أمين مجلس التعاون: نقف مع قطر في أي إجراء تتخذه ضد العدوان على أراضيها
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
ندد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، بأشد عبارات الاستنكار والاستهجان، العملية الدنيئة والجبانة التي قامت بها قوات الاحتلال الإسرائيلية على أراضي دولة قطر الشقيقة.
وقال إن دول مجلس التعاون تتضامن بشكل كامل مع دولة قطر الشقيقة وتقف معها صفًا واحدًا مع أي إجراء تتخذه ضد هذا العدوان الغادر، الذي تجاوز ومزق كل القوانين والمعاهدات الأممية والدولية التي أقرتها دول العالم وفي مقدمتها الأمم المتحدة، مما يحتم على المجتمع الدولي النهوض فورًا والقيام بواجباته لمحاسبة قوات الاحتلال الإسرائيلية على جرائمها الوحشية والخطيرة وردعه عن كافة ممارساته التي باتت تزعزع الاستقرار والأمن في المنطقة.
أخبار متعلقة أمين مجلس التعاون: قيم الأسرة الخليجية صمام أمان بمواجهة تحديات العصرالبديوي يندد بدعوات وزير في حكومة الاحتلال لضم الضفةأمين مجلس التعاون: إستراتيجية خليجية وتشريعات لمكافحة غسل الأموالوأكد أن استضافتها للوفد المفاوض للمكتب السياسي لحركة حماس تأتي ضمن جهود وقف إطلاق النار، وإنهاء الأزمة في غزة، وإطلاق سراح المحتجزين، بما يسهم في رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني الشقيق.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس الرياض قطر الدوحة إسرائيل مجلس التعاون البديوي مجلس التعاون
إقرأ أيضاً:
أمين شباب النواب: دولة التلاوة” نموذج مُلهم لاستعادة الريادة المصرية وصناعة الوعي
قال النائب نشأت أبو حتة، أمين سر لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، إن برنامج «دولة التلاوة» ليس مجرد منصة لاكتشاف مواهب، بل استعادة لصوت مصر في وجدان الأمة؛ ذلك الصوت الذي خرج يومًا من حناجر عبدالباسط والمنشاوي ورفعت، فصار جزءًا من الذاكرة العربية كلها.
وأضاف أن البرنامج يُعيد ترتيب المشهد الثقافي والديني على نحو يليق بمصر، إذ يمزج بين أصالة المدرسة المصرية وروح العصر، ويمنح الشباب حق الدخول إلى ساحة الكبار، مؤكدًا أن ذلك يمثل ذروة القوة الناعمة حين تتحول الدولة إلى راعٍ للجمال والموهبة والهوية، لافتا إلى ان مدرسة التلاوة المصرية هي أعرق أدوات القوة الناعمة والبرنامج يُحيي مجدها.
وأردف أبو حتة أن «دولة التلاوة» يقدم درسًا مهمًا، أن مصر لا تُصنع فقط بقوة السياسة أو صلابة الاقتصاد، بل بصوت ممدود من القلب إلى القلب، يحمل القرآن في أبهى صوره، ويعيد إلى البيوت طمأنينة كانت جزءًا من حياتنا اليومية.
وشدد قائلا إن المشروع نموذج مُلهم لاستعادة الريادة المصرية في صوت القرآن وصناعة الوعي، ويعكس رؤية تستشرف المستقبل، وتستعيد الماضي في آن واحد، مؤكداً أن دعم مثل هذه المبادرات هو دعم لمصر نفسها حين تظهر في أجمل ما تكون.