أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنه حتى الآن لا يوجد موقف إيجابي من الحكومة السورية.

وأشار إلى أنه يأمل في أن يأخذ الجانب السوري مكانه على طاولة المفاوضات بحضور تركيا وإيران وروسيا.

وشدد على أهمية تهيئة ظروف مناسبة في سوريا لضمان عودة اللاجئين بطرق طوعية وآمنة، فضلاً عن إحياء عملية سياسية تحت رعاية الأمم المتحدة.

وعبر عن استغرابه من تصرفات بشار الأسد، حيث أشار إلى أنه يراقب فقط من بعد ولا يستجيب للخطى التركية والروسية والإيرانية والسورية المتخذة نحو تحقيق تطبيع العلاقات مع النظام السوري.

وأكد أن الخطوات تم اتخاذها في إطار جهود لإرساء الاستقرار في المنطقة وتسهيل عملية التحول السياسي في سوريا.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا أردوغان الحكومة السورية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تركيا الآن تركيا الأن

إقرأ أيضاً:

حرب وفوضى وغموض… من سينجو من هذه العاصفة؟ تصريحات نارية من خبير الذهب التركي اسلام ميميش

أدت الحرب المشتعلة بين إسرائيل وإيران إلى هزة عنيفة في الأسواق العالمية، حيث شهدت أسعار الذهب والنفط والعملات الأجنبية تحركات لافتة، فيما يبحث المستثمرون عن الاتجاه الآمن وسط هذه الفوضى.

وفي هذا السياق، أطلق خبير أسواق الذهب والعملات اسلام ميميش، تحذيرات قوية، مؤكدًا أن “الرابح في هذه اللعبة هو النظام، وليس المستثمر”، كما أشار إلى خطر حدوث تسرّب نووي، داعيًا المتابعين إلى “وضع الخطط بدلاً من الاستسلام لحالة الذعر”.

وأوضح ميميش، في تصريحات له عبر قناته على يوتيوب أن التوتر المتصاعد في الشرق الأوسط لا يؤثر فقط على المنطقة، بل يترك بصماته على الأسواق العالمية، مشيرًا إلى أن الجميع يتساءل: “هل نستثمر في الذهب، أم الفضة، أم الدولار، أم البورصة، أم العملات الرقمية؟”.

خطر التسرّب النووي
وقال ميميش:

“إذا وقعت هجمات على المفاعلات النووية الإيرانية وأدت إلى تسرب، فقد نشهد سيناريو كارثيًا، خاصة وأن تركيا دولة مجاورة، وسندخل حينها في دائرة خطر إقليمي كبير يشمل كل الدول المحيطة”.

الرابحون من الحرب.. ليسوا المستثمرين!
واعتبر ميش أن ارتفاع أسعار النفط بشكل حاد هو أوضح مؤشر على طبيعة الصراع، قائلاً:

“الرابحون الحقيقيون من هذه الحرب هم تُجّار الحروب ولوبيات النفط، وليس المستثمر الصغير الذي يحلم بالربح مع كل ارتفاع في الأسعار”.
وأضاف:

“ارتفاع أسعار النفط يعني ارتفاع التضخم عالميًا، وهو أمر يجب أن نكون مستعدين له”.

توصيات إسلام ميميش للمستثمرين:
العملات الأجنبية:

“الدولار عند مستوى 39.21 ليرة، واليورو 45.27 ليرة. نرى تراجعًا في اليورو مقابل الدولار، مما أدى إلى تراجع سعره مقابل الليرة. في الوقت الحالي، نوصي بالانتظار قبل اتخاذ مراكز في اليورو إلى أن يصل إلى مستوى مناسب للشراء”.

بورصة إسطنبول:

اقرأ أيضا

خطة طوارئ ضخمة في تركيا

مقالات مشابهة

  • 5 رسائل عاجلة لوزير السياحة والآثار بشأن عودة الحجاج
  • لميس الحديدي: تصريحات نتنياهو عن الحضارة والبربرية مثيرة للجدل
  • تفاصيل جديدة بشأن عملية الموساد في إيران.. تهريب طائرات مسيرة
  • بعد تصريحات التدخل في الجيش.. بنكيران يصف مغاربة بـ”الشكامة” ويقول أنه مستعد لدخول السجن
  • حرب وفوضى وغموض… من سينجو من هذه العاصفة؟ تصريحات نارية من خبير الذهب التركي اسلام ميميش
  • أحمد عطيف ينتقد تصريحات رينارد: تقليل من قيمة لاعبي المنتخب
  • هاكان فيدان يتحرك.. اتصالات عاجلة مع وزيري خارجية العراق والأردن بشأن هجمات إيران
  • في اتصالات عاجلة.. ولي العهد السعودي يحاور قادة أوروبا بشأن التصعيد في المنطقة
  • الحرس الثوري الإيراني يصدر بيانا بشأن تفاصيل عملية الوعد الصادق 3
  • قرارات عاجلة للجنة الإسكان بجامعة القاهرة بشأن هذا المشروع