أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة وصول طائرتي مساعدات إماراتية إلى بنغازي ابن طوق: قمة مبادرة الحزام والطريق منصة مهمة لتعزيز التواصل والتكامل الاقتصادي


اعتمدت اللجنة العليا المنظمة لبطولة أبوظبي جراند سلام للجودو، الجدول الزمني النهائي لبرمجة أسبوع الألعاب القتالية الذي ينظمه اتحاد الجودو، بدعم من مجلس أبوظبي الرياضي، وبإشراف الاتحاد الدولي، من 24 أكتوبر إلى 3 نوفمبر المقبل، بصالة مبادلة أرينا في مدينة زايد الرياضية.


وأكد محمد بن ثعلوب الدرعي رئيس اتحاد الجودو، رئيس اللجنة العليا المنظمة، خلال اجتماعه مع ناصر التميمي أمين السر العام للاتحاد، عضو اللجنة الأولمبية الوطنية، مدير البطولة، أن التصور النهائي للقاء أسرة الجودو بالعالم في إمارات المحبة والسلام، تم اعتماد تفاصيله الدقيقة، بفضل جهود اللجان والجهات المساعدة التي أكملت استعداداتها لاستقبال ضيوف الإمارات.
وأضاف: من أبرز ملامح بطولة أبوظبي جراند سلام للجودو حتى الآن، تحديد موعد ومكان قرعة البطولة التي تحددت لها الساعة الثانية ظهر 23 أكتوبر، بمقر إقامة الوفود بفندق ميلينيوم نادي الوحدة، فيما تنطلق مباريات الدور التمهيدي للبطولة صباح اليوم التالي بصالة مبادلة أرينا، والتي تستمر إلى 26 أكتوبر، وتعقبها بطولة الكاتا 28 و29 أكتوبر، وبطولة أبوظبي للمحاربين القدامى من 31 أكتوبر إلى 3 نوفمبر.
وحول استعدادات المنتخب الأول للبطولة، أكد ابن ثعلوب جاهزية الفريق بمعسكره الحالي في طوكيو، بجانب منتخب اليابان استعداداً لخوض دورة الألعاب الآسيوية «الأسياد 2023» بالصين، حيث تقام منافسات الجودو من 24 إلى 27 سبتمبر الحالي، ضمن بعثة الإمارات الرياضية، والتي تعقبها المشاركة في «أبوظبي جراند سلام»، بمشاركة 8 لاعبين لاعبات، بهدف حصد نتائج إيجابية تسهم في زيادة رصيد منتخبنا الذي يتطلع إلى «أولمبياد باريس 2024».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي الجودو اتحاد الجودو أولمبياد باريس 2024

إقرأ أيضاً:

ميتا تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمراجعة مخاطر المنتجات وتقلص دور الخبراء

لسنوات كانت شركة ميتا تخضع ميزات تطبيقاتها، مثل إنستجرام وواتساب وفيسبوك، لمراجعات دقيقة من قِبل فرق بشرية متخصصة لتقييم المخاطر المحتملة، مثل انتهاك الخصوصية أو الأذى المحتمل للقاصرين أو تعزيز انتشار المحتوى المضلل والسام.

 لكن وفقًا لوثائق داخلية حصلت عليها شبكة NPR، تستعد ميتا لجعل ما يصل إلى 90٪ من هذه التقييمات تتم بواسطة الذكاء الاصطناعي بدلاً من البشر.

الذكاء الاصطناعي يصادق على التحديثات بدلًا من الموظفين

في الواقع، هذا التغيير يعني أن تحديثات حاسمة مثل خوارزميات ميتا الجديدة، ميزات الأمان، وتعديلات سياسات مشاركة المحتوى، سيتم اعتمادها آليًا دون تدخل بشري فعّال، ما يقلص من دور الموظفين المعنيين بمراجعة الأثر الاجتماعي أو سوء الاستخدام المحتمل لهذه التعديلات.

ميتا تستبدل البشر بالذكاء الاصطناعي في تقييم الخصوصية والمخاطربميزات الذكاء الأصطناعي.. إليك أفضل نظارة ذكية في الأسواقجوجل تطلق تطبيقًا جديدًا لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي على الهواتف دون اتصال بالإنترنتأندرويد 16 .. التحديث القادم يقتبس من iOS ويضيف لمسة من الذكاء الاصطناعيDeepSeek تطلق تحديثا جديدا لنموذج الذكاء الاصطناعي R1-0528أخبار التكنولوجيا|غرامة ضخمة تهدد سامسونج بسبب براءات الاختراع.. هونر تطوير روبوت على شكل إنسان كجزء من جهودها في مجال الذكاء الاصطناعيوظيفتك في خطر؟.. جوجل ومايكروسوفت تكشفان مستقبل البشر في عصر الذكاء الاصطناعيPerplexity تطلق "Labs".. أداة ذكاء اصطناعي لإنشاء تقارير وتطبيقات احترافيةمزايا ذكاء اصطناعي .. جوجل تطرح محرر صور جديدًا إليك أهم ميزاتهطرح متصفح جديد مدعوم بالذكاء الاصطناعي.. إليك أهم مواصفاتهتسريع تطوير المنتجات على حساب الأمان؟

داخل ميتا، يُنظر إلى هذه الخطوة على أنها انتصار لفِرَق تطوير المنتجات، إذ ستسمح لهم بإطلاق التحديثات والميزات بسرعة أكبر. لكن موظفين حاليين وسابقين أعربوا عن مخاوفهم من أن تقليص التدقيق البشري لصالح الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى قرارات خطيرة تتسبب في أضرار فعلية على أرض الواقع.

قال أحد التنفيذيين السابقين في ميتا، طالبًا عدم الكشف عن هويته: "طالما أن هذا التغيير يعني طرح المنتجات بسرعة أكبر وبمراجعة أقل، فهو يزيد من احتمالية حدوث مشاكل حقيقية لم يتم التحسب لها مسبقًا."

ميتا تدافع عن نفسها وتعد بالحذر

في بيان لها، قالت ميتا إنها استثمرت مليارات الدولارات لحماية خصوصية المستخدمين، وأكدت أن القرارات عالية المخاطر لا تزال تخضع لتقييم بشري، بينما تُترك المهام "المنخفضة الخطورة" للأنظمة الآلية.

 إلا أن الوثائق الداخلية التي اطلعت عليها NPR تكشف أن ميتا تدرس أتمتة مراجعة مواضيع حساسة مثل سلامة الذكاء الاصطناعي، مخاطر الأطفال، ومجال "النزاهة" الذي يشمل المحتوى العنيف والمعلومات المضللة.

مهندسون يقررون دون خبرة في الخصوصية

تشير الشرائح الداخلية إلى أن فرق المنتجات ستحصل الآن في معظم الحالات على "قرار فوري" من الذكاء الاصطناعي بعد إكمال استبيان حول المشروع. سيتعين على الفريق التحقق من استيفاء المتطلبات قبل إطلاق الميزة، دون المرور بالمراجعة اليدوية الإلزامية كما كان في السابق.

لكن خبراء سابقين داخل ميتا مثل زفيكا كريجر، المدير السابق للابتكار المسؤول، أبدوا قلقهم قائلين: "معظم المهندسين ليسوا خبراء في الخصوصية، وهذا ليس محور تقييمهم أو ما يُحفَّزون عليه." وأضاف أن بعض التقييمات الذاتية تحولت إلى مجرد إجراءات شكلية تفوّت مخاطر كبيرة.

الذكاء الاصطناعي يُحرّر الموظفين... ولكن!

في تقريرها الفصلي الأخير حول "النزاهة"، قالت ميتا إن النماذج اللغوية الكبيرة التي تستخدمها بدأت تتفوق على الأداء البشري في بعض السياسات، مشيرة إلى أن ذلك يساعد على تحرير المراجعين البشر للتركيز على المحتوى الأكثر احتمالًا لانتهاك القواعد.

حماية خاصة للمستخدمين في الاتحاد الأوروبي

وفقًا للوثائق، فإن مستخدمي ميتا في الاتحاد الأوروبي قد يكونون محصنين جزئيًا من هذا التغيير، حيث ذكرت إعلانات داخلية أن اتخاذ القرار والإشراف في أوروبا سيبقى من صلاحيات مقر الشركة في أيرلندا، ذلك امتثالًا لقوانين الاتحاد مثل قانون الخدمات الرقمية الذي يفرض رقابة صارمة على المحتوى الرقمي.

تفكيك للقيود القديمة وسط تقارب مع ترامب؟

تم الكشف عن هذه التغييرات بعد فترة وجيزة من إيقاف ميتا لبرنامج التحقق من المعلومات وتخفيف سياساتها تجاه خطاب الكراهية. 

ويبدو أن هذه الخطوات تشكل تحولًا نحو حرية أكبر في التعبير وتحديث أسرع للتطبيقات، في تفكيك واضح للقيود التي وضعتها الشركة سابقًا للحد من إساءة الاستخدام. ويأتي ذلك وسط تقارير عن مساعي مارك زوكربيرغ للتقارب مع الرئيس السابق دونالد ترامب.

هل التسرع في التقييمات يُعد انتكاسة ذاتية؟

تأتي هذه التغييرات في إطار سعي ميتا إلى تسريع عملياتها في ظل منافسة متزايدة من شركات مثل تيك توك وOpenAI وSnap.

 وفي حين ترى بعض الشخصيات مثل كاتي هاربيث، المديرة التنفيذية لمؤسسة Anchor Change، أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقلل التكرار ويزيد الكفاءة، فإنها شددت على ضرورة وجود رقابة بشرية متوازنة.

لكن موظفًا سابقًا آخر شكّك في نجاعة هذه السياسة قائلاً: "يبدو أن هذا القرار يضر ميتا أكثر مما ينفعها. 

ففي كل مرة تطلق منتجًا جديدًا، يتم اكتشاف مشكلات لم تؤخذ على محمل الجد."

تصريحات رسمية وتعجيل في التنفيذ

قال ميشيل بروتي، مدير الخصوصية في ميتا، في منشور داخلي في مارس إن الشركة "تمنح فِرَق المنتجات مزيدًا من الصلاحيات" لتطوير آليات إدارة المخاطر. وقد بدأ تنفيذ نظام الأتمتة تدريجيًا خلال شهري أبريل ومايو.

ورغم أن بروتي شدد على أن الهدف هو "تبسيط عملية اتخاذ القرار"، يرى البعض داخل الشركة أن استبعاد العامل البشري من التقييمات قد يؤدي إلى نتائج كارثية. 

وقال أحد الموظفين المعنيين بالمراجعات: "نحن نمثل المنظور البشري حول كيف يمكن أن تسوء الأمور  وإذا تم تهميشنا، فالنتائج ستكون أسوأ للجميع."

طباعة شارك ميتا الذكاء الاصطناعي خوارزميات ميتا

مقالات مشابهة

  • اللجنة العليا المنظمة لألعاب الماسترز «أبوظبي 2026» تطلق شعارها الرسمي
  • ميتا تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمراجعة مخاطر المنتجات وتقلص دور الخبراء
  • بدء تحكيم برنامج الشارقة لريادة التميز الرياضي
  • اختتام بطولة كأس سمو وزير الرياضة للجودو بالرياض
  • وزيرة التنمية المحلية تعتمد الخطة التدريبية للعاملين بالمحليات بمركز سقارة لعام 2025-2026
  • "جراند ميلينيوم مسقط" يقدم تجربة ضيافة راقية لصنع ذكريات عيد لا تُنسى
  • تتجه أنظار عشاق كرة القدم مساء اليوم، السبت، إلى ملعب أليانز أرينا في مدينة ميونخ الألمانية، حيث تُقام المباراة المرتقبة في نهائي دوري أبطال أوروبا
  • للحجاج .. بالأسماء عناوين العيادات المصرية الطبية في مكة والمدينة
  • 9 لاعبين يمثلون «جودو الإمارات» في «مونديال بودابست»
  • وزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة: إيماناً بأن الجندية تمثل رسالةً سامية ومسؤوليةً وطنية كبرى، ولأن تصرفات أي عامل في القوات المسلحة تنعكس بالضرورة على الجيش بأكمله، كان من الضروري إعداد لائحة تتضمن الواجبات والمحظورات التي ترسم قواعد السلوك والانض