وزارة الدفاع التركية تعلن وصول سفينتي إغاثة إلى ليبيا
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع التركية عن وصول السفينتين سانجق تار وبيرقدار التابعتان لقوات البحرية التركية، إلى ليبيا .
وأضافت الوزارة أن السفينتين تحملان 360 فردًا من رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ (AFAD) ومؤسسة (AKUT) للبحث والإنقاذ ووزارة الصحة وخفر السواحل وأفراد فرق الإطفاء التركية و 122 مركبة، بما في ذلك سيارات الإسعاف ومركبات الإنقاذ والتدخل، إلى جانب الأفراد المناوبين و 3 مستشفيات ميدانية ومختلف المواد الغذائية والإيوائية والصحية إلى المنطقة على متن سفننا لإخواننا الليبيين.
وختمت ” ستغادر اليوم السفينة “عثمان غازي” من إزمير لتوصيل مواد الإغاثة إلى ليبيا.”
المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
الإدارة الأميركية تعلن إلتزامها بتعطيل عمليات الحوثيين لتوليد الإيرادات غير المشروعة ومنع وصول الأسلحة إليهم
أعلنت القائمة المؤقتة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة إلى الأمم المتحدة، السفيرة دوروثي شيا التزام الولايات المتحدة بتعطيل عمليات الحوثيين لتوليد الإيرادات غير المشروعة، وعرقلة وسطائهم الماليين ومورديهم.
وقالت السفيرة دوروثي شيا: تستطيع آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش الخاصة باليمن أن تكون أداة حاسمة لمنع وصول الأسلحة إلى الحوثيين، ويتعيّن تحسين عملياتها وطريقة إنفاذها
وأضافت القائمة المؤقتة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة إلى الأمم المتحدة، إن استسلام الحوثيين يشكل نجاحًا للنهج الذي اعتمدته الولايات المتحدة.
وأضافت شيا خلال إيجاز في مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن إن الحوثيين وحدهم من يقررون ماهية تواصل الضربات أم توقفها.
وتابعت "أعلن الرئيس ترامب يوم 6 مايو عن وقف الضربات العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين. وقد وجّهت الولايات المتحدة ضربات دقيقة ضد أصول تابعة للحوثيين، كالمجمعات الإرهابية على سبيل المثال، وذلك خلافًا للتوصيفات والمعلومات المضللة التي تدلي بها بعض الجهات.
وأكدت أن هدف واشنطن يتمثّل باستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر والمسارات المائية المحيطة بعد سنوات من الهجمات الإرهابية التي يشنها الحوثيون.
وقالت "على حد تعبير الرئيس ترامب، لم يعد الحوثيون راغبين في القتال، فهم منهكون، وقد خلفت الضربات مئات القتلى في صفوف المقاتلين الحوثيين وقضت على عدد كبير من قادتهم".
وحثت الدول الأعضاء على توفير الدعم المالي لهذه الآلية بغرض تعزيز فعاليتها، وذلك من خلال التبرع لعملياتها بشكل مباشر. ويتعيّن على الدول الأعضاء أيضًا توفير الأصول البحرية اللازمة لضمان اعتراض السفن التي لا تتحقق منها الآلية.
وترى أنه حين تعمل الآلية بشكل كامل ستتيح تركيز الموارد الجماعية المحدودة على طرق التهريب الأخرى، على غرار المراكب الصغيرة والطرق البرية