«الحقيل» يثمن قرار منح مكافآت لمن يُسهم بكشف مخالفات لائحة الجزاءات البلدية
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
ثمَّن وزير البلديات والإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل، قرار تمكين القطاع البلدي بمنح مكافآت مالية تشجيعية لمن يُسهم في الكشف عن مخالفات لائحة الجزاءات البلدية.
وأضاف الوزير، عبر منصة (إكس)، أن قرار تمكين القطاع البلدي بمنح مكافآت مالية تشجيعية لمن يُسهم في الكشف عن مخالفات لائحة الجزاءات البلدية، يعزز مشاركة المجتمع في الحفاظ على المدن وجمالها.
وتابع الوزير، أن القرار يدعم استدامة البيئة الحضرية وجودتها، متوجها بالشكر إلى مجلس الوزراء على هذه الخطوة المحفزة للمسؤولية المجتمعية.
قرار تمكين القطاع البلدي بمنح مكافآت مالية تشجيعية لمن يُسهم في الكشف عن مخالفات لائحة الجزاءات البلدية، يعزز مشاركة المجتمع في الحفاظ على المدن وجمالها، ويدعم استدامة البيئة الحضرية وجودتها.
شكرًا لـ #مجلس_الوزراء على هذه الخطوة المحفزة للمسؤولية المجتمعية. https://t.co/OuTBliBKb8
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير البلديات أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
من خيمة النزوح إلى لائحة الناجحين.. رغد مهنّا تهزم الحرب في غزة
وتقول رغد، المقيمة في دير البلح، إن التفوق جاء بعد أشهر من الدراسة تحت القصف مع انقطاع الكهرباء وشح الطعام، وتحمل مسؤولية رعاية شقيقاتها في غياب والدتها.
وتروي الطالبة أن الطريق إلى النجاح بدأ من قلب العجز، حين وجدت نفسها مسؤولة عن أربع شقيقات منذ بداية الحرب، بعد أن غادرت والدتها القطاع قبل اندلاعها ولم تستطع العودة.
وتضيف: "في كل تهجير، كنت أرتّب الخيمة، أطبخ على نار الحطب، أغسل ملابسنا بيدي رغم الأكزيما، ثم أفتح كتبي كأنها الشيء الوحيد الثابت وسط الفوضى".
وتقول إنها كانت تدرس على ضوء النهار لأن الكهرباء شبه معدومة، وعندما يحل الليل كانت تنتظر دورها ساعات لشحن هاتفها حتى تستخدمه مصباحا. وتضيف أنَّ غياب الأم جعل الرحلة أثقل، وأن "الحرب كانت أقسى على من لا يجد من يحتضنه أو يسانده".
ومع أن الجامعة تبدو حلما طبيعيا لمَن بعمرها، تصفه رغد بأنه "معركة جديدة"، لأن مستقبلها لا يزال غامضا، لكنها تتمسك بالأمل بالحصول على منحة دراسية والسفر لمتابعة الجامعة ولمّ شملها بوالدتها. وتقول: "كل ما أريده هو مرحلة هدوء، بلا خوف، فيها حق للتعليم وللحياة".
قصة رغد تتقاطع مع ما تصفه المؤسسات الدولية بانهيار التعليم في غزة، إذ دُمّرت مئات المدارس والجامعات، وصار أغلب الطلبة بلا مقاعد أو كتب أو معلمين.
Published On 2/11/20252/11/2025|آخر تحديث: 15:08 (توقيت مكة)آخر تحديث: 15:08 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ