أدوية الأرق يمكن أن تسهم في علاج الزهايمر
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشفت دراسة جديدة أن هناك علاقة بين تناول بعض الأدوية الخاصة بعلاج الأرق وبين تراكم البروتينات المسببة لمرض الزهايمر، مشيرة إلى أن تلك الأدوية تقلل من معدلات ترسيبها.
ورغم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا تزال مجهولة للباحثين حول مرض الزهايمر، إلا أن العلاقة بين تفاقم المرض وقلة النوم أصبحت محط أنظار الباحثين، حسبما ذكر موقع "ساينس أليرت".
ولفت الموقع إلى أن الباحثين وجدوا أن تناول الحبوب الخاصة بالأرق للخلود إلى النوم تقلل من معدلات ترسيب البروتينات المسببة لمرض الزهايمر.
ويقول الموقع إن الباحثين في جامعة واشنطن وجدوا أن تناول تلك الحبوب أسهم في تقليل تلك البروتينات، وهو ما جعلهم يربطون بين معدلات النوم ومستويات الإصابة بالزهايمر.
ويقول الباحثون إن اضطرابات النوم قد تكون علامات تحذير مبكرة للإصابة بالزهايمر، إضافة إلى أعراض أخرى تظهر لاحقا أبرزها فقدان الذاكرة وتراجع الوعي.
وبحسب الدراسة، فإن دور علاج الأرق يكمن أن يمنح مخ الإنسان القدرة على مقاومة تراكم البروتينات الضارة بصورة تجعلها أكثر قدرة على الاحتفاظ بالوعي وحماية الذاكرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علاج الأرق الزهايمر
إقرأ أيضاً:
النمر يوضح بعض المعلومات الخاطئة الخاصة بتناول أدوية الكوليسترول
أميرة خالد
أوضح الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، بعض المعلومات الطبية الخاطئة الخاصة بتناول أدوية الكوليسترول.
وكتب النمر عبر صفحته الرسمية على منصة إكس: “معلومات طبية خاطئة: أدوية الكوليسترول تسبب السرطان، أدوية الكوليسترول تسبب الزهايمر، أدوية الكوليسترول يمكن استبدالها بالأعشاب”.
وتابع النمر: “أدوية الكوليسترول تسبب فشل الكبد، وكما يمكن إيقافها بعد رجوع الكوليسترول لمستواه الطبيعي”.
اقرأ أيضا
النمر: غالبية آلام العضلات لدى من يتناولون أدوية الكوليسترول ليست بسببها