سواليف:
2025-07-01@12:44:47 GMT

من كلّ بستان زهرة

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

من كلّ بستان زهرة

من كلّ بستان زهرة – 58 – ماجد دودين

إلهي! إنْ كانت ذنوبي قد عظُمت في جنب نهيك… فإنها قد صغُرَت في جنب عفوك

أقبلت إليك معتمداً عليك… ممتلئ القلب من رجائك… رطب اللسان من دعائك

الحب أعتقده لك طائعاً…والذنب آتيه كارها…فهب كراهة ذنبي لطواعية حبّي…

مقالات ذات صلة شومان تعلن القائمة القصيرة لجائزة أدب الأطفال 2023/08/29

إنّك أرحم الراحمين

**************

اللهم أنت أرحم الراحمين

أشعر برضاك وأحمدك على نعمك

أنت الحق والخير والجمال الذي يدوم

اللهم إنك تسمعني فسمعك وسع الأصوات

فاستجب دعائي واهدني الصراط المستقيم

القلم عاجز عن التعبير…والقلب يدقّ من خشيتك

والروح تهيم في ملكوتك…والعقل يفكّر في جبروتك

والأمل قريب في فرجك … فأنت مع الصابرين

**************

سَفَري بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَنـي * * * وَقُوَّتي ضَعُفَتْ والمـوتُ يَطلُبُنـي
وَلي بَقايــا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها * * * الله يَعْلَمُهــا في السِّرِ والعَلَـــــــــنِ
مـَا أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني * * * وقَدْ تَمـادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِــــي
تَمُرُّ سـاعـاتُ أَيّـَامي بِلا نَدَمٍ * * * ولا بُكاءٍ وَلاخَــــــوْفٍ ولا حـــــــَزَنِ
أَنَـا الَّذِي أُغْلق الأَبْوابَ مُجْتَهِداً * * * عَلى المعاصِي وَعَيْنُ اللهِ تَنْظُرُنـي
فَلا تَغُرَّنَّكَ الدُّنْيــا وَزِينَتُها * * * وانْظُرْ إلى فِعْلِهــا في الأَهْلِ والوَطَــــنِ

**************

يا نفس قد أزف الرحيل *** وأظلك الخطب الجليل

فتأهبي يا نفس لا يلعب *** بك الأمل الطويل

فلتنزلن بمنزل ينسى *** الخليل فيه الخليل

وليركبن عليك فيه من *** الثرى ثقل ثقيل

قرن الفناء بنا جميعاً *** فلا يبقى العزيز ولا الذليل

**************

مر إبراهيم بن أدهم بسوق البصرة يوماً فالتف الناس حوله، وقالوا: يا أبا إسحاق! يرحمك الله، مالنا ندعو الله فلا يستجاب لنا؟ فقال إبراهيم: لأنكم أمتُّم قلوبكم بعشرة أشياء: عرفتم الله فلم تؤدوا حقوقه، وزعمتم حب رسوله ولم تعملوا بسنته، وقرأتم القرآن ولم تعملوا به، وأكلتم نِعَم الله ولم تؤدوا شكرها، وقلتم: بأن الشيطان لكم عدو ولم تخالفوه، وقلتم: بأن الجنة حق ولم تعملوا لها، وقلتم بأن النار حق ولم تهربوا منها، وقلتم بأن الموت حق ولم تستعدوا له، ودفنتم موتاكم ولم تعتبروا بهم، وانتبهتم من نومكم فانشغلتم بعيوب الناس ونسيتم عيوبكم.

**************

سئل أحد الموفقين في الحياة عمّا يشعر به وقد بلغ ذروة سلّم النجاح فقال: أشعر بالغبطة والفرح والسرور ولكن لا يحق لي أن أنسى عدد الناس الذين يسندون السلم الذي أقف عليه كيْ لا يهوي إلى الأرض.

**************

إذا كنت تحب الحياة فلا تضيّع وقتك سدى… لأن الوقت هو العنصر المصنوعة منه الحياة.

**************

الأمل أقوى سلاح في يد الإنسان…وأمتن وأفضل مركبة تسير بنا نحو السلامة والأمان…

فلولا الأمل في الشفاء لانتهى المريض من أبسط الأمراض

ولولا الأمل في طول الحياة لتعطّلت الأعمال وسكنت السواعد وساد الخمول… وذبلت الحياة

ولولا الأمل في اللقاء لغرق المودِّع في آلام الفراق وأدمعه.

**************

كن قويًّا بالحقِّ يعرف لك حقَّك كلُّ أحد: العلم قوة، والعقل قوة، والفضيلة قوة، والاجتماع قوة، والثروة قوة، فاطلب هذه القوى بالحقِّ تنَلْ بها كلَّ حقٍّ مفقود، وتحفظ كلَّ حقٍّ موجود.

**************

لا يوجد تفرقة ولا عصبية ولا عنصريّة في الإسلام : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) [الحجرات:13]، التقوى هي المقياس وليس الأجناس…أعظم شيء في الإسلام أنه لا يوجد طبقية، المسلمون سواسية كأسنان المشط، سيدنا الصديق اشترى بلالاً من سيده وأعتقه، سيدنا الصديق رأس قريش، من أرومة قريش العليا، وبلال عبد بمقياس المجتمع الجاهلي، وضع يده تحت إبطه وقال: هذا أخي حقاً، لذلك أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا ذكروا الصديق قالوا: “هو سيدنا وأعتق سيدنا”، أي: بلالاً، لا يوجد بالدين تفرقة، ولا طبقية، ولا إقليمية، لا يوجد إلا مقياس واحد: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ)[الحجرات:13].

**************

بعض الناس كالينابيع مهما ضاقت عليهم السبل فلا بدّ من أنْ يجدوا منفذاً يخرجون منه.

**************

الحياة مدرسة… مديرها الزمان ونحن تلاميذها.

**************

قيل لِقس بن ساعدة:

ما أفضل المَعرِفة؟ قال: معرفة الرجل نفْسهُ

ومـا أفضـل العِـلم؟  قال: وقوف المرء عـندَ عـِلْمه

وما أفضل المروءة؟ قال: استبقاءُ الرجل ماء وجهه!

**************

الأيدي ثلاثةٌ:

يدٌ بيضاء ويد خضراء ويد سوداء

فاليدُ البيضاء هي الابتداءُ بالمعروفِ

واليدُ الخضراء هي المكافأةُ على المعروفِ

واليدُ السوداء هي المنُّ بالمعروفِ.

**************

أنواع الرجال ثلاثة: قال المأمون: الرجال ثلاثة: رجل كالغذاء لا يستغنى عنه. ورجل كالدواء يحتاج إليه حينا. ورجل كالداء لا يحتاج إليه أبدا.

**************

الخط المستقيم أقصر مسافة بين نقطتين، والابتسامة أقصر طريق بين شخصين.

**************

بين الشقاء والسعادة، تذكر عواقب الأمور.

بين الجنة والنار، تذكر الحياة والموت.

بين السبق والتأخر، تذكر الهدف والغاية.

بين الصلاح والفساد، يقظة الضمير.

بين الخطأ والصواب، يقظة العقل.

**************

قال علي بن أبي طالب رضى الله عنه: ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافيــة وذقت مرارات الدنيا فلم أجد أمرّ من الحاجة إلى الناس.

**************

لولا الحب ما أشرقت الشمس وغمرت الأرضَ بنور ربها، ولا منحتها الدفء والحياة، ولولا الحب ما التف الغصن على الغصن في الغابة النائية، ولا عطفت الظَّبْية على الطَّلا في الكِناس [الطَّلا: ولد الظبية، والكِناس: بيت الظبي] البعيد، ولا أمدَّ الينبوع الجدولَ الساعي نحو البحر. ولولا الحب ما بكى الغمام لجدْب الأرض، ولا ضحكت الأرض بزهر الربيع، ولا كانت الحياة “.

**************

هذه الحياة

يوم يمضي … يوم يأتي

حزن يذهب …أمل يقبل

هكذا تمضي الحياة إلى مصيرها ونمضي معها

يذهب كل شيء ولا تبقى سوى الذكرى

الشمس راحلة آفلة

ها هو الظلام أقبل … وتلاشى حزن الأمس

وهذا هو المصير وهذه هي الحياة

فأدعوكم جميعاً أصدقائي…

أنْ تقفوا لحظة مع أنفسكم وسط زحام الحياة الراحلة

هل لكم أن تسألوا أنفسكم:

ماذا أخذتم من الحياة وماذا أخذت الحياة منكم؟!

*****************

وصابرٌ تلهجُ الدنيا بنكبتهِ تخالُهُ مِن جميلِ الصبرِ ما نُكِبا

******************

يمشي الفقير وكل شيء ضده …. والناس تغلق دونه أبوابها

وتراه ممقوتا وليس بمذنب … ويرى العداوة لا يرى أسبابها

حتى الكلاب إذا رأته مقبلاً … نبحت عليه وكشرت أنيابها

وإذا رأت يوماً غنياً ماشياً … حنت إليه وحركت أذنابها

إن الغني وان تكلم بالخطأ … قالوا أصبت وصدقوا ما قالا

وإذا الفقير أصاب قالوا كلهم … أخطأت يا هذا وقلت ضلالا

إن الدراهم في المجالس كلها … تكسو الرجال مهابة وجلالاً

فهي اللسان لمن أراد فصاحةً … وهي السلاح لمن أراد قتالاً

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: لا یوجد

إقرأ أيضاً:

إبراهيم شقلاوي يكتب: الأمن المائي لحكومة الأمل

في أعقاب إعلان رئيس الوزراء الانتقالي د. كامل الطيب إدريس عن ملامح “حكومة الأمل” ، وما صاحبها من وعود بإصلاح الحكم على أساس الكفاءة الوطنية بعيدًا عن المحاصصة، طُرح مقترح دمج وزارة الموارد المائية والري ضمن وزارة الزراعة، كجزء من خطة إعادة هيكلة الوزارات بهدف ضبط العمل الإداري وتحقيق فعالية مؤسسية حاكمة.

هذا الطرح بحسب خبراء يلامس جوهرًا استراتيجيًا بالغ الأهمية يرتبط بشكل مباشر بالأمن القومي السوداني، ويثير تساؤلات جوهرية حول فهم الدولة لطبيعة إدارة الموارد في سياق إقليمي ودولي بالغ الحساسية.

المياه في حالة السودان، لم تعد ملفًا فنياً يمكن إدراجه ضمن أولويات وزارة قطاعية كوزارة الزراعة، بل تحولت إلى قضية وجودية تمس بقاء الدولة ذاته. فالسودان، بوصفه دولة محورية في منظومة حوض النيل، يتعامل مع شبكة من التعقيدات الجيوسياسية المتزايدة، بدءً من تحديات سد النهضة، مرورًا بإدارة المياه الجوفية، ووصولاً إلى صراعات النفوذ الإقليمي التي بدأت تتبلور حول الأنهار والأحواض العابرة للحدود. في هذا السياق، لم يعد من المقبول – لا سياسيًا ولا فنيًا – أن تُدار المياه ضمن كيان غير متخصص. إنما تقتضي المرحلة تأسيس وزارة مستقلة وفعالة للموارد المائية، تمتلك السيادة الفنية، والسلطة المؤسسية، والكفاءة العلمية التي تتيح لها قيادة هذا الملف الاستراتيجي.

لقد آن للري أن يترجل من صهوة الموارد المائية. فالحقيقة التي يغفلها البعض أن الري – كقطاع – يمثل في جوهره “التصرف في المياه”، بينما تمثل الموارد المائية “الإيرادات” الكلية لهذا المورد الحيوي. وبين الإيرادات والتصرفات، هناك سلسلة متكاملة من العمليات: من توليد الكهرباء، وتخزين المياه في السدود، واستغلال الموارد الجوفية، وحتى التطورات المستقبلية في استخدام المياه لإنتاج الهيدروجين الأخضر. هذه المسارات جميعها تقتضي جهازًا مؤسسيًا جامعًا ومهيمنًا، يضع سياسة مائية شاملة تنسجم مع أولويات الأمن القومي، لا مجرد أداة لتنظيم عملية الري في الزراعة.

ولئن كانت وزارة الموارد المائية غائبة عن واجهة التمويل خلال العقود الماضية، حيث ظلت ميزانيات الدولة تتجه في معظمها إلى تمويل مشاريع الري فقط، فإن هذا القصور لا يُعزى فقط إلى غلبة الرؤية القطاعية، بل إلى فشل جماعي في رفع مستوى الوعي بأهمية المياه كمورد سيادي يتجاوز الحسابات الإنتاجية اليومية. وما يفاقم من خطورة هذا التوجه، هو غياب الحاكمية المركزية على منظومة المياه، والتي تضم اليوم وحدات متعددة كالسدود، والخزانات، والمياه الجوفية، والوديان، ومياه النيل، إضافة إلى سكرتارية الهيئة الفنية المشتركة، وكلها تحتاج إلى جهة موحدة صاحبة قرار، لا كيان تابع لوزارة أخرى.

إن الحديث عن مخاطر دمج وزارتي الري والزراعة لا يمكن فصله عن الواقع الداخلي المتردي في وزارة الري نفسها، والتي تعاني بحسب المؤشرات المتاحة من غياب خطة استراتيجية بعيدة المدى، وانعدام السياسات المنظمة لاستخدام المياه، فضلاً عن غياب الجاهزية الفنية للتعامل مع التحديات المتفاقمة، وفي مقدمتها السيناريوهات الخطرة المرتبطة بسد النهضة، سواء في مواسم الوفرة أو احتمالات الانهيار المفاجئ لا قدر الله. بهذا المعنى، فإن رفض الدمج – على وجاهته – لا يجب أن يُغني عن المطالبة بإصلاح شامل للوزارة نفسها من حيث التخطيط، والحوكمة، وبناء القدرات، والقدرة التفاوضية، والرؤية الفنية لمواجهة تغير المناخ وشح الأمطار أو فيضاناتها، إضافة إلى إدارة المياه الجوفية التي بدأت دول مجاورة فعليًا في سحبها واستغلالها.

ولا يمكن فصل هذه الاعتبارات عن تجارب الدمج السابقة التي أثبتت فشلها هيكليًا لا إداريًا فقط، فقد أدى الجمع بين وزارتي الزراعة والري إلى تضارب واضح بين من يستهلك المورد ومن يُفترض به تنظيمه، وكانت النتيجة انهيار التنسيق، تدهور شبكات الري، هدر المياه، وتراجع تمثيل السودان في المنتديات الدولية ذات العلاقة. فالزراعة، وإن كانت مستفيدًا رئيسيًا من المياه، إلا أنها لا يمكن أن تكون المنظم الحاكم لها، لأن ذلك يخل بتوازن المصالح ويضرب بمبدأ الحياد المؤسسي.

وفي ظل انعدام هذا الحياد، يصبح لزامًا على الدولة أن تتجه لتأسيس مركز سيادي للموارد المائية، يمثل بنكًا معلوماتيًا وتنفيذيًا للمياه، تكون له السلطة في تحديد الكميات، والمواقيت، ونوعية المياه المستخدمة لكل قطاع بحسب الأولوية الوطنية، لا بحسب ضغوط المستخدمين. ومن هنا يصبح واضحًا أن قضية استقلال الوزارة ليست فقط مطلبًا بيروقراطيًا، بل هي لبّ المشروع السيادي السوداني، إذا ما أرادت الدولة بناء نموذج تنموي يستجيب للتحولات المناخية، وتحديات الأمن الغذائي، والصراعات الإقليمية المستجدة.

وتبدو خطورة الوضع أكثر وضوحًا إذا علمنا أن السودان لا يملك حتى الآن سياسة مائية وطنية متكاملة، تُربط فيها الموارد المتاحة بالتنمية الصناعية، والمناخ، والزراعة، والطاقة، والتخطيط الحضري. الوزارة المستقلة هي الوعاء المؤسسي الوحيد القادر على إنتاج هذه الرؤية الوطنية، وبناء شراكات فاعلة مع الجامعات ومراكز البحوث، والتفاوض باسم السودان في المحافل الدولية، والتعامل مع المؤسسات المالية العالمية من موقع قوة، لا من موقع التبعية الفنية أو السياسية.

إن هذا الملف، بكل ما يحمله من تعقيد، لا يمكن أن يُحلّ بنقاش داخلي محدود في مجموعات مهنية، بل يجب أن يُطرح على مستوى أوسع يشمل ، صناع القرار، والمختصين ، من خلال ورش وسمنارات متخصصة، تقود إلى بلورة رؤية استراتيجية متكاملة لإدارة المياه في السودان. والرؤية هذه ضرورة ملحّة في ظل واقع هش سياسيًا ومائيًا، تتداخل فيه التحديات البيئية، والضغوط الإقليمية، مع ضعف مؤسسي داخلي لا يمكن إنكاره.

إن الدفاع عن استقلال وزارة الموارد المائية بحسب ما نراه من #وجه_الحقيقة يجب ألا يُختزل في شكله الإداري، بل يجب أن يُبنى على إدراك عميق بأن المياه هي المورد السيادي الأول في السودان ، والخط الأمامي في معركة الدولة من أجل البقاء. وكل تساهل في هذا الملف هو تفريط في مستقبل السودان، لا سيما في عالم بات يتصارع على كل قطرة من المياه ، ويعيد صياغة خريطة النفوذ السياسي على ضوء من يملك الماء، ومن يديرها، ومن يخطط لها.
دمتم بخير وعافية.

إبراهيم شقلاوي
الأربعاء 25 يونيو 2025 م Shglawi55@gmail.com

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هل هناك أشخاص لا يصيبهم السحر؟.. علي جمعة: بـ6 أمور تكن واحدا منهم
  • الإصلاح: هل يبدأ بالراعي أم بالرعية
  • كرة القدم تمنح الأمل.. بولندا تحتضن كأس العالم للأطفال اليتامى
  • 5 أعمال يصل ثوابها إلى الميت وتزيد حسناته.. تعرف عليها
  • حملة مانحي الأمل قلوب تنبض بالحياة في المتحف القومي للحضارة
  • النباشون.. رحلة يومية بين النفايات بحثا عن الأمل
  • أول لقاح لسرطان الرئة يعيد الأمل لكثيرين.. كيف يعمل؟
  • تعليق قوي من ياسمين عز على حادثة الطريق الإقليمي: 18 زهرة راحوا ضحية الإهمال
  • بعد فقدان 18 زهرة مصرية .. كيف تعاملت الدولة مع حادث الطريق الإقليمي؟
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: الأمن المائي لحكومة الأمل