مغامر روسي ينفذ تحدياً خطيراً بمرور 5 سيارات من تحت قدميه (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
السومرية نيوز- منوعات
بعدما نجا من الموت بأعجوبة عقب سقوط سيارته من الطابق الرابع، فقد أقدم المغامر الروسي يفغيني تشيبوتاريف البالغ من العمر 32 عاماً على تنفيذ مغامرة أشد خطرا.
فقد وقف على برج خشبي ارتفاعه لا يتعدى المترين في الوقت الذي تأتي 5 سيارات وتمر من تحته في مغامرة خطيرة تحبس الأنفاس.
View this post on Instagram
A post shared by Евгений Чеботарев (@chebotarev_life)
أتت مغامرة تشيبوتاريف بعد أيام من فشله في القفز بالسيارة من منحدر على بناية ارتفاعها 4 طوابق إلى سطح مبنى مجاور في كارمادون، بأوسيتيا الشمالية.
فقد اصطدمت السيارة بالمبنى المجاور لتسقط محطمة على الأرض.
بعد تجربته المرعبة، نشر تشيبوتاريف اعترافًا بأنه تعرض لإصابات في ساقيه وقدميه واضطر للذهاب إلى المستشفى وقضاء بعض الوقت في الفحوصات للتأكد من سلامته وعدم تعرضه لإصابات خطيرة بعد هذا السقوط المروع.
يذكر أن تلك ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها تشيبوتاريف لحادث خطير، إذ تعرض قبل عامين لكسر في عموده الفقري أثناء محاولته القفز بسيارة من فوق النهر. View this post on Instagram
A post shared by Евгений Чеботарев (@chebotarev_life)
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
“تيم لاب” يحتفي بعامه الأول في جدة التاريخية
البلاد (جدة)
يحتفي متحف “تيم لاب بلا حدود” هذه الأيام بمرور عام على افتتاحه في جدة التاريخية، أحد المواقع المسجلة في قائمة “اليونسكو” للتراث العالمي؛ بصفته أول متحف دائم للفنون الرقمية في المملكة، ويُقدّم تجربةً استثنائية تمزج بين الفن والتقنية، ضمن بيئةٍ تفاعلية تتغير باستمرار، وتمنح الزائر دورًا فاعلًا في تشكيل التجربة.
واستقطب المتحف خلال عامه الأول زوارًا يمثّلون أكثر من 25 جنسية، خاصة من فئة الشباب ومحبي الفنون الرقمية، الذين وجدوا في هذا الفضاء الإبداعي تجربة معاصرة تستجيب لتطلعاتهم، وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة للتفاعل مع الفن، ويتميّزُ المتحف بعدم وجود خرائط أو مسارات محددة؛ مما يتيح للزائر حرية التجوّل والاكتشاف بنفسه، والانخراط المباشر في الأعمال الفنية، وتستجيب المعروضات لحركته وتتغير معها بمرور الوقت، مما يجعل كل زيارة مختلفة عن الأخرى، ويُشكّل هذا الطابع الاستكشافي جزءًا أساسيًا من تجربة المتحف، ويُسهم في رغبة الزائر بالعودة مرات متعددة لاكتشاف جوانب جديدة في كل مرة.
الجهل بالذات