تحركات عسكرية إماراتية مكثفة في محافظتي حضرموت وشبوة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
الجديد برس:
كشفت مصادر إعلامية، عن تحركات عسكرية إماراتية مكثفة في محافظتي شبوة وحضرموت، التي تتركز فيها الثروات النفطية شرقي اليمن.
وقالت المصادر، إن القوات الإماراتية نقلت 22 مدرعة مع معدات عسكرية من حضرموت إلى منشأة بلحاف في شبوة، والتي تتخذ منها قاعدة عسكرية لها.
وأوضحت أنها قامت باستبدال “كافة النقاط العسكرية من بلحاف إلى عزان من القوات المشتركة إلى قوات دفاع شبوة”، الموالية لها.
ولم يعرف بعد عن سبب هذه التغييرات والتحركات العسكرية، إلا أنها تأتي بعد فضيحة تعذيب جنود النخبة الحضرمية من قبل ضباط إماراتيون، بسبب تنفيذهم لوقفة احتجاجية أمام معسكر الربوة بخلف للمطالبة بمستحقاتهم المالية المنقطعة منذ شهرين.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
«مكتبات الشارقة» تسلّط الضوء على تجارب شعرية إماراتية
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار احتفالاتها بمرور مئة عام على تأسيسها، نظّمت مكتبات الشارقة العامة، أمسية أدبية بعنوان «أصداء الحداثة»، في «بيت الحكمة» بالشارقة، استقطبت خلالها حضوراً نوعياً من الشعراء الإماراتيين الشباب والمبدعين ومثقفين وإعلاميين، للمشاركة والاطلاع على تجارب إماراتية معاصرة في الشعر الإنجليزي، ومواكبة التحوّلات الإبداعية التي تشهدها الساحة الثقافية.
وافتُتحت الفعالية بجلسة حوارية بعنوان «آفاق الأدباء والشعراء»، أدارتها الشاعرة شهد ثاني، وشارك فيها كل من الشاعر أحمد بن سليم، المعروف بأسلوبه الحُر، والشاعرة ميرة البوسميط.
واستعرضت الجلسة كيفية تعبّير الأصوات الشابة الإماراتية عن ذاتها من خلال مزج الذاكرة والهوية، والانفتاح الواعي على أشكال وأساليب مغايرة.
واختُتمت الفعالية بأمسية شعرية بعنوان «أصداء الحداثة» شارك فيها خمسة من الشعراء هم شهد ثاني ومحمد الغيث ومريم الشواب وأحمد بن سليم وميرة البوسميط. حيث جسّدت قراءاتهم تجربة جيل يتلمّس هويته الشعرية من خلال أسئلة الانتماء، واستحضار الذاكرة الجمعية.
وتنوّعت النصوص بين الحنين لطفولة تتسلّل من زوايا الصور، واستدعاء البحر كرمز للأمان واللا يقين معاً، وصولاً إلى تمجيد المكتبات كحاضن للمعرفة.