هيئة الرقابة الصحية تعلن اعتماد 9 منشآت طبية جديدة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية GAHAR، عن موافقة اللجنة العليا للاعتماد على منح عدد من المنشآت الطبية شهادة الاعتماد.
وأوضح أن هذه المنشآت هى:
- مستشفى مجمع الإسماعيلية الطبي
- مركز طب أسرة فايد بالإسماعيلية
- مركز المستقبل للأشعة بالبحيرة
- مركز طبي هيئة قناة السويس «شوقي خلاف» بالإسماعيلية
- معمل الفؤاد بأسوان
- مركز الجوهرة للعيون والليزك بالاسماعيلية
- وحدة طب أسرة الحلة بالأقصر
- وحدة طب أسرة القباحي الغربي بالأقصر
- وحدة طب أسرة أبو دغار بالأقصر
كما قررت اللجنة العليا للاعتماد بالهيئة تجديد تسجيل مستشفى دار الفؤاد لجراحة القلب والصدر والاوعية الدموية فرع السادس من اكتوبر بالجيزة، إلى جانب تسجيل مركز طب اسرة ابوصوير بالاسماعيلية.
وتابع رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية بأن الدولة تسعى من خلال منظومة التأمين الصحي الشامل إلى تحقيق أقصي درجات الأمان الصحي من خلال ضمان استدامة جودة جميع مكونات الخدمة الطبية التي يتلقاها المواطن المصري، مؤكدا الشراكة التامة بين جميع قطاعات مقدمي الخدمات الصحية من القطاع الحكومي والأهلي والخاص على الانضمام للمشروع الوطني وتقديم خدمات ذات جودة بالجمهورية الجديدة.
لفت إلى أن موافقة اللجنة على اعتماد وتسجيل المنشآت الصحية يتم بناءا على تقارير فريق مؤهل ومدرب على أعلى مستوى من المراجعين الملتزمين بتقييم المنشآت وفقا لأدلة معايير الاعتماد الوطنية الصادرة عن الهيئة والحاصلة على الاعتماد الدولي من (الاسكوا).
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسماعيلية وزارة الصحة شهادة الاعتماد هيئة الرقابة الصحية طب أسرة
إقرأ أيضاً:
بن ابراهيم: 18500 مستفيد سنويا من برنامج "مدن بدون صفيح"
كشف كاتب الدولة المكلف بالإسكان، أديب بن إبراهيم، أن عدد الأسر المستفيدة سنويًا من برنامج « مدن بدون صفيح » عرف تطورًا لافتًا، منتقلاً من 6.200 أسرة في الفترة ما بين 2018 و2021 إلى حوالي 18.500 أسرة سنويًا خلال الفترة الممتدة من نونبر 2021 إلى ماي 2025.
وخلال مشاركته في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، الإثنين، أكد بن إبراهيم أن الولاية الحكومية الحالية شهدت تسريعًا في وتيرة معالجة السكن الصفيحي، بفضل اعتماد استراتيجية منسجمة وفعالة، تم تنفيذها بتنسيق مع مختلف القطاعات الوزارية المعنية.
وأشار إلى أن البرنامج أسفر عن إعلان 62 مدينة ومركزًا حضريًا بدون صفيح، كما ساهم في تحسين ظروف سكن أزيد من 366 ألف أسرة، فيما توجد نحو 74 ألف أسرة أخرى معنية بوحدات سكنية منجزة أو في طور الإنجاز.
وسجل بن إبراهيم أن البرنامج حقق نتائج إيجابية رغم الصعوبات الميدانية، وعلى رأسها الارتفاع المستمر في عدد الأسر المعنية، مشيرًا إلى أن وتيرة الانتشار السنوية انخفضت من 10.600 إلى 6.800 أسرة، وهو ما اعتبره مؤشرًا على فاعلية التدخلات الحكومية.
ومن جهة أخرى، أشار إلى أن النسخة الأولى من البرنامج واجهت عدة عراقيل، أبرزها تعثر البناء الذاتي في مشاريع إعادة الإيواء، ما دفع الحكومة إلى اعتماد مقاربة جديدة لمعالجة ما تبقى من الوحدات السكنية، والتي تُقدّر بـ120.000 أسرة، وذلك عبر دعم مباشر للسكن أو اعتماد برنامج السكن الاجتماعي.
وذكّر بن إبراهيم بأن البرنامج، الذي أُطلق سنة 2004 بمبادرة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يُعد أحد أكبر المشاريع الاجتماعية بالمملكة، ويهدف إلى القضاء النهائي على السكن الصفيحي، وتحسين الإطار المعيشي للأسر المعنية، مشيرًا إلى أن العدد الإجمالي للأسر المستهدفة عند انطلاق البرنامج بلغ 270.000 أسرة موزعة على 85 مدينة ومركزًا حضريًا.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية