الرياض.. تدشين مشاريع تعليمية بقيمة تتجاوز مليار ريال
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، في مكتبه بقصر الحكم اليوم، مشاريع الإدارة العامة للتعليم بمحافظات المنطقة لعام 2025، التي بلغت تكلفتها الإجمالية أكثر من مليار ريال، وشملت 314 مشروعًا يستفيد منها 188 ألف طالب وطالبة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث مع نظيره الهولندي المستجدات الإقليمية والدوليةعاجل بدءاً من الأحد.." التعليم" تبدأ تطبيق "حضوري" لضبط دوام منسوبي المدارس في 13 منطقة تعليمية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرياض.. تدشين مشاريع تعليمية بقيمة تتجاوز مليار ريالتطوير البيئة التعليميةوأعرب عن شكره لمعالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، وقيادات الوزارة، على جهودهم المتواصلة في تطوير البيئة التعليمية وخدمة الطلاب والطالبات، لترتقي لتطلعات القيادة الرشيدة أيدها الله.
وتأتي هذه المشاريع في إطار جهود وزارة التعليم لتعزيز البنية التحتية للمنشآت التعليمية، وتوفير بيئات تعليمية جاذبة وآمنة، بما يسهم في تحسين جودة التعليم، وزيادة الطاقة الاستيعابية للمدارس، وضمان فرص تعليمية متكافئة لجميع فئات المجتمع، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس الرياض الرياض التعليم تعليم الرياض الدراسة
إقرأ أيضاً:
«بريسايت» تسجل إيرادات قياسية في النصف الأول من 2025 تتجاوز مليار درهم
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت شركة بريسايت القابضة المحدودة، نتائجها المالية والتشغيلية للنصف الأول من عام 2025، محققة أرباحاً صافية بلغت 209.7 مليون درهم، بنسبة نمو 18.8%، ونمواً قياسياً في الإيرادات التي تجاوزت المليار درهم، بزيادة نسبتها 80.2%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.ووفقاً للنتائج المالية، بلغ معدل النمو الداخلي للشركة نسبة 33.5%، دون احتساب مساهمة شركة «إي آي كيو». وارتفعت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 59.6% لتصل إلى 245.5 مليون درهم.كما بلغت الإيرادات في الربع الثاني وحده 523.9 مليون درهم، بزيادة قدرها 53.5% مقارنةً بالربع الثاني من عام 2024، مع مساهمة النمو الداخلي بنسبة 19.7%. وارتفعت الأرباح الفصلية قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 45.5% على أساس سنوي لتصل إلى 104.5 مليون درهم، بينما نمت الأرباح الصافية بنسبة 11.5% لتبلغ 89.7 مليون درهم، ما يعكس تأثير تطبيق ضريبة الشركات بنسبة 15%.
وعلى الصعيد الدولي، يعود نموّ «بريسايت» إلى التوسع المستمر في أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى، حيث ساهمت هذه الأسواق بنسبة 26.8% من إيرادات الربع الثاني، مقارنةً بـ 4.9% فقط في الفترة نفسها من العام الماضي.
كما ساهمت الطلبات الجديدة التي بلغ مجموعها 304 ملايين درهم في تعزيز الأداء، لترتفع قيمة الأعمال المجدولة لدى الشركة إلى 3.7 مليار درهم، أي أكثر من ثلاثة أضعاف المستوى المُسجل في العام الماضي. واختتمت «بريسايت» هذه المرحلة بسيولة نقدية بلغت 2.0 مليار درهم، مع الحفاظ على ميزانية غير مدينة، مما يمنحها مرونة كبيرة لتمويل ابتكارات المنتجات وتحقيق أهداف التوسعات.
وقالت الشركة، في بيان لها، إنها قامت بتحديث التوقعات والتوجهات المستقبلية بفضل الأداء المتميز في النصف الأول من عام 2025، بالإضافة إلى سجل الطلبات القوي، ونمو نسبة الإيرادات من العقود متعددة السنوات، متوقعة نمواً سنوياً مركباً بين عامي 2023 و2027، ونموّ الأرباح الصافية بعد احتساب ضريبة الشركات بنسبة تتراوح بين 7% و12%، مع تطبيق ضريبة بنسبة 15% (مقارنة ب 6% إلى 11% سابقاً).
وقال توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت: «تُظهر نتائج النصف الأول من العام مواصلة نموّ «بريسايت» على الصعيدين المحلي والدولي. فقد تضاعفت قيمة الأعمال المجدولة لدينا ثلاث مرات مقارنةً بالعام الماضي، كما واصلنا أيضاً تعزيز شراكاتنا السيادية، وترسيخ حضورنا كشريك رئيسي في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي لحكومة دولة الإمارات والشركات المملوكة للدولة، وذلك من خلال الفوز بتعاقدات جديدة وتوقيع اتفاقيات بارزة في القطاعات الرئيسية».
وأوضح براموتيدهام: «لا يزال التوسع الدولي في الأسواق عالية النموّ ضمن مناطق الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا جزءاً محورياً من مسيرة نمونا، حيث نُقدّم الدعم للحكومات والمؤسسات الكبرى في تنفيذ حلول تسهم في تحسين كفاءة الخدمات العامة، وتعزيز التنويع الاقتصادي ودعم مرونة القدرات الوطنية على التكيف».