مصدر مصري: دخول 161 شاحنة مساعدات إلى غزة منذ الأمس
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها، عن مصدر مصري، بدخول 161 شاحنة من المساعدات إلى قطاع غزة بدءا من أمس حتى فجر اليوم من معبري زكيم شمال قطاع غزة وكرم أبو سالم.
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور محمد مصطفى أن الأطفال في بلاده يَموتون جوعًا، ويُترَكون ليَلفظوا أَنفاسهم الأخيرة دون أن يُسمح بوصول الغذاء إليهم".
وقال مصطفي في تصريحات له "المُساعدات الإنسانية مُتَكَدِّسَة على المَعابر، لكن الحكومة الإسرائيلية تُبقي الأبواب مُغلَقَة وهذا الوضع ليس مَقبولًا ويَجِب أن يتغيّر".
وأضاف : "الأولوية الآن هي لفتح المَعابر، والسَماح بدخول المُساعدات الإنسانية، وتحقيق وقف فوري لإطلاق النار".
واكمل "المَجاعَة في غزة بَاتَت واضحة للعالم أجمَع، ولا يُمكِن لأحد أن يُنكِرها".
واردف "لا يُوجد أي مُبرِّر لاستمرار هذه الحرب يَجب أن تَتَوقف فورًا".
وتابع أيضا "شعبنا يستَحق الكَرامة والحياة الطبيعية بما فيها الحصول على أبسط مقومات الحياة من غذاء وماء".
وواصل تصريحاته "التهجير القسري والتجويع والضم واستمرار الاحتلال جميعها كارثةٌ مؤكَّدَة في المنطقة".
وختم: "نحن على ثقةٍ كَبيرة بالمجتمع الدولي، ونَتوَقع مِنه أن يُحاسب حكومة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمها بحق شعبنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة المساعدات كرم أبو سالم الوزراء الفلسطيني قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
القاهرة: دخول 117 شاحنة مساعدات إلى غزة
القاهرة- أعلن مصدر مصري، السبت 26 يوليو 2025، لقناة "القاهرة الإخبارية"، عن دخول 117 شاحنة تحمل المساعدات الإنسانية، أمس الجمعة، إلى قطاع غزة من معبري زكيم شمالي قطاع غزة وكرم أبو سالم.
وفي وقت سابق، أكد مصدر مصري، أمس الجمعة، لوسائل إعلام مصرية استمرار دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي عن طريق معبري زكيم شمالي القطاع وكرم أبو سالم، وفق وكالة اسبوتنيك الروسية.
وأوضح المصدر أن 161 شاحنة مساعدات دخلت إلى قطاع غزة، بدءا من يوم الخميس الماضي، وحتى فجر أمس الجمعة، وأوضح المصدر أن المساعدات تشمل شحنات من الدقيق ولبن الأطفال والمواد الغذائية.
يعاني سكان قطاع غزة من مستويات غير مسبوقة من الجوع، حيث تحذر منظمات أممية من تفشي المجاعة وارتفاع أعداد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية، خاصة بين الأطفال والمرضى وذوي الإعاقة.
وتقول تقارير إن بعض العائلات باتت تقتات على الأعشاب ومياه البحر، وسط غياب شبه كامل للمساعدات الإنسانية منذ أشهر.