فارس العتيبي يقترح تأسيس شركة مساهمة عامة لتخزين جميع السلع والمنتجات المستوردة
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أعلن النائب فارس العتيبي عن تقدمه باقتراح برغبة بشأن تأسيس شركة مساهمة عامة يكون غرضها تخزين جميع السلع والمنتجات المستوردة.
وقال في مقدمة الاقتراح إنه نظراً لما تواجهه الدولة والمواطنون من زيادة في أسعار السلع والمنتجات المستوردة وما يواجهه أصحاب الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة بسبب ارتفاع تكلفة التخزين وهو ما يعكس زيادة في أسعار السلع والمنتجات فهذا الأمر يحتاج إلى تخصيص مساحات كافية لتخزين السلع وذلك للأسباب التالية:
دعم أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال توفير تكلفة التخزين بأسعار مناسبة.عدم وجود مساحات تخزين كافية للسلع والمنتجات والمواد الغذائية والمواد الكيماوية والأدوية. ارتفاع تكلفة التخزين بسبب الاحتكار. ارتفاع أسعار المنتجات بسبب كلفة التخزين. الكويت دولة مستوردة وأغلب المنتجات مستوردة. المخالفات الكثيرة بسبب سوء التخزين الناتج عن استخدام أماكن غير مخصصة لغرض التخزين مثل العمارات والبيوت السكنية بسبب عدم وجود مخازن.
وأنه أنسب طريقة لحل هذه المشكلات هي تتمثل في تأسيس شركة مساهمة بغرض إنشاء مخازن للسلع المستوردة بحيث تطرح 50% من أسهمها للاكتتاب العام، وتمتلك الدولة 50% من أسهمها بحيث لا يقل مساحة المخزن الواحد عن مساحة 500,000 متر مربع لإستيعاب أكبر قدر من السلع والمنتجات المستوردة، وذلك في 3 مناطق شمال وجنوب ووسط الكويت.
ونص الاقتراح على ما يلي:
أولاً:
” تأسيس شركة مساهمة عامة يكون غرضها تخزين جميع السلع والمنتجات المستوردة بتخصيص مخازن ومساحة كل مخزن لا تقل عن 500,000 متر مربع في 3 مناطق شمال وجنوب ووسط الكويت “.
ثانياً:
تكون حصص الشركة على الوجة التالي :
50% من أسهمها تمتلكها الدولة . 50% من أسهمها تطرح للأكتتاب العام .ثالثاً:- تلتزم الشركة بنسبة عمالة كويتية لا تقل عن 80% .
المصدر الدستور الوسومالمنتجات المستوردة تأسيس شركة فارس العتيبيالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: المنتجات المستوردة تأسيس شركة فارس العتيبي من أسهمها
إقرأ أيضاً:
شقيقان مهدّدان بالحبس 3 سنوات بعدما استغلا سطح العمارة لتخزين المهلوسات
أوقفت مصالح الأمن بالعاصمة شقيقين متهمين من عائلة واحدة، يقومان بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية. حيث تم ضبط كمية معتبرة من الممنوعات، في إطار عملية توقيف ثم مداهمة لمسكن المعنيين.
وتم متابعة المتهمين ” ح.توفيق” الموقوف بسجن الحراش، والمدعو ” ح.خالد” غير موقوف. أمام الغرفة الجزائية العاشرة لدى مجلس قضاء الجزائر اليوم الثلاثاء بجنحة بيع ترويج المؤثرات العقلية. أين تم مواجتهما بالوقائع المنسوبة إليهما، الثابتة في محضر ضبط وإيقاف لرجال الشرطة.
وتبين من خلال مجريات المحاكمة، أن المتهمين كانا يستغلان سطح عمارة. لتخزين كميات معتبرة من المخدرات، بعد تجزئتها إلى قطع صغيرة، لتهيئتها للبيع.
و في إطار التحقيق وبعد مداهمة رجال الشرطة لمسكن المتهم ” ح.توفيق” الذي فور توقيفه بعد عملية مطاردة له. تم حجز 15 قطعة من المخدرات من نوع القنب الهندي ، وأسلحة بيضاء من نوع ” كيتور”. كما كللت العملية بحجز كمية أخرى مهيأة للبيع مخبأة باحكام بسطح العمارة. مقدرة بـ 18 قطعة بالإضافة إلى 31، مليون سنتيم.
من جهته المتهم الموقوف ” ح.ت” صرّح لهيئة المجلس بأن الكمية المضبوطة بحوزته المقدر بـ 15 قطعة من القنب الهندي، و20 كبسولة ” بريغابالين ” قام بتجزئتها لتسهيل استهلاكها ناكرا نكرانا قاطعا بيع أو ترويج المخدرات.
أما شقيقه فأكد بأنه ليس له أي علاقة بالمخدرات المحجوزة، وانما تم إقحامه في القضية بسبب ضبط المخدرات بالسكن العائلي.
وأمام إنكار المتهمين لما نسب إليهما، واجهت رئيس الجلسة كل متهم بمحضر رجال الشرطة الذي يؤكد أن القضية انطلقت بناءً على على معلومات مؤكدة وردتهم بخصوص قيام الشقيقين “ح.ت”، ” ح.ح” ببيع وترويج المؤثرات العقلية بالحي الذي يقطنان به.
وعلى ضوء ما ورد من معطيات بالجلسة، التمس النائب العام تشديد العقوبة لكل متهم.