لبنان ٢٤:
2025-06-08@11:26:37 GMT

أينَ بهية الحريري من إشتباكات عين الحلوة؟

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

أينَ بهية الحريري من إشتباكات عين الحلوة؟

وسط التوتُّر الكبير الذي سيطر على مُخيم عين الحلوة في خلال الأسبوع الماضي بعد تجدُّد الإشتباكات التي بدأت أواخر شهر تمّوز المُنصرم، كان لافتاً تماماً غياب أي بيانٍ جديد من "تيار المُستقبل" إزاء ما حصل من تطورات، فيما أعربت مصادر في مدينة صيدا عن تساؤلاتها لغياب النائبة السّابقة بهية الحريري عن المشهد مؤخراً، إذ لم يصدر منها أيُّ بيانٍ أو تعليق حول ما حصل في ملف المخيم.

  جهاتٌ مواكبة لملف عين الحلوة في صيدا قالت: "صحيحٌ أن السيدة الحريري  شاركت في إجتماعات تنسيقية قبل أكثر من شهر لوقف الإشتباكات، وصحيحٌ أنها تابعت مع قائد الجيش العماد جوزيف عون ما كان يجري، لكنّ التطورات الأخيرة لم تشهد إنخراطاً للحريري على خطها، وبالتالي سادت تساؤلات عن الأسباب التي رفضت أطرافٌ مستقبلية توضيحها".     المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

فيلم “بوحة”.. أيقونة العيد التي لا تغيب عن الشاشة رغم مرور 20 عامًا

 

يطل علينا كل عيد أضحى بروح فكاهية لا تُنسى، إنه فيلم بوحة الذي تحوّل إلى طقس سينمائي خاص في احتفالات الوطن العربي بالعيد. وعلى الرغم من مرور عقدين على عرضه الأول عام 2005، ما زال الفيلم يحجز مكانه على شاشات الفضائيات وفي قلوب المشاهدين، كأنه يُعرض للمرة الأولى.

 

بوحة ليس مجرد فيلم كوميدي، بل نافذة على عالم الجزارين الشعبي في قلب منطقة “سوق المدبح” بالسيدة زينب، حيث تدور أغلب أحداثه، كاشفًا تفاصيل يومية وعلاقات إنسانية في إطار ساخر ومليء بالمواقف الساخنة.

 

من أشهر الإفيهات التي رسخها الفيلم في وجدان الجمهور وتُردد في كل عيد:
“العيد فرحة ماء”، “صبح صبح يا عم الحاج”، “تصدق سلخت قبل ما أدبح”، و“طور هايج في عنبر 7”، وهي عبارات تحوّلت إلى جزء من الذاكرة الشعبية للعيد.


أبطال فيلم بوحة

الفيلم من بطولة محمد سعد في واحدة من أبرز أدواره، إلى جانب مي عز الدين، لبلبة، حسن حسني، مجدي كامل، سليمان عيد، هشام المليجي، وغريب محمود، ومن تأليف نادر صلاح الدين، وإخراج رامي إمام. وقد حقق عند عرضه إيرادات كبيرة وأثبت نجاحه جماهيريًا.

 

أحداث فيلم بوحة

تدور القصة حول “بوحة الصباح”، الذي يفقد والده، ويكتشف أن له ميراثًا يقدّر بنصف مليون جنيه لدى المعلم محروس الضبع، ينطلق في رحلة من قريته إلى القاهرة بحثًا عن المال المفقود، وفي “المدبح” يتقاطع طريقه مع الست “حلويات” وابنتها “كوته”، ليواجه ظلم المعلم فرج ويخوض مغامرات تنقله من البساطة إلى المواجهة.

رغم بساطة الحكاية، فإن بوحة ترك بصمة خالدة، ليصبح فيلمًا لا يكتمل العيد إلا بضحكاته.

مقالات مشابهة

  • ما هي النباتات التي تعيش في الجو الحار؟
  • نائب أمل شكر وقفة عون المشرفة التي طال انتظارها
  • مسلسل Mercy for None .. الدراما الكورية التي فجّرت الجدل على نتفليكس!
  • ما هي الشبكات التي تحكم كوكبنا حقا؟
  • دوران ينفي الخلافات التي حدثت في غرفة الملابس.. فيديو
  • ما هي القنابل الارتجاجية التي قصف بها الاحتلال الضاحية الجنوبية؟
  • فيلم “بوحة”.. أيقونة العيد التي لا تغيب عن الشاشة رغم مرور 20 عامًا
  • اليد التي تُدافع عن شرف الأمة لا تُدان
  • الحريري ينفي شائعة
  • من هي الحاجة الأردنية التي توفاها الله في عرفات اليوم؟