طب 92.6% الأسنان 91.9 %والهندسة 87.4%.. مؤشرات المرحلة الأولى في تنسيق الجامعات 2025
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
تنسيق الجامعات 2025 ، يستعد الاف الطلاب من الثانوية العامة 2025 لبدء انطلاق المرحلة الاولي من تنسيق الجامعات 2025 والتي سوف تنطلق خلال ساعات من خلال موقع التنسيق الإلكترونى.
تصدرت المحرك البحث الشهير جوجل مؤشرات المرحلة الأولي في تنسيق الجامعات 2025، وتعد المرحلة الاولي عبارة عن الكليات ذات المجموع العالي.
كيفية معرفة مؤشرات تنسيق المرحلة الأولى للجامعات:
ويمكن لطلاب الثانوية العامة معرفة مؤشرات تنسيق المرحلة الاولي من تنسيق الجامعات من خلال رابط موقع التنسيق حيث نستشهد كل عام بتنسيق العام الماضي حيث توجد فروق بسيطة حسب نسبة شرائح النجاح في نتيجة الثانوية العامة اضغط هنا.
وفي هذا التقرير سوف نعرض لطلاب الثانوية العامة 2025 نتيجة تنسيق الجامعات 2024 لكلية الطب والهندسة والحاسبات وهي الكليات الاكثر بحثا خلال الفترة الماضية.
كلية الطب البشري 93.17%
كلية طب الأسنان 92.68%
كلية الصيدلة 91.7%
كلية العلاج الطبيعي 92.19
كلية الهنسة 88.65%
كلية الحاسبات والمعلومات 83.41% رياضة
كلية التمريض 84.41%
كلية الألسن 84.41%
كلية الآثار 78%
كلية الإعلام 83.17%
كلية السياسة والاقتصاد 85.12%
كلية الآداب 60.85%
كلية التجارة 68.7%
مؤشرات تنسيق المرحلة الأولى 2025
ويوضح موقع صدي البلد في التقرير التالي توقعات ومؤشرات تنسيق 2025 من خلال تنسيق 2024 الحدود الدنيا للكليات 2024 كنموذج استرشادي لمؤشرات تنسيق المرحلة الأولى 2025 بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة بالنسبة المئوية.
تنسيق الجامعات 2024
وكان قد أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، نتيجة تنسيق نتيجة المرحلة الأولى 2024 للقبول بالجامعات والمعاهد المصرية، وجاء تنسيق المرحلة الأولى بالجامعات جاء على النحو التالي 93.17٪ الطب و92.8٪ للأسنان 92.19٪ العلاج الطبيعي و91.7٪ للصيدلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2025 الثانوية العامة 2025 الثانوية العامة موقع التنسيق الإلكترونى التنسيق الإلكترونى مؤشرات تنسیق المرحلة تنسیق المرحلة الأولى تنسیق الجامعات 2025 الثانویة العامة المرحلة الاولی
إقرأ أيضاً:
جهود مكثفة لتنفيذ المرحلة الأولى من «خطة ترامب» بشأن غزة
أحمد عاطف وشعبان بلال (القاهرة)
أخبار ذات صلةاستؤنفت أمس المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة «حماس»، في مدينة شرم الشيخ المصرية، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، بعد انتهاء اليوم الأول من المحادثات، وسط أجواء وصفها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بـ«الإيجابية».
وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، أمس، إن هناك تفاصيل كثيرة من خطة ترامب لا تزال بحاجة إلى توافق عليها، مشيراً إلى أن أمس الأول شهد 4 ساعات من المفاوضات الدقيقة، مؤكداً أن الدوحة ملتزمة بالعمل على الدفع بخطة الرئيس الأميركي وإنهاء الحرب.
وأضاف، أن جميع الأطراف وافقت على خطة الرئيس الأميركي بشأن غزة، مشيراً إلى أن العقبات الحالية تتعلق بتطبيق الخطة. بدوره، أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أمس أن الوفد الأميركي برئاسة المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف سينضم اليوم إلى المباحثات الجارية بشأن غزة.
وقال عبد العاطي، إن الجهود المصرية بشأن غزة مستمرة ولن تتوقف على الإطلاق، مشيراً إلى أن مفاوضات شرم الشيخ تهدف إلى تنفيذ المرحلة الأولى من خطة ترامب. ومع انتهاء اليوم الأول من المفاوضات في شرم الشيخ، عبّر ترامب عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب، وفق الخطة التي طرحها.
وقال أستاذ العلوم السياسية في جامعة فلسطين، الدكتور تيسير أبو جمعة، إن المفاوضات الجارية في شرم الشيخ تشهد ضغطاً على الطرفين من أجل التوصل إلى اتفاق، وهو ما كان واضحاً عندما وافقت حماس على بنود المبادرة التي اقترحها الرئيس الأميركي.
وأضاف أبو جمعة، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الأمور الفنية المتعلقة بتسليم الأسرى والانسحابات يمكن حلها أو تجاوزها من خلال الوسطاء، إذا ما كانت هناك نية صادقة من الإدارة الأميركية.
ووصف أستاذ العلوم السياسية الدكتور، هيثم عمران، مفاوضات شرم الشيخ بأنها لحظة إقليمية بالغة الحساسية، حيث تتقاطع المصالح والضغوط بين أطراف متعددة، إقليمية ودولية، وكلّ منها يسعى لبلوغ هدف مختلف من عملية الوساطة.
وأوضح عمران، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الوسطاء يواجهون معادلة شديدة التعقيد، فمن جهة، هناك إسرائيل التي تريد استعادة أسراها وضمان تحييد حماس عسكرياً، ومن جهة أخرى، هناك حماس التي تعتبر أي اتفاق لا يشمل وقفاً شاملاً للحرب ورفع الحصار تنازلاً يمس جوهر وجودها.
وأشار إلى أن الأطراف يسعون ليس فقط إلى هدنة إنسانية محدودة، بل إلى تفاهم سياسي أعمق يتضمن صفقة تبادل أسرى قد تفتح الباب لاحقاً أمام ترتيبات أمنية أوسع في غزة، وربما مرحلة انتقالية جديدة، موضحاً أن احتمالات النجاح مرهونة بعاملين أساسيين، الأول مدى مرونة إسرائيل في التعامل مع ملف الأسرى والهدنة طويلة المدى، والثاني استعداد حماس للقبول بترتيبات تضمن وقف إطلاق النار من دون المساس بقدرتها السياسية والعسكرية مستقبلاً.
ومن واشنطن، قال كالڤن دارك، الخبير السياسي الأميركي، إنه رغم الجهود الحالية، تبدو مسألة التوصل إلى اتفاق شديدة التعقيد، خاصة أنه رغم الضغط الأميركي الكبير من قبل ترامب وإدارته على إسرائيل لوقف الحرب، لا تزال إسرائيل مستمرة في عملياتها.
وأضاف دارك، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن نجاح المبادرة الأميركية لوقف الحرب لن يتحقق عبر تصريحات أو منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، بل من خلال عمل وجهد من جميع الأطراف على أرض الواقع.