بوابة الفجر:
2025-07-07@04:56:04 GMT

لهذا السبب... محمد سعد يتصدر تريند جوجل

تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT

 

 


حالة من الجدل الواسع أشعلها النجم محمد سعد، بعد تصدّره مؤشرات البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بالتزامن مع تسريب أنباء انطلاق تصوير أحدث أفلامه السينمائية بعنوان "هلا بالخميس"، وسط تكتم شديد من فريق العمل، وكأن الجميع داخل غرفة مغلقة لا يدخلها إلا الضوء الفني فقط!

اللافت في الأمر أن الفيلم الجديد يأتي بعد النجاح الكاسح الذي حققه محمد سعد مؤخرًا من خلال فيلمه "الدشاش"، الذي أعاد إليه بريقه السينمائي بعد سنوات من الغياب والتجارب المتواضعة، محققًا رقمًا قياسيًا بتصدره قائمة المشاهدات على منصة نتفليكس العالمية، ومحققًا إيرادات ضخمة عند طرحه بالسينمات.

ويبدو أن سعد قرر ركوب موجة النجاح من جديد ولكن هذه المرة بخطة أكثر دهاءً، حيث اختار العمل في صمت، مبتعدًا عن ضوضاء التسويق المعتاد، ليفاجئ جمهوره بـ"هلا بالخميس"، في عودة جديدة مع المنتج محمد رشيدي، الذي كان خلف تجربة "الدشاش" ونجاحها الاستثنائي.

الفيلم الجديد لا تزال تفاصيله مغلقة بإحكام، إلا أن مصادر من داخل الكواليس أكدت أن العمل سيكون مختلفًا شكلاً ومضمونًا، ويُراهن على إعادة تقديم محمد سعد بشكل عصري دون الابتعاد عن هويته الكوميدية التي صنع بها مجده.

ويُذكر أن فيلم "الدشاش" كان بطولة ضخمة شارك فيها:

محمد سعد باسم سمرة زينة خالد الصاوي نسرين أمين نسرين طافش مريم الجندي رشوان توفيق
وهو من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز، ومن إنتاج رشيدي فيلمز – محمد رشيدي.

وبينما التزم محمد سعد الصمت الكامل تجاه ما يتم تداوله على السوشيال ميديا، ارتفعت أصوات محبيه عبر تويتر وفيسبوك مطالبين بكشف تفاصيل أكثر، فيما رأى آخرون أن هذه "اللعبة الذكية بالصمت" هي ما جعلت اسم محمد سعد يُشعل "الترند" من جديد، ويتصدّر "جوجل" كأن الجمهور لم يتوقّف عن حبه يومًا.

فهل نشهد عودة حقيقية للنجم الذي طالما ملأ القلوب ضحكًا؟
وهل "هلا بالخميس" هو المفتاح الذهبي لبداية جديدة في مشوار محمد سعد الفني؟
الأيام القادمة ستحمل الإجابة، لكن المؤكد الآن أن محمد سعد عاد.. والعودة هذه المرة ليست عادية أبدًا!

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني آخر أعمال محمد سعد محمد سعد

إقرأ أيضاً:

"غادة عبد الرازق تشتعل تريند جوجل في عيد ميلادها.. قاهرة المستحيل وسيدة الدراما بلا منازع!"

 

 

 

من قلب الشاشة الصغيرة إلى قلوب ملايين المتابعين، أثبتت النجمة الكبيرة غادة عبد الرازق إنها مش مجرد ممثلة، بل ظاهرة فنية لا تُشبه أحد، وصاحبة بصمة خالدة في سجل الدراما والسينما المصرية. ومع احتفالها بعيد ميلادها، اشتعلت محركات البحث باسمها وتربعت على عرش تريند جوجل، في لحظة احتفاء جماهيري كبير يعكس مدى حب الناس لها، وارتباطهم العميق بمسيرتها وجرأتها وأدوارها التي لا تُنسى.

غادة، اللي وُلدت في 6 يوليو، تجاوزت فكرة النجم التقليدي، وتحولت بمرور السنوات إلى رمز فني نسائي صلب، متمرد، وجريء. في وقت كتير من النجمات كانوا بيمشوا جنب الحيط، هي اختارت تمشي في النص، وبصوت عالي، وقرارات فنية عن قناعة مش عن مسايرة. قدرت تبني إمبراطوريتها الفنية بحنكة، وتركت في كل بيت مصري وعربي دور محفور لا يُنسى.

من أول خطواتها على الساحة لحد النهارده، غادة عبد الرازق دايمًا ما كانت في منطقة مختلفة. ما لعبتش دور الضحية، لكنها جسّدت المرأة القوية، المستفزة أحيانًا، المكسورة أحيانًا، واللي بترجع توقف على رجليها دايمًا. وده ظهر بوضوح في أعمال مثل:
"زهرة وأزواجها الخمسة"، "مع سبق الإصرار"، "الخانكة"، و"الباطنية"، واللي شكلوا علامات فارقة في تاريخ الدراما، مش بس لنجاحهم الجماهيري، لكن كمان لجرأتهم في طرح قضايا مجتمعية شائكة.

أما في السينما، فغادة كانت دايمًا "ورقة رابحة"، وقدرت بفطنة توازن بين الأدوار الجريئة والمركّبة، وبين الأعمال اللي بتستهدف جمهور الشباك. من "حين ميسرة" لحد "الريس عمر حرب"، مرورًا بـ "جرسونيرة" و"90 دقيقة" كل دور كان فيه "توقيع خاص" بيقول: "أنا غادة عبد الرازق.. ومفيش غيري يقدر يعمل كده".

وفي عيد ميلادها، اشتعلت مواقع التواصل بصورها، ومقاطع من أعمالها، وكلمات حب واحتفاء من جمهور بيشوف فيها مش بس ممثلة، لكن نموذج للمرأة اللي بتقول "لأ" بصوت واضح. تعليقات من نوع:
"أقوى ست في الدراما"،"كل سنة وإنتي نجمتنا اللي محدش عارف يقلّدها"،
"غادة مش بس فنانة، دي مدرسة تمثيل لوحدها"
… غمرت منصاتها الرسمية، ورفعت اسمها من جديد لقمة الترند، لكنها قمة تستحقها عن جدارة.

أما غادة نفسها، فاختارت البساطة في احتفالها، ونشرت صورة عبر حسابها الرسمي على إنستغرام وكتبت:
"كبرت سنة.. بس قلبي لسه شاب.. ولسه الكاميرا بتحبني وأنا بحبها"
 

غادة عبد الرازق ليست مجرد فنانة… هي تاريخ من التحدي، وموسوعة من الشخصيات، وراية فنية عالية، لسه مرفوعة رغم كل التغيرات اللي حصلت في الساحة. وفي وقت بتتبدل فيه النجوم وبيظهر فيه "الترند المؤقت"، بتفضل هي "الترند الحقيقي"، اللي عمره ما بينطفي.

في عيد ميلادك يا غادة، بنقولك:كل سنة وإنتي سيدة القرار، ملهمة الأجيال، وصاحبة الحضور الطاغي اللي لا يُختزل في شاشة، ولا يُنسى في زحمة الزمن.

 

 

مقالات مشابهة

  • "غادة عبد الرازق تشتعل تريند جوجل في عيد ميلادها.. قاهرة المستحيل وسيدة الدراما بلا منازع!"
  • لهذا السبب...هبه عبد الغني تتصدر تريند جوجل
  • خاص.. المنتج محمد الرشيدي يكثف من جلسات تصوير فيلم «هلا بالخميس» لـ محمد سعد
  • سر تصدر أحمد فهمي تريند "جوجل".. تفاصيل
  • لهذا السبب.. رجاء الجداوي تتصدر تريند جوجل
  • «هلا بالخميس».. محمد سعد يبدأ تصوير أحدث أعماله
  • «هلا بالخميس».. محمد سعد يواصل تصوير أجدد أفلامه
  • كريم مغاوري يتصدر التريند.. لهذا السبب
  • لهذا السبب.. كريم سامي مغاوري يتصدر تريند "جوجل"