"موديز" تكشف عن نظرتها للاقتصاد التركي
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
حسّنت وكالة "موديز" الدولية للتصنيف الائتماني توقعاتها لنمو الاقتصاد التركي لعام 2023 من 2.6% إلى 4.2%، ولعام 2024 من 2% إلى 3%.
وبحسب تقرير أصدرته الوكالة بشأن توقعات الاقتصاد الكلي العالمي، توقعت "موديز" نمو الاقتصاد التركي 4.2% خلال العام الجاري، و3% عام 2024.
وكانت الوكالة الدولية توقعت في تقريرها الصادر في مايو الماضي، نمو الاقتصاد التركي 2.
وأشارت إلى تجاوز النشاط الاقتصادي في العديد من البلدان التوقعات في النصف الأول من 2023، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا وفرنسا والبرازيل والمكسيك والهند وتركيا.
المصدر: الأناضول
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أنقرة اسطنبول مؤشرات اقتصادية موديز
إقرأ أيضاً:
عبير الشرقاوي تكشف تفاصيل الجدل حول منشورها أرض إسرائيل.. ورفضها لمناهج مشوهة في المدارس الدولية
علّقت الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي على الجدل الذي أثير حول منشورها الأخير، مؤكدة أن ما كتبته لا يتعلق بحادث حديث، بل يعود إلى واقعة قديمة تعود إلى ما قبل عام 2016، عندما كان نجلها يدرس في إحدى المدارس الدولية.
سبب إعادة نشر القصةوفي مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض في برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر قناة "القاهرة والناس"، أوضحت عبير الشرقاوي أن سبب إعادة نشر القصة في الوقت الحالي هو تزامنها مع تقارير عن مآسٍ وانتهاكات تعرض لها أطفال في مدرسة دولية أخرى.
وأضافت أنها فوجئت حينها بابنها يعود إلى المنزل ليخبرها: "إحنا ما انتصرناش في حرب أكتوبر"، موضحًا أن معلميه تحدثوا عن نص في التوراة يفيد بأن "أرض إسرائيل تمتد من النيل إلى الفرات".
وأكدت عبير أنها تصدت لهذه المعلومات المغلوطة وأوضحت لابنها أن ما تلقاه من معلمين غير صحيح ومخالف للتاريخ، وأن المصريين أيضًا "من نسل إبراهيم".
النشيد الوطني الإسرائيليكما أشارت إلى أن إدارة المدرسة كانت تحضر لمسرحية مدرسية تتضمن إلقاء شعر عن "دولة إسرائيل الكبرى"، بالإضافة إلى تضمين جزء من النشيد الوطني الإسرائيلي في العرض المدرسي، مع زي باللونين الأبيض والأزرق المرتبطين بالرموز الإسرائيلية.
مناهج تاريخ أجنبيةوأوضحت عبير الشرقاوي أنها اعترضت بشدة على هذه المحتويات، مما دفع إدارة المدرسة إلى إلغاء المسرحية بالكامل وتغيير الزي المقرر؛ كما أكدت على أن المدارس الدولية لا تعتمد كتب التاريخ الخاصة بوزارة التربية والتعليم المصرية، بل تستخدم مناهج تاريخ أجنبية، وهو النظام الذي كان سائدًا في ذلك الوقت. و شددت على ضرورة مراجعة المناهج الأجنبية في المدارس الدولية لضمان عدم تمرير أي أفكار مشوهة أو موجهة إلى الطلاب.