#سواليف

وجه النائب #عدنان_مشوقه سؤالا نيابيا إلى #الحكومة حول #تطبيق قال إنه يروج للشذوذ الجنسي ويشكل خطراً كبيرا على المجتمع.

وسأل مشوقه الحكومة، “ما هي الأسباب التي تدفع الحكومة إلى التأخر في اتخاذ قرار حجب تطبيق ( Grinder# ) الذي يروج الى #الشذوذ_الجنسي والذي يشكل خطراً كبيرا على المجتمع؟”.

كما سأل، “هل يوجد هناك جهات او لجان مختصة تقوم بالرقابة الدورية على التطبيقات ومحتواها للخروج بقرارات الحجب او السماح لها بالعمل داخل المملكة؟”.

مقالات ذات صلة بالأرقام .. ارباح كبيرة من تسعيرة المحروقات ..أين تذهب ؟ 2023/09/10

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحكومة تطبيق الشذوذ الجنسي

إقرأ أيضاً:

وثيقة: عدم الاستقرار في سوريا قد يشكل خطرا إرهابيا على الاتحاد الأوروبي

ذكرت مسودة وثيقة داخلية لمكافحة الإرهاب في الاتحاد الأوروبي اطلعت عليها "رويترز" أن عدم الاستقرار في سوريا قد يشكل مخاطر أمنية على أوروبا محذرة من أن مستوى التهديد الإرهابي العام لا يزال مرتفعا.

وأبدى المسؤولون الأوروبيون تفاؤلا حذرا بشأن القيادة السورية الجديدة - التي وصلت إلى السلطة في كانون الأول/ ديسمبر بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد - على الرغم من جذورها الإسلامية.

لا يزال الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديدًا كبيرًا للاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء. ويظل مستوى التهديد العام مرتفعًا، وفقًا للوثيقة.



وأضافت أن "تطورات الوضع الأمني في سوريا قد تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات الجهادية في المنطقة، إما مع خطر انطلاقها من الأراضي السورية، وربما إلى أوروبا، أو من خلال تفعيل الجهاديين عن بعد في القارة الأوروبية".

وتتضمن مسودة التاسع من أيار/ مايو التوصيات وتشير إلى أن "الإرهاب الإسلامي/ الجهادي يظل التهديد الأبرز للاتحاد الأوروبي".

ويخشى المسؤولون الأوروبيون من أنه في الوقت الذي تشهد فيه سوريا عملية انتقال سياسي، قد تتشكل جماعات إرهابية في البلاد أو قد يتم إطلاق سراح السجناء المتورطين في أنشطة متطرفة في الماضي.

وسيطر تنظيم الدولة (داعش) على مساحات شاسعة من سوريا والعراق في ذروة قوته بين عامي 2014 و2017. وتخشى الدول الغربية من أن عجز السلطات الجديدة عن السيطرة على كامل البلاد يفتح الباب أمام عودة ظهور التنظيم.

وتدير السلطات التي يقودها الأكراد معسكرات للسجناء المرتبطين بتنظيم الدولة في شمال شرق سوريا، وبدأت في تنظيم عمليات عودة واسعة النطاق في كانون الثاني/ يناير بسبب تغيير الحكومة.



ويظل الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع مدرجا على قائمة عقوبات الأمم المتحدة للإرهاب بسبب قيادته السابقة لجماعة هيئة تحرير الشام الإسلامية المسلحة، وهي جماعة تابعة لتنظيم القاعدة.

ومع ذلك، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، الذي التقى الشرع في وقت سابق من هذا الشهر، إنه سيحث الاتحاد الأوروبي على إنهاء العقوبات على سوريا.

مقالات مشابهة

  • الحكومة في مجلس الأمن: استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية يهدد بتعرض ملايين اليمنيين للخطر
  • هل يُشكّل زلزال اليونان خطراً على لبنان؟.. خبير يكشف الحقيقة
  • المبالغة في فيتامين B12.. تشكل خطرا على الكبد والكلى
  • محمد رمضان يروج لأحدث أغانيه البابا راجع
  • جمال سليمان يروج لمسلسله «سيوف العرب»: تروي تاريخًا لم يُحكَ
  • وثيقة: عدم الاستقرار في سوريا قد يشكل خطرا إرهابيا على الاتحاد الأوروبي
  • الحكومة ونقابة الصحفيين يبحثان خطة تطوير الإعلام والشراكة المستقبلية
  • رئيس جامعة أسيوط يشيد بدور هيئة النيابة الإدارية في تطبيق أحكام الدستور والقانون
  • "سيكو سيكو" يواصل أكتساح شباك التذاكر ويقترب من المليون.. كوميديا مشوقة تجمع طه دسوقي وعصام عمر
  • منتج فيلم إن غاب القط يروج للعمل