شعبة الدخان تكشف الحل لأزمة السجائر (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكد إبراهيم مبابي، رئيس شعبة الدخان باتحاد الصناعات، أن أزمة السجائر يمكن حلها عن طريق خطوات هامة، مشيرا إلى أنه لا بد من سرعة تشريع التعديل الضريبي، للقضاء على الأزمة.
وقال إبراهيم مبابي، خلال تصريحات لفضائية "الحدث اليوم"،أن أزمة السجائر لن ُتحل إلا بعد تعديل التشريع الضريبي، والشعبة جلست مع وزارة المالية، من أجل تحديد الزيادات.
وأوضح أن وزارة التموين قامت بمصادرة كميات السجائر الموجودة لدى التجار الجشعين، ولا بد من إعادة توزيعها لمحطات وطنية التابعة لجهاز الخدمة الوطنية، حتى يتم توافر المنتج بأسعار عادلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السجائر أسعار السجائر شعبة الدخان بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وليّة أمر تكشف تفاصيل أزمة تسكين طلاب "كي جي 1" بالجيزة
كشفت منال الغمراوي، وليّة أمر أحد الطلاب المتضررين من أزمة تنسيق رياض الأطفال بالمدارس الرسمية للغات في محافظة الجيزة، عن معاناة آلاف الأسر جراء توزيع أبنائهم على مدارس بعيدة جغرافيًا عن محل سكنهم، رغم التقديم في الموعد المحدد منذ عام.
شرح للأزمةوقالت "منال الغمراوي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، مساء الاثنين، "أنا واحدة من أولياء أمور نحو 8200 طفل في مرحلة كي جي 1، تفاجأنا جميعًا بقرارات تنسيق غير منطقية، حيث تم تخصيص مدارس لنا في مناطق نائية لا تمت لمكان إقامتنا بأي صلة."
وأضافت: "تقدمت العام الماضي في يونيو 2024 للالتحاق بمدارس تجريبية قريبة من محل السكن، وكان من المفترض إخطارنا عند توافر أماكن. لكن ما حدث هو أننا تلقينا نتائج التنسيق بعد عام كامل، مع إلزامنا بالتوقيع على إقرار يمنع تحويل الطفل بعد قبول المدرسة المحددة."
مدارس بعيدة وساعات سفر مرهقةوأوضحت أن مكان سكنها في منطقة الهرم، ومعها أولياء أمور من مناطق أخرى مثل الدقي، إمبابة، بولاق، أكتوبر، وحدائق أكتوبر، وجميعهم فوجئوا بتوجيه أطفالهم إلى مدارس تابعة لإدارة الصف التعليمية، قائلة:
"المدرسة المخصصة لطفلي تبعد عن المنزل ساعة و45 دقيقة بالسيارة، في حال استخدمت تطبيق أوبر، فكيف سيكون الوضع باستخدام وسائل النقل العامة؟"
توجيه خاطئ لمدارس غير مطابقة للرغباتوأشارت إلى أن المفاجآت لم تتوقف عند بُعد المسافة، بل امتدت إلى نوع المدرسة أيضًا: "قدمت لطفلي في مدرسة تجريبية لغات، لكن تم ترشيحه لمدرسة تعليم عربي، إلى جانب توقيع إقرار يجبرني على ضمان حضور الطفل ثلاثة أيام أسبوعيًا على الأقل."
وتساءلت باستنكار: "هل المدارس في الصف وأطفيح مؤهلة أصلًا لاستقبال 8200 طفل؟ وهل من المنطقي أن يتم التنسيق بهذا الشكل دون النظر للمدارس الجديدة التي ستُفتتح في أغسطس المقبل؟"