بـعد تحقيقه 983 جنيها.. سحب فيلم مندوب مبيعات بعد أيام من عرضه
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تداولت أنباء عن سحب فيلم مندوب مبيعات من دور العرض بعد أسبوع من عرضه، وذلك بعد تراجع ايراداته بـ شباك التذاكر خلال الأيام القليلة الماضية، وعدم تحقيق إيرادات تدفعه إلى المنافسة، والفيلم من إنتاج شركة روتانا، بطولة بيومي فؤاد.
فيلم «مندوب مبيعات» واحد من الأعمال السينمائية التي تواجه إيرادات ضعيفة للغاية وقد طرح مؤخرا في دور العرض السينمائية، وانضم لقائمة المنافسة مع موسم الصيف.
وبلغت إيرادات فيلم «مندوب مبيعات»، أمس بدور العرض السينمائية حوالي 983 جنيها، ليصبح في مقدمة الأفلام المهددة بالسحب خلال الأيام القادمة.
ومن ناحية أخرى، تناقلت الأنباء حول وجود شكاوى أن الفيلم سيء وغير مفهوم، لأن لهجة الفيلم ليست مصرية، بل عراقية، وبما أن مؤلف ومخرج العمل عراقي، فقد تمت كتابة السيناريو باللهجة العراقية، وليس باللهجة المصرية، رغم أن الفيلم مصري.
وتدور أحداث الفيلم حول مشاكل زوجية تدفع بيومي وسيد للسفر وانتحال صفة مندوبي مبيعات في شركة سعيد، في حين يشتبك سعيد مع فريدة وشركتها ليكسب حبها والارتباط بها، مما يؤدي إلى تعقيدات بينهما، على نحو يعيق تحقيق طموحات سعيد.
أبطال فيلم مندوب مبيعاتويشارك في فيلم «مندوب مبيعات» عدد من الفنانين، منهم: بيومي فؤاد، أحمد فتحي، أيتن عامر، إسلام إبراهيم، وائل العوني، هبة عبد العزيز، أيمن قنديل، يسري المسعودي، إيمان يوسف، لمياء كرم، الفيلم من تأليف وإخراج حامد صالح وإنتاج روتانا.
ويشارك بجانب فيلم «مندوب مبيعات»عدد آخر من الأفلام منها العميل صفر لأكرم حسني وع الزيرو لمحمد رمضان ووش في وش لأمينة خليل وتاج لتامر حسني ومستر إكس لأحمد فهمي والبعبع لأمير كرارة ومرعي البريمو لمحمد هنيدي وأولاد حريم كريم لمصطفى قمر.
اقرأ أيضاًإيرادات صادمة لـ«مندوب مبيعات» آيتن عامر وبيومي فؤاد
فيلم «مندوب مبيعات» يفشل في تحقيق إيرادات أول يوم عرض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيرادات فيلم وش في وش فيلم فيلم أصل الحكاية فيلم احمد السقا فيلم جامد فيلم مستر اكس فيلم وش في وش محمد ممدوح فيلم وش في وش فیلم مندوب مبیعات
إقرأ أيضاً:
مندوب إسرائيل في مجلس الأمن: إيران حاولت صنع قنبلة نووية
قال مندوب إسرائيل في مجلس الأمن الدولي داني دانون، اليوم الأربعاء إن إيران حاولت صنع قنبلة نووية.
وأضاف مندوب إسرائيل خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، أن وكالة الطاقة الدولية لم تستطع التحقق من برنامج إيران النووي.
وأشار داونو إلى أن إيران تخطت النسبة المسموح بها من اليورانيوم المخصب، معلنا موافقة إسرائيل وافقت على مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف إطلاق النار.
أفاد تقييم استخباراتي أمريكي أولي، نقله أربعة أشخاص مُطلعين عليه، أن الضربات العسكرية الأمريكية على ثلاث منشآت نووية إيرانية نهاية الأسبوع الماضي لم تُدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بل على الأرجح أخرته لأشهر فقط.
هذا التقييم، الذي لم يُنشر سابقًا، أعدته وكالة استخبارات الدفاع، الذراع الاستخباراتية للبنتاجون وقال أحد المصادر إنه يستند إلى تقييم لأضرار المعارك أجرته القيادة المركزية الأمريكية في أعقاب الضربات الأمريكية، بحسب ما أوردته شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية.
ويستمر تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية، وقد يتغير مع توافر المزيد من المعلومات الاستخباراتية إلا أن النتائج الأولية تتعارض مع مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتكررة بأن الضربات "دمرت تمامًا" منشآت التخصيب النووي الإيرانية.
كما صرح وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث يوم الأحد بأن طموحات إيران النووية "قد قُضي عليها".
صرح اثنان من المطلعين على التقييم بأن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يُدمر وقال أحدهما إن أجهزة الطرد المركزي "سليمة" إلى حد كبير.
وأضاف نفس المصدر: "إذن، فإن تقييم وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية هو أن الولايات المتحدة أرجأت تشغيلها لبضعة أشهر على الأكثر".
وأقر البيت الأبيض بوجود التقييم، لكنه قال إنه لا يتفق معه.
وصرحت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، لشبكة CNN في بيان: "هذا التقييم المزعوم خاطئ تمامًا، وقد صُنف على أنه "سري للغاية"، ولكنه مع ذلك سُرب إلى CNN من قِبل شخص مجهول المستوى في مجتمع الاستخبارات.
وأضافت أن تسريب هذا التقييم المزعوم هو محاولة واضحة لتشويه سمعة الرئيس ترامب، وتشويه سمعة الطيارين المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمةً مُحكمة التنفيذ للقضاء على البرنامج النووي الإيراني.