تعرف على مواصفات سيارة بورشه 911 S تيربو 2026 الجديدة كليا
تاريخ النشر: 11th, September 2025 GMT
سيارة بورشه 911 S تيربو 2026.. كشفت شركة بروشه عن نسختها الهجين الجديدة 911 S تيربو موديل 2026، والتي تنتمي لفئة السيارات الكوبيه الفاخرة، وهي واحدة من أغلى السيارات، ولكنها تقدم أداءً لا مثيل له، وتقدم بتقنيات متطورة تجعلها فريدة من نوعها.
وتوفر «الأسبوع» للزوار والمتابعين في التقرير التالي، كافة التفاصيل عن سيارة بورشه 911 S تيربو 2026، ضمن خدمة تقدمها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــا.
- تعمل سيارة بورشه 911 S تيربو 2026، بمحرك 6 سلندر سعة 3600 سي سي ثاني التيربو.
- المحرك مدعوم بتقنية هجينة متطورة يطلق عليها اسم T-Hybrid.
- يجمع هذا النظام بين التيربو الكهربائي المزدوج، وبطارية صغيرة لتقليل زمن استجابة المحرك وزيادة الكفاءة.
- تنتج قوة إجمالية قدرها 701 حصان.
- يبلغ عزم دوران السيارة 800 نيوتن/متر.
- متصل بها علبة تروس أوتوماتيك.
- تنطلق بورشه 911 S تيربو من السكون إلى سرعة 96 كم/ساعة في مدة 2.4 ثانية.
مواصفات سيارة بورشه 911 Sتضم سيارة بورشه 911 S تيربو موديل 2026، مجموعة من المميزات، منها: «إطارات أعرض تمنح السيارة مظهر أكثر ثبات وقوة، وبها نظام مكابح كاربون سيراميك لضمان أداء كبح استثنائي، شبك أمامي وصدادات خلفية أعرض لزيادة التهوية، وبها جناح خلفي أكبر وأكثر عدوانية لتعزيز الديناميكية الهوائية».
كما أن بها لمسات من مادة Turbonite التي تزين فتحات التهوية، وعجلة القيادة، وبعض عناصر الكونسول الوسطي، وبها مقاعد أمامية رياضية بامتياز، وبها مقعدين خلفيين.
سعر سيارة بورشه 911 S تيربو موديل 2026يصل سعر سيارة بورشه 911 S تيربو موديل 2026 في سوق السيارات السعودي إلى مليون و 75 ألف ريال سعودي.
اقرأ أيضاًسعر ومواصفات سيارة ساوايست S07 موديل 2025.. بـ 8 غيارات أوتوماتيك
سيارة ميتسوبيشي إكسباندر 2026.. الفئات والمواصفات والأسعار
بعد الإعلان عن طرحها.. سعر ومواصفات سيارة لينك أند كو 06 في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارة بورشه 911 S تيربو بورشه 911 S تيربو بورشه 911 S سيارة بورشه 911 S سعر سيارة بورشه 911 S
إقرأ أيضاً:
تعرّف على الشروط الجديدة لاقتناء وتوريد السيارات في تونس
صادق البرلمان التونسي في 4 ديسمبر/كانون الأول الجاري على فصل جديد ضمن مشروع قانون المالية لسنة 2026، يمنح امتيازا ضريبيا للعائلات المقيمة يتيح لها توريد أو اقتناء سيارة جديدة أو مستعملة بشروط محددة، في مسعى يهدف إلى تخفيف صعوبات امتلاك سيارة في ظل الارتفاع الحاد للأسعار، وضعف خدمات النقل العمومي، وفق ما أفادت به وكالة الأناضول.
ويأتي هذا الامتياز، الوارد في المادة 55 من قانون الموازنة، ليمنح العائلة في تونس حق الاستفادة مرة واحدة في حياتها من شراء سيارة أو توريدها، سواء من السوق المحلية أو من الخارج، شريطة استيفاء معايير دقيقة تتعلق بالدخل، وعمر السيارة، والحصة السنوية المخصصة للتوريد.
امتياز ضريبي بشروط صارمةتنص المادة، حسب ما نقلته الأناضول، على:
أن الاستفادة من الامتياز لا تُمنح سوى مرة واحدة. أن عمر السيارة عند اقتنائها لا يتجاوز 8 سنوات. يُمنع تمكين أي عائلة تمتلك سيارة يقل عمرها عن 8 سنوات من هذا الإجراء. حدد الفصل سقف الدخل الصافي للاستفادة، بحيث لا يتجاوز 10 أضعاف الأجر الأدنى المضمون، والمقدر بنحو 520 دينارا تونسيا (173 دولارا)، في حين يرتفع السقف إلى 14 ضعفا بالنسبة للزوجين مجتمعين. ألا تقل نسبة السيارات المشمولة بالامتياز عن 10% من إجمالي السيارات المرخص بتوريدها سنويا، مع تكليف وزارات المالية والتجارة والبنك المركزي التونسي بتنفيذ الإجراء الجديد.رغم تمرير الإجراء الجديد عبّرت وزيرة المالية مشكاة سلامة الخالدي عن عدد من التحفظات، مؤكدة -وفق الأناضول- أن التشريع التونسي العام "لا يمنح المواطن حق التوريد"، وأن تفعيل هذا الفصل من القانون يتطلب إصدار "مراسيم وقوانين ترتيبية مكمّلة".
وأضافت الوزيرة أن آليات التوريد، وإجراءات إخراج العملة الصعبة، وشروط الشحن، وتنظيم العملية برمتها، تمثل تحديات جوهرية أمام الدولة، في وقت تواجه فيه البلاد "حاجة مُلحّة للحفاظ على العملة الصعبة".
إعلانوشددت الخالدي على أن الأولوية يجب أن تُمنَح لتمويل واردات إستراتيجية مثل الطاقة والحبوب والمواد الأساسية، محذّرة من أن يؤدي توسيع توريد السيارات إلى ضغوط إضافية على الميزان الخارجي.
ونقلت الأناضول عن عدد من الخبراء الاقتصاديين قولهم إن الإجراء الجديد رغم جاذبيته قد يكون محدود الأثر على أرض الواقع.
وقال الخبير الاقتصادي رضا الشكندالي: إن الامتياز "يبدو إنجازا مهما للعائلات التونسية في ظاهره، لكنّه في الواقع شديد التعقيد وصعب التنفيذ".
وأوضح أن شريحة واسعة من العائلات التي ينطبق عليها شرط الدخل "لا تملك القدرة المالية الفعلية على توريد سيارة"، حتى مع الإعفاءات الضريبية، فضلا عن القيود المرتبطة بنسبة 10% من السيارات الموردة سنويا، وهو ما يجعل عدد المستفيدين "محدودا للغاية".
وأضاف الشكندالي أن هذه القيود تجعل الفصل "أقرب إلى حلم قد لا يتحقق"، معتبرا أنه لن يؤثر بشكل يُذكر على التوازنات المالية للدولة ولا على الميزان التجاري، وقال: إن "الفصل سيظل سرابا يلهث وراءه المواطن دون أن يصل إليه".
دافع عدد من البرلمانيين عن الفصل، معتبرين أنه يستجيب لاحتياجات اجتماعية واقتصادية ملحّة.
وقال نائب رئيس لجنة التخطيط الإستراتيجي والنقل في البرلمان، ثامر مزهود (حركة الشعب)، إن كتلته صوتت لصالح الفصل "لما يحمله من إيجابيات للعائلات التونسية، في ظل الارتفاع الكبير بأسعار السيارات داخل السوق المحلية"، حسب تصريح للأناضول.
وأوضح مزهود أن أسعار السيارات العادية باتت خارج متناول شريحة واسعة من المواطنين، إذ تتراوح بين 70 و80 ألف دينار (23.3 إلى 26.6 ألف دولار)، نتيجة الرسوم المرتفعة التي تصل إلى ما بين 200 و250% عند التوريد، سواء عبر الوكلاء أو من قِبل التونسيين المقيمين بالخارج، ما جعل "اقتناء سيارة أمرا شبه مستحيل للطبقة المتوسطة".
وأضاف أن تدهور خدمات النقل العمومي، خاصة في المدن الكبرى، يدفع العائلات إلى الاعتماد على السيارة الخاصة لتأمين تنقلاتها اليومية.
وبخصوص الانتقادات المتعلقة بصعوبة التطبيق، أكد مزهود أن القانون يتضمن آليات تنفيذية، من بينها السماح للعائلات بالحصول على سيارات في شكل "هبة" من أقارب بالخارج، أو الاستفادة من "المنحة السياحية" المخصصة للتونسيين، فضلا عن إمكانية منح البنك المركزي تراخيص خاصة لإخراج العملة الصعبة، وفق ما نقلته الأناضول.
وشدد على أن العملية ستتم ضمن الحصة السنوية للتوريد، معتبرا أن المخاوف من "إغراق السوق" أو "تعطيل المرور" غير دقيقة، لا سيما أن نسبة السيارات المشمولة بالامتياز لا تتجاوز 10% من إجمالي السيارات الموردة سنويا.
وحسب معطيات الغرفة الوطنية لوكلاء ومُصنّعي السيارات التابعة لمنظمة الأعراف في تونس، بلغ عدد السيارات المرخصة في السوق التونسية خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2025 نحو 77 ألفا و112 سيارة، بزيادة قدرها 12.7%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.
وتشير بيانات المعهد الوطني للإحصاء، الصادرة عام 2010، إلى أن 19% فقط من العائلات التونسية تمتلك سيارة خاصة، ما يعكس حجم الطلب الاجتماعي المتراكم على وسائل النقل الفردي في ظل محدودية النقل العمومي.
إعلان