الصين تطلق خطة عمل لحفز تطوير صناعة «الميتافيرس»
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أطلقت الصين خطة عمل لتعزيز التطوير المبتكر لصناعة «الميتافيرس في البلاد، وتتضمن إنشاء ثلاث إلى خمس شركات متعلقة بمجال «الميتافيرس» ذات تأثير عالمي، وبناء ثلاث إلى خمس مناطق تجمعات صناعية بحلول عام 2025.
وأفادت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات، وفقًا لوكالة «شينخوا» الصينية، أن الخطة مدتها 3 سنوات، وتتضمن عددًا من التدابير، منها بناء تقنيات «ميتافيرس» متقدمة، وأنظمة صناعية لتعزيز نمو القطاع في الإطار الزمني 2023-2025.
وأكدت الخطة أنه بحلول عام 2025، يجب تحقيق اختراقات في التقنيات والصناعات والتطبيقات والمجالات الأخرى المتعلقة «بالميتافيرس»، ليصبح قطب نمو كبير في الاقتصاد الرقمي.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطلق برنامجا لتعزيز القدرات الفضائية للدول الأعضاء
أعلن مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي “UNOOSA”، عن اختيار المشاريع المقدمة من دول بوليفيا وغواتيمالا والأردن ونيبال لإطلاق أقمارها الصناعية المكعبة، في خطوة تهدف إلى تعزيز المساواة في الوصول إلى الفضاء كجزء من مبادرة “الوصول إلى الفضاء للجميع”.
وأكد البيان الصادر عن المكتب الأممي لشؤون الفضاء الخارجي، من مقره في العاصمة النمساوية فيينا، تنامي الاهتمام العالمي المتزايد بقطاع الفضاء، والحاجة إلى توفير فرص إطلاق الأقمار الصناعة أمام الدول الناشئة والصاعدة في مجال الفضاء، موضحا أن برنامج “الوصول إلى الفضاء للجميع”، يتضمن عمليات إطلاق ممولة بالكامل لكل مهمة فضائية في إطار المبادرة.
وأفاد البيان بأن المشاريع المقدمة من الدول الأربع تهدف إلى بناء الخبرات وتعزيز أولويات التنمية، وتعزيز القدرات الفضائية الوطنية من خلال التطبيقات العملية، والإسهام في مجتمع الفضاء العالمي.
وأعطى المكتب الأممي نبذة مختصرة عن مشاريع الدول الأربع، وأوضح أن بوليفيا تطلق أول قمر صناعي صغير الحجم “نانوي”، يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي وكاميرات متعددة الأطياف لجمع بيانات تدعم البحث والتطوير الفضائي وقطاع الصناعة، فيما تختبر غواتيمالا ثاني أقمارها الصناعية المزود بتقنيات جديدة لكشف السحب وتنفيذ الخروج الآمن من المدار، وإجراء تجارب تعليمية في تكنولوجيا الفضاء، وتطلق الأردن قمرًا صناعيًا لحماية الحياة البرية المهددة بالانقراض من خلال رصد وتتبع الأجسام المتحركة، لا سيما في المحميات النائية، وتبني نيبال قمراً صناعياً لرصد الكوارث وإدارتها، خاصة رصد الفيضانات ومؤشرات الزلازل.