أحمد لاري وهاني شمس يقترحان إنشاء مراكز خدمية في المراكز الحدودية لخدمة المسافرين المغادرين والقادمين
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أعلن النائبان أحمد لاري وهاني شمس عن تقدمهما باقتراح برغبة بإنشاء مراكز خدمية على طول المراكز الحدودية عبر المنافذ البرية لخدمة المسافرين المغادرين والقادمين.
ونص الاقتراح على ما يلي:
خلال فترة العطل والأعياد والمناسبات، يزداد عدد المسافرين وتنشط الرحلات البرية عبر المراكز الحدودية البرية من وإلى دولة الكويت ومن ثم تزداد الحاجة إلى وجود استراحات ومراكز تسوق لخدمة المسافرين على النقاط الحدودية، حيث يعاني الكثير من المسافرين من عدم توفر أي خدمات على الطرق البرية، وبالتالي يجب تطوير المناطق الحدودية وجعلها مرافق خدمية للمسافرين المغادرين والقادمين.
لذا فإننا نتقدم بالاقتراح برغبة التالي:
“إنشاء مراكز خدمية على طول المراكز الحدودية لدولة الكويت عبر منافذ (العبدلي – والنويصيب – والسالمي) بمواصفات تكنولوجية ومعمارية متطورة لخدمة المسافرين المغادرين والقادمين، على أن تتضمن الآتي :
مراكز تسوق تتوفر فيها (استراحات) مثل المطاعم والمقاهي. مراكز تصليح المركبات والشاحنات وباصات النقل. أسواق مركزية. دورات المياه. منطقة حرة للتجارة. محطات تعبئة الوقود. جمعيات تعاونية. خدمة مواقف سيارات لمدد طويلة.على أن تكون الأولوية في منح الرخص التجارية من البند (1 إلى 3) لأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بعد التنسيق بين الجهات الحكومية ذات العلاقة”.
المصدر الدستور الوسومأحمد لاري المراكز الحدودية هاني شمسالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: أحمد لاري المراكز الحدودية
إقرأ أيضاً:
«الهوية والجنسية» تفعل خطة استمرارية الأعمال لتسهيل حركة المسافرين عبر مطارات الإمارات
أبوظبي – الخليج
أكدت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ على اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان استمرارية العمليات في مطارات دولة الإمارات والتنسيق مع كافة الجهات التشغيلية لمواجهة تداعيات المستجدات الإقليمية والسياسية التي أدت إلى إغلاق أجواء بعض الدول، وبما يضمن سلامة وانسيابية حركة المسافرين دون تأثير على جودة الخدمات المقدمة لهم.
وأوضحت الهيئة أنه تفعيل خطة استمرارية الأعمال في حالات الطوارئ المعتمدة فور نشوب الأحداث، لضمان مرونة التشغيل والحد من تداعياتها المحتملة على حركة السفر في ظل قرارات بعض الدول بغلق الأجواء أمام حركة الطيران، حيث شملت الخطة إجراءات تشغيلية وتنظيمية تم تنفيذها بدقة بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين.
وأشارت الهيئة إلى أنه تم دعم فرق العمل الميدانية بمطارات الدولة على مدار الساعة بكوادر بشرية مؤهلة وإمكانيات تشغيلية عالية، لضمان أعلى مستويات الجاهزية والاستجابة الفورية لكافة المستجدات، إضافة إلى التنسيق مع جميع الجهات التشغيلية المختصة، للتعامل مع أوضاع المسافرين العالقين في المطارات، وضمان توفير الدعم اللازم لهم من حيث الإقامة المؤقتة، والخدمات اللوجستية، والمعلومات الدقيقة.
وقالت الهيئة أنه تم تنظيم آلية دخول المسافرين إلى المطارات في الدولة بما يتماشى مع الحالة التشغيلية، إلى جانب تقديم الإرشادات المباشرة للمسافرين من خلال فرق الدعم، وذلك بشأن إعادة جدولة الرحلات بالتنسيق الفوري مع شركات الطيران العاملة في الدولة.
وأشادت الهيئة بمستوى التعاون الذي قدمه المسافرون وتفهمهم للظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة، مؤكدة حرصها الدائم على اتخاذ كافة التدابير اللازمة لضمان أمن وسلامة جميع المسافرين في كافة الظروف والحالات الطارئة، وتقديم الدعم لهم انطلاقًا من القيم الإماراتية الأصيلة ومعايير منظومة الخدمات الاستباقية وخطط إدارة الأزمات والطوارئ، بما يؤدي إلى الحفاظ على انسيابية الخدمات المقدمة للمسافرين في رحلات الذهاب والإياب وفق أعلى المعايير والممارسات العالمية.