تمرد عسكري في وزارة الدفاع السعودية
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
يمانيون – متابعات
أقرت السلطات السعودية، الخميس، بحدوث تمرد عسكري جديد في صفوف قواتها، والتي تشهد اضطرابات عميقة في أعقاب هزيمتها في اليمن.
وأعلنت السعودية، تنفيذ حكم الإعدام بحق الطيار الركن ماجد البلوي، ورئيس الرقباء في وزارة الدفاع، يوسف العزوني، بتهمة الخيانة العظمى.
ووفقا لوسائل إعلام أمريكية، فإن إعدام القيادات العسكرية السعودية، جاء على خلفية تغييرات كبيرة تجريها السلطات في وزارة الدفاع، للتخلص من رموز ما وصفتها بالفشل والتي حملتها مسؤولية الهزيمة في اليمن.
وسبق وأن تخلصت السلطات السعودية، من أبرز قيادات وزارة الدفاع خلال الفترة الماضية، مع عجزها عن تحقيق أي نصر يذكر في اليمن، بينها قائد قوات تحالف العدوان تركي بن فيصل، والمتحدث الرسمي باسم التحالف، أحمد عسيري، الذي يواجه حكم الإعدام في قضية اغتيال الصحفي جمال خاشقجي.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: وزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية تعلن اعتراض وتدمير27 مسيرة أوكرانية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن منظومات الدفاع الجوي العاملة في القوات المسلحة اعترضت ودمرت27 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أراضي مقاطعتي بيلغورود وكورسك خلال الليل.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن منظومات الدفاع الجوي اعترضت ودمرت 2331 طائرة هجومية أوكرانية، بينها 1465 خارج منطقة العملية العسكرية الخاصة من يوم 20 مايو حتى 27.
وقالت الوزارة في بيان لها: “تنفيذ ضربة جماعية في 20 مايو استهدفت منشآت البنية التحتية لمطار أوزيرنويه بمقاطعة جيتومير ومستودعات الذخيرة في مقاطعة دنيبروبيتروفسك”.
وأضافت الوزارة الروسية: “إصابة مدنيين بينهم نساء وأطفال نتيجة هجمات طائرات أوكرانية مسيّرة على مناطق روسية”
وأردف البيان: “القوات المسلحة الروسية تواصل توجيه ضربات مكثفة وجماعية رداً على أي هجمات إرهابية واستفزازات من قبل نظام كييف”.
وزادت الوزارة الروسية: “تنفيذ ضربة مركزة في 24 مايو على مركز الاستخبارات الراديوية ومركز طيران تابع لجهاز الأمن الأوكراني في مقاطعة كييف”.
وأكملت: “في 25 مايو تم استهداف مؤسسات المجمع الصناعي العسكري الأوكراني المنتجة لمكونات أسلحة صاروخية وإلكترونيات ومتفجرات ووقود الصواريخ”.
وختمت الوزارة الروسية قائلة: “توجيه ضربة في 26 مايو استهدفت نقطة انتشار مؤقتة لقوات العمليات الخاصة للقوات الأوكرانية في مقاطعة أوديسا”.