وزير التجارة ونظيره البريطاني يبحثان دعم اتفاقية التجارة الحرة الخليجية البريطانية
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
بحث وزير التجارة والصناعة وزير الدولة لشؤون الشباب محمد العيبان مع وزير التجارة الدولية في المملكة المتحدة نايجل هادليستون اليوم الخميس دعم اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي وبريطانيا.
وقالت وزارة التجارة في بيان صحفي إن الاجتماع بين الوزيرين العيبان وهادليستون عقد خلال أعمال اجتماع لجنة التعاون التجاري الـ 65 في سلطنة عمان وتناولا خلاله بحث أهمية دعم كل منهما لجهود الفريق التفاوضي الخليجي والبريطاني علاوة على دعم كل ما من شأنه تقريب وجهات النظر حول اتفاقية التجارة الحرة.
وأضافت أن الجانبين أكدا ضرورة ارتفاع مستويات التبادل التجاري وتحقيق علاقات تجارية متميزة بين دول مجلس التعاون الخليجي والمملكةالمتحدة.
وأوضحت أنه تم حتى الآن عقد أربعة اجتماعات بين دول مجلس التعاون والمملكة المتحدة ومن المتوقع أن يكون هناك اجتماع خامس خلال شهر نوفمبر المقبل.
يذكر أن وزير التجارة شارك في اجتماع لجنة التعاون التجاري الـ 65 المقام في مدينة صلالة العمانية الذي يهدف إلى تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية بين دول مجلس التعاون الخليجي.
المصدر كونا الوسومبريطانيا وزير التجارةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بريطانيا وزير التجارة بین دول مجلس التعاون وزیر التجارة
إقرأ أيضاً:
مجلس التعاون الخليجي يدين هجوم إيران على أراضي قطر
أدان جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، بأشد عبارات الإدانة والاستنكار الهجوم الصاروخي الذي قامت به إيران ضد أراضي دولة قطر.
وأكد الأمين العام أن هذا الاعتداء يُعد انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر، ومساسا مباشرا بأمن دول المجلس كافة، مجددا التأكيد على أن أمن دول مجلس التعاون كلٌ لا يتجزأ، وأن المجلس يقف صفا واحدا مع دولة قطر في مواجهة أي تهديد لأمنها وسلامة أراضيها.
وقال إنه "في الوقت الدي تقوم به دولة قطر ودول مجلس التعاون بإدانة شديدة للهجمات الإسرائيلية على الأراضي الإيرانية، وتبذل كل جهودها لوقف إطلاق النار والوساطة، تفاجأ بهذا الهجوم الصاروخي الإيراني على دولة قطر والذي يعتبر خرقاً لجميع الأعراف والمعاهدات والقوانين الدولية والأممية".
ودعا المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، إلى تحمّل مسؤولياته في إدانة هذا العمل العدواني، واتخاذ خطوات فاعلة لردع التصرفات الإيرانية غير المسؤولة، والعمل على استعادة الاستقرار ومنع المزيد من التصعيد في المنطقة، وتغليب لغة الحوار والدبلوماسية، حفاظًا على أمن المنطقة وسلام شعوبها.