أطلقتهاVisit Qatar وتستمر حتى 13 أغسطس..«سكوب على البحر» تجربة صيفية لكل العائلة
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
فعاليات رياضية مائية منها عروض ركوب الأمواج الشراعية والتجديف على الألواح
مناطق ألعاب مطاطية وموسيقى حية ومجموعة واسعة من خيارات الطعام والشراب
أنشطة ترفيهية يومية: ألعاب كرنفال.. فنون يدوية.. ملاهي نفخ.. كشك تصوير
سباق على دراجات ثبات بالإضافة إلى بطولات الكرة الطائرة وكرة السلة
تواصل فعالية «سكوب على البحر» التي أطلقتها Visit Qatar خلال شهر يونيو الماضي ضمن رزنامة قطر الحافلة على مدار العام، استقطاب العائلات والزوار من جميع الأعمار وهي فعالية صيفية تُقام يومياً على شاطئ الخليج الغربي الشمالي وتستمر حتى 13 أغسطس الحالي.
وتهدف الفعالية إلى خلق تجربة ترفيهية عائلية فريدة مستوحاة من أجواء الصيف ونكهات الآيس كريم، ضمن مبادرة صيفية تسعى لتعزيز السياحة الداخلية وتحفيز التفاعل المجتمعي، من خلال تقديم مجموعة متنوعة من الأنشطة المناسبة لجميع أفراد العائلة، بما في ذلك المسابقات التفاعلية والعروض الرياضية والترفيهية الحيّة.
تتضمن الفعالية برنامجًا حافلًا، حيث يشمل مهرجان المياه عروض التزلج الشراعي وركوب الألواح، ومهرجان أزياء التجديف، كما تشمل الفعالية أنشطة فريدة مثل Foam Family Party، وتجربة الواقع الافتراضي لمحاكاة سيارات الفورمولا 1، حيث يمكن للزوار دخول قمرة قيادة تحاكي سباقات الفورمولا 1بتقنية الواقع الافتراضي.
أما مسابقة الرياضات البيئية، فتتيح للمشاركين التنافس على دراجات ثابتة مصممة لتحويل الطاقة الحركية إلى طاقة قابلة للاستخدام. كما يشمل العرض الجوي سلسلة من عروض الدخان والأعلام.
أنشطة ترفيهية يومية
تشمل برامج الترفيه اليومية ألعاب الكرنفال، وحديقة القفزات الهوائية، وركن التصوير، وجلسات الرياضة المفتوحة. أما الأنشطة التفاعلية فتتضمن عروض المشاة على العصي الطويلة، وعروض الأطفال، وعروض التمثيل الصامت، والعروض الموسيقية، ومسار التحدي العائلي، ومسابقات بناء القلاع الرملية، ورحلات إلى جزيرة السافلية، ومسابقات التمارين الحركية باستخدام وزن الجسم، بالإضافة إلى بطولات الكرة الطائرة وكرة السلة. كما توفر للزوار مجموعة متنوعة من خيارات الطعام والشراب طوال فترة الفعالية.
تُقام الفعالية من الساعة 10:00 صباحًا حتى 6:00 مساءً خلال أيام الأسبوع، ومن الساعة 8:00 صباحًا حتى 6:00 مساءً خلال عطلات نهاية الأسبوع (الجمعة والسبت). يبلغ رسوم الدخول 35 ريالًا قطريًا للبالغين في أيام الأسبوع، و50 ريالًا قطريًا في عطلات نهاية الأسبوع، مع دخول مجاني للأطفال دون سن 12 عامًا وكبار السن فوق 60 عامًا. كما يمكن شراء التذاكر من خلال موقع الفعالية.
اهتمام إعلامي قوي
وحظيت الفعالية باهتمام إعلامي قوي عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وكذلك في وسائل الإعلام المحلية المرئية والمسموعة والمقروءة كما شارك الزوار تجاربهم من خلال Instagram و TikTok بمقاطع يومية أظهرت مستوى التفاعل الكبير.
كذلك استقطبت الفعالية طيفاً واسعاً من الجمهور: العائلات، الشباب، كبار السن، وهواة الرياضات المائية إلى جانب الباحثين عن متنفس طبيعي على مياه الخليج في الهواء الطلق بعيدا عن صخب المدينة.
كما أثبتت فعالية «سكوب على البحر» نجاحها كأحد أبرز الأحداث الصيفية الترفيهية في قطر لعام 2025، واستطاعت أن تمزج بين البهجة، الرياضة، والابتكار التفاعلي، بما يعكس تطور مشهد الترفيه المحلي.
تجارب متنوعة على مدار العام
وتحرص Visit Qatar على تقديم تجارب متنوعة تلبي تطلعات السكان المحليين والزوار على مدار العام من خلال تجربة متكاملة تشمل التسوق، الفن، الثقافة، الرياضة والعروض الترفيهية، وهي مثالية للعائلات والزوار الدوليين. من خلال تنظيم مهرجانات ضخمة أو نشاطات صغيرة، عبر رزنامة قطر الحافلة بالفعاليات على مدار العام.
كما تنتهج Visit Qatar نموذجًا سنويًا متكاملاً ومتنوعًا يبدأ بصيف ممتد بالتجارب العائلية والأنشطة الترفيهية، ثم موسم شتوي حافل بالمهرجانات العالمية (تسوق، رياضة، موسيقى، تكنولوجيا، فنون). وعلى مدار العام، تُعزز حضور قطر الدولي من خلال تنظيم أحداث رياضية كبرى – مثل الترياتلون وUFC – ورعاية سباق صملة الذي ينطلق قريبا بمشاركة محلية ودولية واسعة وكذا مهرجانات ثقافية وترفيهية جذابة لكل الفئات.
التسويق والترويج للقطاع السياحي
تعد Visit Qatar»، الذراع الرئيسي لقطر للسياحة، وهي الجهة المسؤولة عن التسويق والترويج للقطاع السياحي في دولة قطر. تتمثل مهمة Visit Qatar في الترويج للسياحة في قطر وتوسيعها عبر تنمية الموروث الثقافي الغني للبلاد وتطوير معالم الجذب وتعزيز رزنامة الفعاليات والمهرجانات وتوسيع نطاق عروضها، وجعل قطر الوجهة الرائدة للاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض في المنطقة.
تستند في ذلك إلى مبادئ قوامها التميُّز في الخدمة وتنويع العروض السياحية ودعم الاستثمار في قطاع السياحة بأكمله وزيادة الطلب على المنتجات السياحية في أوساط الزوار المحليين والدوليين.
تعمل Visit Qatar على تعزيز حضور قطر عالمياً ودعم القطاع السياحي عبر الاستعانة بشبكة من المكاتب التمثيلية الدولية في الأسواق ذات الأولوية والمنصات الرقمية المتطورة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: أخبار مقالات الكتاب فيديوهات قطر الأكثر مشاهدة على مدار العام من خلال Visit Qatar
إقرأ أيضاً:
ما قد لا تعلمه عن شريان الحياة المالي الأكبر لروسيا والضربات الأوكرانية
(CNN)--أعلنت أوكرانيا، الخميس، أن طائراتها المسيرة بعيدة المدى ضربت منصة نفطية بحرية رئيسية في بحر قزوين هذا الأسبوع، في مهمة لم يتم الكشف عنها سابقاً، مما يشير إلى توسع جديد في قائمة أهدافها في حملة متصاعدة لقطع عائدات الطاقة الروسية التي تمول حربها.
وبدأت أوكرانيا حملة الضربات العميقة ضد منشآت الطاقة الروسية بشكل جدي مطلع عام 2024، لكن منذ بداية أغسطس/آب، صعّدت كييف هذه الجهود، مُضاعفةً ما يُطلق عليه مفوض العقوبات الأوكراني فلاديسلاف فلاسيوك "العقوبات طويلة المدى" التي تستهدف أكبر شريان حياة مالي لروسيا. وتستهدف أوكرانيا الآن نطاقًا أوسع من الأهداف، لا يقتصر على المصافي فحسب، بل يشمل أيضًا البنية التحتية لتصدير النفط والغاز، وخطوط الأنابيب، وناقلات النفط، والآن البنية التحتية للحفر البحري.
وشهد شهر نوفمبر أعلى عدد من الهجمات في شهر واحد حتى الآن، وفقًا لبيانات مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاعات المسلحة (ACLED) وتحليل شبكةCNN.
يأتي هذا في منعطف حاسم من الحرب. ويبدو أن جهود السلام الأخيرة التي تقودها الولايات المتحدة لم تُسفر إلا عن تصلب مطالب روسيا المتشددة، وتتقدم قوات موسكو ببطء في عدة مناطق على خط المواجهة. هذا، إلى جانب وفرة المعروض العالمي من النفط التي تحمي السوق من ارتفاع الأسعار المحتمل، يعني أن حلفاء أوكرانيا الغربيين قد ازدادوا دعمًا لهذه الحملة.
وبين بداية أغسطس ونهاية نوفمبر، شنت أوكرانيا غارات على 77 منشأة طاقة روسية على الأقل، أي ما يقارب ضعف إجمالي عدد الغارات التي استهدفتها خلال الأشهر السبعة الأولى من العام، وفقًا لبيانات مشروع بيانات مواقع الأحداث المتفجرة ومواقعها (ACLED). وفي نوفمبر، سُجلت 14 غارة على الأقل على مصافي النفط وأربع هجمات على محطات التصدير الروسية.
ويُعدّ استهداف المنشآت نفسها عدة مرات جزءًا أساسيًا من الاستراتيجية المتبعة حاليًا. فعلى سبيل المثال، تعرضت مصفاة ساراتوف، المملوكة لشركة روسنفت، لثماني غارات على الأقل منذ بداية أغسطس، أربع منها في نوفمبر.
ويشير نمط الهجمات أيضاً إلى أن أوكرانيا لم تعد تحاول حصر تأثيرها في سوق الطاقة المحلية الروسية فحسب. فمنذ أغسطس/آب، كثّفت بشكل ملحوظ ضرباتها على منشآت تصدير النفط الروسية.
وبدأت أوكرانيا حملة الضربات العميقة ضد منشآت الطاقة الروسية بشكل جدي مطلع 2024، لكن منذ بداية أغسطس/آب، صعّدت كييف هذه الجهود، مُضاعفةً ما يُطلق عليه مفوض العقوبات الأوكراني فلاديسلاف فلاسيوك "العقوبات طويلة المدى التي تستهدف شريان الحياة المالي الأكبر لروسيا".
أوكرانياروسياانفوجرافيكنشر الجمعة، 12 ديسمبر / كانون الأول 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.