بوابة الوفد:
2025-10-08@02:44:57 GMT

شاهد البرومو الرسمي لحكاية "ديجافو".. فيديو

تاريخ النشر: 12th, September 2025 GMT

طرحت الشركه المنتجة لمسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو"، البرومو الرسمي للحكاية السادسة والتي تحمل اسم "ديجافو".

 

وكان انتهى الثنائي شيري عادل وأحمد الرافعي، من تصوير الحكاية السادسة من مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو" والتي تحمل اسم "ديجافو".

شاهد الفيديو من هنا 

واحتفل فريق العمل بانتهاء التصوير بحضور صناع العمل وأبطاله، وهو من تأليف نسمة سمير، وإخراج محمد خضر، ويشارك في البطولة عمرو وهبة، هند عبدالحليم، وصالح عبد النبى.

قصة حكاية ديجافو 

و تتناول حكاية "ديجافو" من مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو" قصة قريبة من الواقع، والتي تسلط الضوء على العلاقات الزوجية والتعقيدات النفسية والاجتماعية الناتجة عن روتين الزواج.

 

مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"

وتدور أحداث المسلسل في إطار من الغموض والتشويق، والذي يستقر عند نتيجة واحدة وهي أن الحقيقة غالبًا ما تكون مغايرة لما يحدث في العلن وأمام الناس، وأنه دومًا ما يراه الناس ليس كما يبدو في واقعه.

الجدير بالذكر إن مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو" يضم 7 حكايات منفصلة، ولكل حكاية فريق عمل مختلف، والعمل من إنتاج كريم أبوذكري، بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية، ويعرض حصريا عبر قنوات dmc، ومنصتي watch it وشاهد.

موعد انطلاق حكاية "ديجافو" من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو عمرو وهبه يروج لحكاية "ديجافو" طرح البوستر الرسمي لحكاية "ديجافو" سادس حكايات "ما تراه ليس كما يبدو" شيري عادل تنتهي من تصوير حكاية "ديجافو" ضمن حكايات "ما تراه ليس كما يبدو" شيرى عادل تنتهي من تصوير “ديجافو”.. الحكاية السادسة من “ما تراه ليس كما يبدو” محمد طعيمة: الدراما القصيرة مستقبل الشاشة.. و”الوكيل” يعكس واقعًا نعيشه يوميًا| حوار أميرة الشريف: “الوكيل” يعكس حقيقة السوشيال ميديا.. ونجاح الحكاية فاق توقعاتي| حوار أحمد عثمان: فخور بتجربتي في “الوكيل”.. وهذه أصعب لحظة مررت بها أثناء التصوير| حوار نورا عبدالرحمن: شخصية مختلفة قدمتها في “الوكيل”.. وأسعدتني ردود الأفعال (خاص)

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: 7 حكايات حكاية ديجافو حكايات منفصلة 7 حكايات منفصلة ما تراه ليس كما يبدو مسلسل ما تراه ليس كما يبدو العلاقات الزوجية هند عبدالحليم البرومو الرسمي احمد الرافعي النفسية والاجتماعية شيري عادل عمرو وهبة ما تراه لیس کما یبدو

إقرأ أيضاً:

حـــوار افـتراضـي

لا يحظى مسؤول خارج الولايات المتحدة بالدلال الذي يحظى به بنيامين نتنياهو المطلوب لـ»الجنائية الدولية». أربع مرّات حلّ ضيفاً على دونالد ترامب منذ تولّيه الرئاسة قبل ما يقرب من تسعة أشهر. وفي كلّ مرّة لا يخرج نتنياهو خالي الوفاض، رغم ما يسبق بعض زياراته، من شائعات تتحدّث عن توتّر بينهما.

كان ترامب قد وعد خلال حملته الانتخابية، بأنه سيتمكن من الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين فور دخوله البيت الأبيض، وقدم الوعد ذاته بالنسبة للحرب في أوكرانيا، مدعياً أنه لو كان الرئيس قبل ذلك، لما وقعت تلك الحروب.

لا يهتمّ ترامب كثيراً بمّن يتهمونه بسرعة التراجع عن مواقفه، أو أنه يقول الشيء ونقيضه، بل ربما يحيل المفسّرون القريبون منه على أن ذلك دلالة على إستراتيجية واعية يتبعها لتحقيق أهدافه في نيل «جائزة نوبل»، وجعل أميركا عظيمة أو الأعظم مرّة أخرى.

قد يقول البعض، إن نتنياهو السّاحر نجح دائماً في التلاعب في الإدارات الأميركية السابقة، وإنه كان يجرّ خلفه الرؤساء السابقين إلى حيث يريد، فهل ينطبق الأمر على ترامب؟

إذا كان الرؤساء السابقون عموماً يخضعون أو يتأثرون كحدّ أدنى بالضغوط القوية التي يمارسها اللوبي الصهيوني في أميركا للفوز بولاية رئاسية ثانية، فالأمر مختلف مع ترامب.

ترامب لا يحتاج، ولا يخضع لأي ضغوط من أي طرف، لأنه اليوم إمبراطور متوّج، يتحكّم في كل السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، والبعض يصفه بأنه دكتاتور ديمقراطي.

إن كان ترامب لا يعير اهتماماً لأي ضغوط داخلية أو خارجية، فإنه يرسم سياساته ومواقفه انطلاقاً من قناعة عميقة، خصوصاً إزاء رؤيته للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

من يتفحّص مواصفات ترامب ونتنياهو، قد يصل إلى نتيجة أنهما توأمان. نرجسيان إلى أبعد الحدود، وكلاهما يعتقد أنه مكلّف من الربّ، وكلاهما يجيد الرقص على الحبال، وكلاهما، أيضاً، يعتبر الكذب فضيلة وربما هبة إلهية.

خلال الزيارة الأخيرة لنتنياهو إلى الأمم المتحدة، خرج من قاعة الجمعية العامة، غاضباً، ومكفهّراً، بسبب مقاطعة معظم الوفود لخطابه، ولكنه سرعان ما استعاد توازنه نسبياً بعد لقاءاته التحضيرية، مع مساعدي ترامب قبل لقائه.

قبل لقائه ترامب، كان الأخير قد عقد اجتماعاً مع مسؤولين من ثماني دول عربية وإسلامية وازنة، اتفق معهم خلاله على خطته لإنهاء الحرب الإبادية في غزّة، والإفراج عن الرهائن. ترامب أشاد باللقاء، واعتبره إنجازاً عظيماً للسلام في الشرق الأوسط. وحين رحّبت الوفود العربية والإسلامية بنتائج اللقاء، ساد استنتاج طبيعي بأن ما تم الاتفاق عليه مع ترامب لا بدّ أن يكون إيجابياً ومنصفاً وواعداً. تأكّد هذا الاستنتاج، بعد أن التقى ترامب بنتنياهو، الذي خرج عن خطة لا تتطابق مع ما تم الاتفاق عليه مع وفد الثمانية العرب والمسلمين.

باكستان على نحو مباشر عبّرت عما يمكن اعتباره خديعة، ثم تلاه وزير الخارجية المصري، ورئيس الوزراء، وزير الخارجية القطري، اللذان ألمحا إلى أن الخطة بنسختها الأخيرة، تحتاج إلى نقاش وتوضيحات وتعديلات، ما يعني بوضوح أنها تضمنت بنوداً تخالف ما تمّ الاتفاق عليه.

أفترض أن ترامب لم يضغط على نتنياهو كما توقع البعض، وإنما خاض معه في حوار لطيف، اقتنع بموجبه نتنياهو بالاعتذار علناً وبوضوح لقطر بسبب العدوان الذي وقع عليها، مع وعد بأن ذلك لن يتكرّر.
فتح ترامب الخطة أمام نتنياهو لإدخال ما يراه من تعديلات
مقابل ذلك، فتح ترامب الخطة أمام نتنياهو لإدخال ما يراه من تعديلات، وهكذا يستطيع نتنياهو أن يدّعي أمام مجتمعه وائتلافه الفاشي أن الخطة من إنتاج إسرائيلي أساساً.

أفترض، أيضاً، أن ترامب عرض على نتنياهو الأفكار التالية حتى يقبل الاعتذار من قطر، والتعاطي بإيجابية مع الخطة التي تتضمن بنوداً لا تتفق مع ما يريده نتنياهو:

عزيزي نتنياهو، أتفهم أهدافكم، وسأدعم بكل قوة تحقيقها، أنتم تريدون تحقيق انتصار حاسم، والهيمنة على الشرق الأوسط، وجعل إسرائيل عظيمة ومتسيّدة، وأنا أريد لكم ذلك، ولهذا سنواصل الدعم وسنعمل على فكّ عزلة دولتكم.

ولكن عزيزي نتنياهو، أنا، أيضاً، أعمل لأن تكون أميركا عظيمة وأن تواصل تسيّدها النظام العالمي، وأن الشرق الأوسط مسألة على قدر عال من الأهمية بالنسبة لنا لتحقيق هذا الهدف.

وأنا، أيضاً، أرغب بشدة في أن أحصل على «جائزة نوبل للسلام»، وما حققته في هذا المجال ليس كافياً، ولذلك أحتاج مساعدتك لإنجاح الخطة في الشرق الأوسط المضطرب، والخطير.

لم أنجح في تحقيق السلام في أوكرانيا، بسبب وجود زعيم عنيد اسمه فلاديمير بوتين، ولذلك لا بدّ من تحقيق السلام في الشرق الأوسط، الأمر الذي يؤهّلني لنيل الجائزة التي رشّحتني لنيلها.

عزيزي نتنياهو، إسرائيل أهم بالنسبة لأميركا من أوروبا، القارة العجوز التي لا تستطيع الدفاع عن نفسها، وتعتمد علينا لحماية أمنها على حساب أموال دافعي الضرائب، وهو أمر غير مقبول.
الشرق الأوسط، منطقة أموال وثروات هائلة، عدا أن مصالحنا في صراعنا مع الصين وحلفائها، تقتضي السيطرة عليها، وملء خزائننا من أموالها.

أنتم، أيضاً، مستفيدون من تحقيق السلام في الشرق الأوسط بشروطنا المشتركة، ونحن ندعمكم لأنكم من تلعبون دوراً مهماً جداً في تحقيق ذلك السلام، بما تملكون من قوة وجرأة، وما نملك من علاقات وإمكانيات في التأثير على دول المنطقة.

لقد منحناكم الوقت اللازم وزيادة، ولم نتوقف عن تقديم كل ما تحتاجونه من سلاح وأموال ودعم سياسي ودبلوماسي، ولكنكم لم تنجحوا حتى الآن في إخضاع الجميع.

عليكم أن تحسبوا خطواتكم بدقة، وأن تعلِمُونا قبل أي فعل، فلقد أدّى القصف على قطر لوقوع انحرافات في تحالفات بعض الدول في غير صالحنا وفي غير صالحكم، لذلك، أرجوكم أن تضبطوا أعصابكم، وأن تتعاملوا بإيجابية مع الخطة، فإن نجحنا في تحقيق الفصل الأول منها وهو الإفراج عن الرهائن، فإن ما تبقّى من بنود واستحقاقات تستطيعون التعامل معها بما ترونه مناسباً لمصالحكم ورؤيتكم.

وأخيراً أليس هذا ما صرّح به نتنياهو بعد أن وافقت «حماس» على الخطة؟

الأيام الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • "فيسبوك" يغيّر قواعد اللعبة.. تحكّم في المحتوى الذي تراه
  • فيديو مؤثر للدكتور أحمد عمر هاشم في حب آل البيت ومكانتهم بقلوب المصريين.. شاهد
  • "حوار الساعة" يذيع فيديو نادر لجنود الاحتلال يدخلون في نوبات صرع بعد صدمة أكتوبر
  • فيديو .. طرح الإعلان الرسمي لفيلم “أوسكار - عودة الماموث”
  • الإعلامي هيثم الوكيل يتلقى العلاج بعد تعرضه لحادث سير وحالته مستقرة
  • الاتحادية للضرائب وأكاديمية الاقتصاد الجديد تطلقان برنامج الوكيل الضريبي الإماراتي
  • «انتقاله يبدو غير مرجّح».. ريال مدريد يواصل متابعة أشرف حكيمي
  • أحمد فهمي بتصدر نسب المشاهدة في مصر بـ ابن النادي
  • حـــوار افـتراضـي
  • بمشاركة 45 دولة.. شاهد معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025 (فيديو)