بلطجة سياسية وعسكرية.. نشأت الديهي لإثيوبيا: اتقوا شر مصر ولا تلعبوا بالنار
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
علق الإعلامي نشأت الديهي، على محاولات إثيوبيا بأن يكون لها موطأ قدم في البحر الأحمر، قائلًا "إثيوبيا تمارس بلطجة سياسية وعسكرية دون احترام للقوانين والمواثيق الدولية".
وقال نشأت الديهي  خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الاثنين، "إثيوبيا عايزة تأخذ موطأ قدم على البحر الأحمر واريتريا تهدد بالحرب معها، آبي أحمد يقول لابد أن يكون لنا موطأ قدم وأننا لن نستمر كدولة حبيسة".
                
      
				
وأضاف "إثيوبيا تريد وساطة أمريكية أو صينية من أجل سماح أريتريا لها بأن يكون لها منفذ ولذلك دعا إلى الوساطة، وهي بذلك تمارس بلطجة سياسية وأنا بقول للجانب الإثيوبي اتقوا شر مصر، فيما يخص الأمن المائي".
وتابع "لن تسمح مصر لإثيوبيا وغير إثيوبيا أن تمس أمنها المائي وهذا ليس تهديد أو بحث عن حرب ولكن وعيد وكل كلمة معروفة والرئيس السيسي أكد على ذلك، ولذلك لا تلعبوا بالنار ولا تعبثوا بأمننا القومي ولا تتخطوا الخطوط الحمراء فلن نسمح لكم ولن تسمح مصر لإثيوبيا أن تعبس وتسرق موطأ قدم دون أن يكون هناك اتفاقات قانونية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نشأت الديهي إثيوبيا سد النهضة بلطجة سياسية بوابة الوفد نشأت الدیهی أن یکون
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي بعد افتتاح المتحف المصري الكبير يوجه مناشدة عاجلة للغرب
وجه الإعلامي نشأت الديهي، مناشدة إلى المسؤولين من أجل استعادة رأس نفرتيتي من متحف برلين وحجر رشيد من المتحف البريطاني، ليستقرا في المتحف المصري الكبير بعد افتتاحه.
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأحد، "آن لرأس نفرتيتي أن تعود هنا في المتحف المصري الكبير وآن لحجر رشيد أن يعود ونطالب بإعادة كل القطع الأثرية".
وأضاف "هذا الافتتاح أساء البعض قراءته في صياغته وأصبحوا يزدادوا حقدا على الدولة المصرية، ابحث عن الإخوان ابحث عن الصهاينة الذين حاولوا الحض من الدولة المصرية".
وتابع "بعد الافتتاح مباشرة في فرانس 24 قالت إن الذريعة الغربية لاحتجاز الآثار المصرية سقطت بعد افتتاح المتحف، وبدأ يكون هناك طلبات كثيرة تقدم للبريطانيين والألمان دبلوماسية وغير دبلوماسية لاستعادة رأس نفرتيتي وحجر رشيد".
واستطرد "موضوع الآثار المسروقة عيب عليهم أنهم يأخذوا آثارنا ايه المنطق أن رأس نفرتيتي تكون في متحف برلين وأن حجر رشيد يكون في المتحف البريطاني، نحن جميعا في انتظار عودة حجر رشيد إلى المتحف المصري الكبير لأن المتحف أبهر العالم".