الأوراق المطلوبة للتقديم في كليات جامعة الأزهر 2023/ 2024
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
بدأ طلاب الثانوية الأزهرية 2023 تسجيل الرغبات في تنسيق القبول بجامعة الأزهر للعام الدراسي الجديد 2023 – 2024، ويحرص العديد من الطلاب وأولياء الأمور على تجهيز الأوراق المطلوبة للتقديم في جامعة الأزهر من أجل تقديمها فور ظهور النتيجة حتى يكونوا على أتم استعداد للعام الدراسي الجديد.
تنسيق الأزهر 2023.. رابط خطوات تسجيل الرغبات لطلاب الثانوية الأزهرية رئيس جامعة الأزهر يتابع سير امتحانات التصفية بفرع القاهرةوقد حددت جامعة الأزهر الأوراق المطلوبة للتقديم في الكلية بعد ظهور نتيجة التنسيق والتحويلات وتقليل الاغتراب ،حيث يتوجه الطالب للكلية المرشح لها لتقديم الأوراق والمستندات المطلوبة تمهيدا لقيده بالكلية ودفع المصروفات وذلك قبل بداية العام الدراسي الجديد في نهاية الشهر الجاري.
الأوراق المطلوبة للتقديم لكليات جامعة الأزهر
يتطلب التقديم لكليات جامعة الأزهر للطلاب الجُدد المرشحين للالتحاق بجامعة الأزهر هذا العام 2023-2024م ما يلي:
أصل شهادة الثانوية الأزهرية + 3 صور ضوئية منها.
أصل شهادة الميلاد مميكنة حديثة بها الرقم الثلاثي للطالب + 3 صور ضوئية منها.
بطاقة (6 جند) من مكتب التجنيد التابع له الطالب.
نموذج (2 جند) من مديرية الأمن التابع لها الطالب.
(6) صور شخصية حديثة 4×6 ويكتب الطالب اسمه كاملًا على كل صورة.
(3) صورة ضوئية لبطاقة الرقم القومي.
بطاقة ترشيح الطالب للكلية من موقع بوابة الحكومة المصرية + 3 صور ضوئية منها.
حافظة بلاستيك لحفظ الأوراق.
تابع اخبار بوابة الوفد على الواتساب عبر الرابط الأتي
https://www.whatsapp.com/channel/0029Va1bE9b3QxRttrSRrr2u?fbclid=IwAR27BSWr3JH_yxr9Jff2icvVYsXn3oha460pN3ddFCYBdncJqJArzI-I6Qw
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة الأزهر تسجيل الرغبات طلاب الثانوية الازهرية شهادة الثانوية الازهرية كليات جامعة الازهر الأوراق المطلوبة للتقدیم جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: مشهد الوقوف بعرفات في القرآن صورة رمزية للحشر
قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، إن القرآن الكريم عبّر عن الركن الأعظم في الحج، وهو الوقوف بعرفات، ببلاغة مدهشة واختزال معجز فى قوله تعالى: "فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام"، مشيرًا إلى أن هذه الآية الكريمة لم تذكر مشهد الصعود إلى عرفات، ولا الذكر والدعاء هناك، رغم عظمته، لكنها ركّزت فقط على لحظة الإفاضة، وهي الرجوع، لأن هذه الكلمة الواحدة تختزن كل المشهد، وتمثل ذروة التعبير البياني في كتاب الله.
وأوضح رئيس جامعة الأزهر الشريف، خلال تصريح تليفزيوني، أن كلمة "أفضتم" لا تعني مجرد الانصراف، بل تعكس حركة جماعية تشبه الفيضان، وهو تصوير دقيق ومُعبر عن مشهد الحجيج وهم ينحدرون من عرفات على اختلاف منازلهم وطرقاتهم، في مشهد يذكّرنا بيوم الحشر حين يُبعث الناس من قبورهم، وهذا من أبلغ صور التذكير بالآخرة في رحلة الحج.
وأضاف أن ترك الذكر والدعاء في عرفات دون ذكر في النص القرآني كان مقصودًا، لأن الناس لا يغفلون عنه هناك، بينما يحتاجون للتذكير بالذكر في المشعر الحرام حيث يغلب عليهم التعب وقد تفتر الهمم، فجاء الأمر الإلهي ليحفز القلوب حتى في لحظات الفتور.
وأشار إلى أن لباس الإحرام نفسه يحمل رمزية عظيمة، فهو تذكير للمؤمن بتجرده من الدنيا كما ولد أول مرة، وأنه سيُكفّن كذلك في ثوبين أبيضين، تمامًا كما وقف بين يدي الله في هذه الرحلة، مجردًا من كل شيء سوى قلبه وأعماله.
وتابع: "الحج ليس مجرد طواف وسعي ووقوف، بل هو رحلة إلى الله، يتذكر فيها الإنسان المبتدأ والمنتهى، فيتجدد الإيمان وتلين القلوب وتسمو الأرواح، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الحج عرفة»، فهو لحظة تجردٍ تام بين يدي الله، تذيب الفوارق وتستنهض الوجدان نحو الآخرة، فيرجع الحاج كيوم ولدته أمه".