علي الحجار بندوته في نقابة الصحفيين: الغناء في الدراما لا يشترط حلاوة الصوت
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قال الفنان علي الحجار،بندوته في نقابة الصحفيين، إن أول أغنيه له في مسلسل “الأيام ”، كان يريد أن يظهر امكانياته في الغناء، ولكن تفاجئ برد فعل عمار الشريعي، ويحي العالمي، حيث قامو بوقف التسجيل، والاعتراض على تقديم الاغنيه بالشكل الطربي.
وتابع “الحجار”، حديثه خلال ندوته بنقابة الصحفيين عقب أنتهاء أحياء حفل مئوية “سيد درويش”، على أنهم أكدو له أن التطريب في تقديم الاغاني الدراميا ليس لها اي قيمه، ولكن من الضروري تشخيص وتمثيل الصوت في تقديم كلمات واحداث الاغنية.
و أكد الفنان علي الحجار، على أن تلك الواقعه كانت فارقه في مشواره الغنائي وبالتحديد في تقديم الاغاني الدرامية، حيث تشترط تشخيص الصوت والتمثيل من خلال اداء الاغنيه، وهذا الاسلوب هو الصح والاكاديمي التي يجب على كل فنان تطبيقة.
أغاني الحجار في الحفلوقدم الحجار كوكبة من ألمع اعمال الراحل سيد درويش، والتي تفاعل معه الحاضرين نقيب الصحفيين خالد البلشي، ونيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي وجمال عبدالرحيم وضياء رشوان وحمدي رزق، ويحي قلاش وعبدالمحسن سلامه، عدد كبير من الصحفيين وذويهم.
دخول الزملاء الصحفيين وضيوف النقابة
وتنظيمًا لآلية دخول الزملاء الصحفيين وضيوف النقابة للحفل تقرر أن تكون الأولوية لدخول المسرح فى تمام الساعة الثامنة مساءً لعضو النقابة بعد إظهار كارنيه النقابة، ويسمح له بدخول مرافق واحد فقط من أسرته، ولن يسمح بدخول غير أعضاء النقابة حتى يتمكن أكبر عدد من الزملاء من حضور الحفل.
كما تتوافر شاشات عرض كبيره لنقل الحفل للزملاء وأسرهم في الدور الرابع، وبكافتيريا النقابة بالدور الثامن.
وتستمر فعاليات الأحتفال بمئوية فنان الشعب سيد درويش الأسبوع المقبل على أن تنتهى بتنظيم حفل آخر كبير سيُعلن عنه خلال ساعات، إضافة لتنظيم حلقة نقاشية وندوة شعرية عن سيد درويش.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: على الحجار أحمد علي الحجار أحمد على الحجار في الاوبرا
إقرأ أيضاً:
يضر بالمريض أولا.. نقابة الصيادلة تعلن رفضها تعديلات الإيجار القديم
أكد الدكتور عبد الناصر سنجاب، عضو لجنة إدارة النقابة العامة للصيادلة، رفض الصيادلة القاطع لتعديلات قانون الإيجار القديم التي تُلزم الصيدلي بإخلاء الصيدلية بعد خمس سنوات، مشددًا على أن هذه التعديلات لا تراعي الطبيعة الخاصة للصيدليات ولا الدور الذي تؤديه في المنظومة الصحية.
وقال سنجاب، إن تعديل الإيجار يجب أن يتم بما يتناسب مع العصر الحالي، ولكن دون الإضرار بالصيدلي، الذي يُعد دخله مرتبطًا بتسعيرة جبرية للدواء لا يستطيع تجاوزها، مما يجعل من الصيدليات حالة خاصة لا يمكن معاملتها كالمحال التجارية.
قانون الإيجار القديموأضاف أن عدد الصيدليات التي ما زالت تتعامل بنظام الإيجار القديم ليس كبيرًا مقارنة بالوحدات السكنية، وبالتالي فإن استثناءها لن يؤثر على فلسفة التعديلات بشكل عام.
وأوضح أن العيادات والصيدليات يجب أن تحظى بمعاملة قانونية مختلفة، لأنها تمثل استثمارًا طويل الأجل من الطبيب أو الصيدلي، سواء في تأسيس المكان أو في بناء علاقة ثقة وسمعة بينه وبين الناس على مدار سنوات.
وقال إن "الصيدلي لا يملك رفاهية الانتقال من مكان لآخر، لأنه بنى حياته العملية والمهنية على هذا الموقع، والرحيل منه أمر صعب جدًا".
وأشار إلى أن فتح صيدلية جديدة ليس أمرًا بسيطًا، بل يحتاج إلى تراخيص عديدة، كما أن هناك قانونًا صارمًا ينظم إنشاء الصيدليات من حيث المسافات والمواصفات، ويُلزم بأن تكون هناك مسافة لا تقل عن 100 متر بين كل صيدلية وأخرى، ما يجعل مسألة إيجاد بديل أمرًا شبه مستحيل في كثير من المناطق.
وأشار سنجاب خلال حديثه إلى أن الصيدلي هو خط الدفاع الأول لصحة المريض، ودوره دائمًا مكمل لدور الطبيب، وهما معًا مكون واحد ونسيج موحد في خدمة المواطن.
وشدد في ختام تصريحاته: يجب ألا يتساوى الصيدلي مع المحال أو التجار في المعاملة القانونية، لأن الإضرار به في النهاية هو إضرار بالمريض أيضًا، وهذا ما ترفضه النقابة وتتمسك بالدفاع عنه باعتباره حقًا للصيدلي والطبيب والمريض في آن واحد.
https://www.facebook.com/share/v/18QVVB9BEs/