محمود محي الدين: كجوك من أفضل من تولى منصب وزير المالية
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
أكد الدكتور محمود محي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية، أن أحمد كجوك وزير المالية الحالي يعد من أفضل من تولى هذا المنصب، مشيرًا إلى ما تحقق من نتائج مالية إيجابية خلال العام المالي الماضي بما في ذلك تسجيل أعلى فائض أولى للموازنة العامة للدولة بنسبة ٣,٦٪ من الناتج المحلي.
قال الدكتور محي الدين، في مداخلة تليفزيونية لـ«العربية بيزنس»، إن وزير المالية أدلى بتصريحات مهمة خلال المؤتمر الصحفي لإعلان النتائج المالية للعام الماضي ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥، وهناك أيضًا كلام طيب خرج عن البنك المركزي، ويعُد محافظ المركزي من أفضل من تولى هذا المنصب.
انفراجة في أزمة «الاختلالات المالية والنقدية»
وأوضح محمود محي الدين، أن مصر شهدت انفراجة في أزمة «الاختلالات المالية والنقدية»، واختفت السوق السوداء، لافتًا إلى أنه قد آن الأوان لتبنى برنامج للنمو والتنافسية وزيادة التصدير والاستثمار وإعادة الأوضاع إلى طبيعتها في الإدارة الاقتصادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمود محي الدين وزير المالية أحمد كجوك الناتج المحلي البنك المركزي محمود محی الدین وزیر المالیة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يهنئ الدكتور خالد العناني بمناسبة توليه منصب مدير عام اليونسكو
تقدم الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بخالص التهنئة للدكتور خالد العناني، بمناسبة فوزه وتوليه منصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، كأول مسؤول مصري وعربي يتولى هذا المنصب التاريخي.
وأعرب الدكتور خالد عبد الغفار، عن فخره بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن فوز الدكتور خالد العناني بأغلبية ساحقة بلغت 55 صوتًا مقابل صوتين فقط للمنافس، من إجمالي 57 صوتًا، يعكس مكانة الدولة المصرية الرائدة على الساحة العالمية، وثقة المجتمع الدولي في الكفاءات المصرية، مضيفا أن هذا الإنجاز يُعد شهادة على الريادة المصرية في مجالات التربية والعلم والثقافة، وتتويجًا لجهود مصر في تعزيز الشراكات الدولية.
دور اليونسكو كمنارة للعلم والثقافة في العالم أجمعوتمنى الدكتور خالد عبدالغفار، للدكتور خالد العناني التوفيق والسداد في أداء مهامه الجديدة، ليرسخ دور اليونسكو كمنارة للعلم والثقافة في العالم أجمع، مشيدًا بمسيرته الحافلة بالعطاء، وما يتمتع به من خبرات علمية وإدارية رفيعة المستوى، أهّلته ليتبوأ ثقة المجتمع الدولي، ويؤكد قدرة الكفاءات المصرية على المشاركة الفاعلة في صياغة السياسات العالمية.