الفاشر… نهب الأجساد وانهيار الإنسانية باشراف الطبيب علاء الدين نقد وعصابة آل دقلو .
• تتوالى من الفاشر روايات مرعبة تفطر القلوب، عن مدنيين يقتادون قسراً ويجبرون على التعرض لعمليات نزع أعضاء ، لتغدو أجسادهم سلعاً في أيدي مليشيا ابو ظبي ومرتزقة أجانب.

• شهادات ناجين تكشف عن ممارسات لا يصدقها العقل : الكلى، الأكباد، قرنيات العيون، وحتى الدم يستخلص من الضحايا قبل التخلص منهم بالقمع أو القتل وحرق الجثث، المليشيا قامت بمنع المبعوث الاممي توم فليتشر والمنظمات الدولية من الدخول للفاشر خوفاً من كشف جرائمها لكن تقارير جامعة بيل الامريكية وثقت كل الجرائم والانتهاكات.

• هذه الجرائم لا تستهدف الأفراد فقط، بل تستهدف الضمير الإنساني ذاته، وتنكشف أمام العالم كتحذير صارخ من الانهيار الأخلاقي الذي يمكن أن تبلغه المليشيات الاماراتية حين تترك بلا رادع.

• لقد حان الوقت للمجتمع الدولي للتحرك، لحماية المدنيين، ووقف هذا الانتهاك الرهيب لحقوق الإنسان، ومحاسبة كل من تورط في هذه الفظائع، #الفاشر ليست مجرد مدينة… إنها مرآة لما يمكن أن يحدث حين يسود الغياب التام للعدالة والرقابة الإنسانية.

Basher Yagoub

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

بعد مماتك اجعل لك أثر في مكة           سقيا المعتمرين في أطهر بقاع الأرض            ورّث مصحفا من جوار الكعبة المشرفة

2025/11/24 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة أزمة المسؤول السوداني بين تكليف الأمة وتقديس الكرسي2025/11/24 (قادة حزب الامة تلقوا إخطاراً من عبدالرحيم دقلو ببدء الحرب ليلة ١٤ أبريل)2025/11/24 أقذر أكذوبة في حرب التكالب على السودان2025/11/24 إبراهيم شقلاوي يكتب: الهلال الأحمر و استنهاض الشراكات الدولية2025/11/23 يا نحن يا المليشيا2025/11/23 إسحق أحمد فضل الله يكتب: (الجيش يفكّ القوس.. ويفكّ الجبّارة)2025/11/23

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ميتا تطلق أداة حماية المحتوى لكشف سرقة الفيديوهات عبر فيسبوك وإنستجرام

في خطوة تعد من أهم التحسينات التي قدمتها ميتا لمنشئي المحتوى منذ سنوات، أطلقت الشركة أداة جديدة تحت اسم "حماية المحتوى" تهدف إلى إنهاء فوضى سرقة الفيديوهات وإعادة نشرها دون إذن على منصتي فيسبوك وإنستجرام.
لطالما اشتكى المبدعون من انتشار صفحات تعيد نشر أعمالهم بشكل كامل أو جزئي، الأمر الذي يحرمهم من المشاهدات والإيرادات ويؤثر على ظهورهم الرقمي، أعلنت ميتا حلًا مباشرًا لهذه الأزمة يضع بين أيديهم أدوات كشف وتتبع ونشر وحظر أكثر دقة وفاعلية.

تعتمد أداة "حماية المحتوى" على تقنيات مطورة لرصد أي إعادة نشر لمقطع الفيديو الأصلي سواء بالكامل أو جزء منه، وتعرضها مباشرة في لوحة تحكم موحدة يستطيع من خلالها منشئ المحتوى معرفة الحسابات التي أعادت نشر الفيديو، ومدة المقطع، ونوع الاستخدام.

وتشرح ميتا أن الأداة تعمل بشكل تلقائي دون حاجة للتدخل اليدوي، ما يوفر للمبدعين الوقت ويمنع ضياع حقهم في أعمالهم.

تمنح الأداة الجديدة منشئي المحتوى مجموعة من الخيارات التي تناسب كل حالة:

1. التتبع (Tracking)
  يمكن للمبدع ترك الفيديو منشورًا عند الحساب الآخر ولكن مع إضافة علامة تشير إلى أن مصدره الأصلي هو الحساب الأساسي.
  بهذه الطريقة، يحصل منشئ المحتوى على الاعتراف الكامل، بالإضافة إلى معرفة عدد المشاهدات التي حققها الفيديو حتى لو نُشر في صفحة أخرى.

2. الحظر (Blocking)
  يمكن اختيار حظر المقطع تمامًا لمنع عرضه على أي حساب آخر.
  ورغم أن الأداة ستوقف عرض الفيديو، إلا أنها لن تفرض عقوبات على صاحب الحساب المخالف، وهو ما تعكسه سياسة ميتا الحالية التي تركز على الحماية دون التصعيد القضائي داخل المنصة.

3. النشر (Publishing)
  وهو الخيار الذي يُزيل الفيديو من لوحة تحكم المبدع، بمعنى أن المبدع لن يرى سجل الأداء أو المشاهدات، وكأنه لم يعد ضمن المحتوى المتعقب.

تقدم اللوحة أيضًا تفاصيل إضافية يعتبرها كثيرون عاملًا حاسمًا في تحديد كيفية التعامل مع الفيديو المستنسخ.
يمكن للمنشئ رؤية ما إذا كان الحساب الذي أعاد نشر الفيديو يحقق أرباحًا منه، وهو ما قد يدفعه إلى حظر المقطع فورًا لضمان عدم استغلال محتواه.
في المقابل، قد يختار منشئ المحتوى الاكتفاء بالمراقبة إذا كان الحساب الآخر صغيرًا أو غير ربحي.

هذه التفاصيل تساعد المبدعين على تبني استراتيجيات مختلفة بدلًا من الاكتفاء بخيار واحد.

رغم أن ميتا كانت تقدم أدوات مشابهة من خلال منصة إدارة الحقوق Rights Manager على فيسبوك، فإن دمج قدرات الحماية مباشرة داخل التطبيق يمثل نقلة عملية للمبدعين.
وتؤكد الشركة أن إتاحة الأداة داخل فيسبوك، وليس فقط عبر منصة منفصلة، سيجعل الوصول إليها أسهل لآلاف المبدعين الذين لم يستخدموا أدوات إدارة الحقوق من قبل.

من المهم الإشارة إلى أن "حماية المحتوى" لن تكون فعاليتها كاملة إلا إذا كان الفيديو الأصلي مرفوعًا على فيسبوك.
فالأداة يمكنها بالفعل اكتشاف المحتوى المقلّد على إنستغرام، لكنها لا توفر الحماية أو التحكم الكامل إذا كان الفيديو نُشر أولًا على إنستغرام فقط.
بمعنى آخر، على منشئي المحتوى رفع الفيديو على فيسبوك أولًا للحصول على أقصى حماية.

بدأت ميتا بالفعل في طرح الأداة للمبدعين المشاركين في برنامج تحقيق الدخل على فيسبوك، وذلك بشرط أن يستوفوا معايير "الأصالة والنزاهة المحسّنة".
كما تشمل المرحلة الأولى أيضًا المستخدمين الذين كانوا يعتمدون على منصة إدارة الحقوق.
وفي حال عدم توافر الأداة تلقائيًا، يمكن للمبدعين تقديم طلب للوصول إليها مباشرة.

مع ازدياد المنافسة بين المنصات وارتفاع أهمية الفيديوهات القصيرة في صناعة المحتوى، تأتي أداة "حماية المحتوى" لتعالج واحدة من أكبر مشكلات المبدعين: سرقة المحتوى وضعف السيطرة على انتشاره.

خطوة ميتا الجديدة تمثل بداية مرحلة جديدة تعطي المنشئ قوة أكبر، وتعيد إليه ملكية أعماله مهما انتشرت على منصات أخرى.

مقالات مشابهة

  • “الأحرار الفلسطينية”: العدو الصهيوني ضد الأسرى جرائم حرب ضد الإنسانية
  • معركة الفاشر برهنت حقيقة قاسية للمليشيا
  • علاء نقد قد شرب مع سادته في نيالا موية الرهيد والوادي
  • تحالف «تأسيس» يتهم الجيش السوداني بخرق «الهدنة الإنسانية»
  • شاهد.. “بقال” يحاصر القائد الميداني “يأجوج ومأجوج” بأسئلة ساخنة وحرجة: (أذكر السبب الحقيقي لخروجنا من الخرطوم؟ ومن أي كلية تخرج عبد الرحيم دقلو كما زعمت؟)
  • شاهد بالصورة والفيديو.. المذيع السوداني سعد الدين حسن يظهر موهبته في الغناء بترديده رائعة الفنان عثمان حسين في جلسة خاصة مع إحدى المطربات
  • في اليوم العالمي لمحاربة العنف ضد المرأة .. جميع الضحايا من نساء السودان الذين استهدفتهم مليشيا أسرة دقلو الإرهابية في هذه الحرب لا يمكن أن تضيع حقوقهم وستطال العدالة كل المتورطين
  • الفرقة ٢٢ مشاة – بابنوسة تدحر محاولة هجوم لمليشيا آل دقلو وتكبدها خسائر فادحة
  • ميتا تطلق أداة حماية المحتوى لكشف سرقة الفيديوهات عبر فيسبوك وإنستجرام
  • شاهد بالفيديو.. حكومة “تأسيس” تصدر أوامر بالقبض على البرهان والعطا ومناوي وتطالبهم بتسليم أنفسهم لمركز شرطة الفاشر وتناشد المواطنين على مساعدتها في القبض عليهم