فانس يستأذن ريما بنت بندر قبل قبلة ترحيب دبلوماسية
تاريخ النشر: 20th, November 2025 GMT
لقطة لافتة بين نائب الرئيس الأمريكي والسفيرة ريما بنت بندر في البيت الأبيضاستئذان قبل التحية
رصدت الكاميرات لحظة بدت فيها إشارة استئذان من نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس للسفيرة السعودية ريما بنت بندر قبل أن يقترب منها ليقدم قبلة ترحيبية على خدّها.
اقرأ ايضاًجاءت هذه اللقطة خلال استقبال فانس وزوجته في وليمة العشاء الرسمية التي أقيمت في البيت الأبيض بحضور عدد من الشخصيات البارزة.
المشهد أثار تفاعلاً لافتاً على منصات التواصل، باعتباره مثالاً على مجاملة دبلوماسية راقية ضمن أجواء الحفل الرسمي.
???? الكاميرات ترصد ما يبدو أنه استئذان نائب الرئيس الأمريكي فانس من السفيرة ريما بنت بندر قبل أن يقترب لإعطائها قبلة ترحيب على خدّها.
جرى ذلك أثناء استقبال فانس وزوجته في وليمة العشاء الرسمية التي أقيمت في البيت الأبيض. pic.twitter.com/1wXmWYrmdo
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية ال سعود السفيرة السعودية البيت الأبيض السفيرة ريما بنت بندر نائب الرئيس الأمريكي ريما بنت بندر
إقرأ أيضاً:
أليس روفو.. من دبلوماسية الإليزيه إلى قيادة الدفاع الفرنسي
صراحة نيوز- في خطوة مفاجئة لمسارها المهني، تولت الدبلوماسية السابقة في قصر الإليزيه، أليس روفو، منصب وزيرة مفوضة لدى وزارة الجيوش الفرنسية، لتصبح إحدى الوجوه البارزة في إدارة الدفاع الوطني.
روفو، التي شغلت سابقًا منصب مستشارة للرئيس إيمانويل ماكرون ورئيسة المديرية العامة للعلاقات الدولية والإستراتيجية، بدأت مهامها الجديدة بدعم من وزيرة الجيوش كاترين فوتران، مع التركيز على الملفات التقنية والعسكرية المعقدة.
وتأتي هذه الخطوة في ظل مشاركتها الفعلية في الحرب الأوكرانية، حيث لعبت دورًا مهمًا في المفاوضات حول توريد الدبابات وهيكلة تحالف المتطوعين، بالإضافة إلى التنسيق بين الدبلوماسيين والعسكريين لتعزيز موقف فرنسا في الدفاع الأوروبي.
تجربة روفو الدبلوماسية الطويلة وعلاقاتها الواسعة على أعلى المستويات، جعلتها حلقة وصل بين السياسة والدفاع، حيث تجمع بين العمق الاستراتيجي للملفات العسكرية والقدرة على التنسيق مع شركاء فرنسا الأوروبيين والدوليين.
وفي أولى تصريحاتها بعد تولي المنصب، أكدت روفو على أهمية الاستعداد لمواجهة التهديدات والهجمات الهجينة، مشددة على دور فرنسا في الدفاع عن السلام الأوروبي والالتزام بالواجب العسكري، مع التركيز على الدمج بين الجانب السياسي والتقني في العمل الدفاعي.
روفو تشكل، مع كاترين فوتران، ثنائيًا جديدًا يوازن بين السياسة والخبرة التقنية، ما يجعلها شخصية محورية في مستقبل الدفاع الفرنسي، ويعكس رؤيتها العميقة المتجذرة في الفعل والالتزام.