النائب أبو هنية يطرح مبادرة توفّر 50 ألف فرصة عمل رقمية
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
#سواليف
طرح #النائب_الدكتور_أيمن_أبو_هنية، مبادرة وطنية طموحة بعنوان “الجيل الرقمي الأردني 2030″، تهدف إلى إعداد جيل مؤهل لمتطلبات #سوق_العمل المستقبلي، وتوفير 50 ألف فرصة عمل رقمية خلال السنوات القادمة.
ويرى أبو هنية أن #الأردن بحاجة إلى خطة وطنية متكاملة بعيدة المدى، تتجاوز المبادرات الموسمية والتدريب العابر، نحو مشروع وطني يواكب التحولات التكنولوجية ويفتح أمام #الشباب آفاقًا جديدة في سوق العمل الرقمي المحلي والعالمي.
وأكد أن المبادرة ليست برنامجًا تدريبيًا محدودًا، بل خطة شاملة تجمع بين التدريب، والتمويل، والريادة، والتشريعات، والبنية التحتية الرقمية، وتستند إلى رؤية وطنية تمتد حتى عام 2030، ما يجعلها أكثر استدامة وفاعلية من المبادرات السابقة التي كانت غالبًا مؤقتة أو ذات طابع مرحلي.
مقالات ذات صلة 21 شهيدًا و96 إصابة خلال 24 ساعة والحصيلة ترتفع إلى 67,160 شهيدًا 2025/10/06تمويل منظم ومتنوع
أوضح أبو هنية أن تمويل المبادرة سيعتمد على مزيج متكامل من المصادر يشمل:
المخصصات الحكومية ضمن برامج التشغيل والابتكار. مساهمة القطاع الخاص ضمن مسؤوليته الاجتماعية والاستثمارية. شراكات مع مؤسسات دولية مانحة ومنظمات تنموية مهتمة بالتحول الرقمي.ولضمان الشفافية والاستدامة، قال ابوهنية إنه سيتم تأسيس “الصندوق الوطني للابتكار والتوظيف” ليكون الإطار المالي والإداري للمبادرة، ويعمل على إدارة الموارد بشكل منظم وفعّال.
قطاعات مستهدفة وفرص واعدة
وأشار أبو هنية إلى أن المبادرة تستهدف قطاعات متنوعة تشمل تكنولوجيا المعلومات، السياحة الذكية، الزراعة الحديثة، الاقتصاد الأخضر، والخدمات الرقمية العابرة للحدود (Outsourcing)، إضافة إلى دعم العمل الحر عبر المنصات العالمية.
وبيّن أن الأرقام الأولية للمبادرة تستند إلى دراسات سوق تشير إلى نمو متزايد في الطلب على هذه المجالات إقليميًا وعالميًا، مؤكدًا أن هناك خطة لمراجعة البيانات بشكل دوري لضمان توافقها مع التحولات الاقتصادية العالمية.
وأوضح النائب أبو هنية، أن “الجيل الرقمي الأردني 2030” ليست مجرد مبادرة، بل رؤية وطنية لبناء مستقبل رقمي مزدهر، يضع الشباب الأردني في قلب الثورة التكنولوجية، ويجعل من الأردن مركزًا إقليميًا للمهارات الرقمية والإبداع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سوق العمل الأردن الشباب أبو هنیة
إقرأ أيضاً:
"صلحها أو ودعها".. مبادرة لإزالة تشوه المركبات المهملة في الشرقية
أطلقت الجمعية السعودية للذوق العام، بالتعاون مع أمانة المنطقة الشرقية، مبادرة ”صلحها أو ودعها“، والتي تسعى إلى رفع الوعي المجتمعي بأثر المركبات التالفة والمهملة والقضاء على مظاهر التشوه البصري في الأحياء السكنية.
وأوضح مدير عام الجمعية، عبدالعزيز المحبوب، أن المبادرة تستهدف بشكل مباشر مُلّاك المركبات التي تُترك مهملة لفترات طويلة بسبب الحوادث أو الأعطال.تعزيز الوعي بحماية المظاهر الجماليةوأشار إلى أن الهدف هو تحفيزهم على اتخاذ إجراء إيجابي، إما بصيانتها والعناية بها، أو باتباع الإجراءات النظامية لإسقاطها والتخلص منها بشكل سليم، بمشاركة فاعلة من سكان الأحياء أنفسهم.
أخبار متعلقة في يومهم العالمي.. معلمو الأحساء يستكشفون مستقبل الذكاء الاصطناعيأمير الشرقية يستقبل "المغلوث" لحصوله على جائزة الملك فيصل العالمية في خدمة الإسلام .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "صلحها أو ودعها".. مبادرة لإزالة تشوه المركبات المهملة في الشرقية - اليوم "صلحها أو ودعها".. مبادرة لإزالة تشوه المركبات المهملة في الشرقية - اليوم "صلحها أو ودعها".. مبادرة لإزالة تشوه المركبات المهملة في الشرقية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وتعتمد المبادرة على حزمة من الأنشطة المتكاملة، تبدأ بالرصد الميداني في الأحياء السكنية المستهدفة، وتترافق مع حملة توعوية مكثفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وشاشات الطرق.التوعية بالإجراءاتولتحفيز المشاركة المجتمعية، سيتم توفير ملصقات إرشادية توضع على المركبات التالفة، لتزويد أصحابها بالمعلومات النظامية حول إجراءات إسقاطها.
وأكد المحبوب أن المبادرة، التي تنطلق في مرحلتها الأولى، ستشهد توسعًا تدريجيًا لتشمل كافة الأحياء السكنية في المدينة، بما يساهم في خلق بيئة حضرية نظيفة ومريحة بصريًا، ويعزز من مسؤولية الجميع تجاه محيطهم.