الماديةولم تقتصر المشكلة على المهر وحده، حيث أفاد عبد الرزاق عبد الله بأن الطلبات المادية المتعددة التي تفرضها بعض الأسر، والتي قد تشمل سيارة حديثة وتأثيث شقة فاخرة بالإضافة إلى مهر قد يصل إلى مئة ألف ريال، هي التي ترهق الشاب وتجعله ينفر من الزواج.
وطالب بضرورة تدخل الجهات المعنية لتنظيم محاضرات توعوية ترسخ أهمية الزواج وتيسيره، وتقدم صورة إيجابية عنه بعيدًا عن المظاهر المادية.
وفي رؤية تجمع بين الواقعية والدعوة للتغيير، اقترح محمد بالطيور أن مبلغ خمسين ألف ريال قد يكون مهرًا كافيًا ومباركًا، مستشهدًا بالمعنى الصحيح لحديث ”أقلكن مهورًا أكثركن بركة“.
وأشار إلى فكرة بديلة أصبحت تروق لبعض الشباب، وهي استبدال تكاليف حفل الزفاف الباذخة برحلة سفر ممتعة، معتبرًا أنها وسيلة أجمل وأسعد للزوجين للخروج من مآزق التكاليف المبالغ فيها.مؤشر خطير يتطلب اهتمام المجتمعويرى عبد الله الروضان أن حالة الحياد أو اللامبالاة التي يبديها بعض الشباب تجاه الزواج هي مؤشر خطير يتطلب اهتمامًا مجتمعيًا عاجلاً، ودورًا أكبر في التوعية لاستعادة الثقة في مؤسسة الزواج وأهميتها.
وقال تمتد الضغوط المالية لتشمل المظاهر الاجتماعية المصاحبة للزواج، حيث تحولت ولائم الأفراح من تعبير عن الكرم والترابط إلى ساحة للتفاخر والإسراف.
وأضاف هذه المبالغة في إعداد كميات هائلة من الطعام، التي ينتهي مصير أغلبها إلى الهدر، تضع أصحاب المناسبة تحت ضغط اجتماعي ونفسي كبير لمجاراة السائد خوفًا من الانتقاد، مما يحول مناسبات الفرح إلى عبء مادي ومعنوي، ويهدد قيم الكرم الحقيقية التي تهدف إلى الألفة والمحبة لا إلى الإسراف والتبذير.

مقالات مشابهة

  • للتوسط لإنهاء حرب أوكرانيا.. ترامب يعلن لقاء بوتين في 15 أغسطس
  • هطول أمطار متوسطة على أجزاء متفرقة من منطقة الباحة
  • الطقس في السعودية.. هطول أمطار غزيرة على منطقة جازان
  • في اليوم العالمي للقطط.. مربّون يكشفون كيف تحولت تربية الحيوانات الأليفة إلى ظاهرة
  • 50 مليون دولار.. أمريكا تضاعف قيمة مكافأة اعتقال الرئيس الفنزويلي
  • الأكبر منذ عقود.. حريق غابات فرنسا طال 15 منطقة وما زال مستعرًا
  • استطلاع لـ "اليوم": السوشيال ميديا والتقليد الأعمى أبرز أسباب رفع تكاليف الزواج
  • فيديو| استطلاع.. غلاء المهور والمبالغة في التكاليف يحولان حلم الزواج إلى هاجس يؤرق الشباب
  • المملكة والعراق توقّعان مذكرة تفاهم في مكافحة الاتجار بالمخدرات
  • بإنتاج يبلغ 20 طنًا.. انطلاق مهرجان عسل المانجروف الخامس بالقطيف