نقيب الزراعيين: السيسي بث الأمل والثقة في نفوس الشعب بقرارات زيادة الأجور
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أكد سيد خليفة، نقيب الزراعيين، أن أول افتتاح لقرى “حياة كريمة” في قرية المراشدة بقنا في نوفمبر 2022، مؤكدا أن الرئيس السيسي أصدر مرتين حزمة قرارات تمس المواطنين برفع الأجور، المرة الأولى أثناء زيارته للمنيا، والمرة الثانية في بني سويف.
"كان بيهزر".. ضبط شخص نفخ طفل بـ "كمبروسر هواء" في الدقهلية اليوم.. تركي آل شيخ يتحدث عن موسم الرياض مع عمرو أديب في "الحكاية" الرئيس السيسي بث الأمل
وقال، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج “على مسئوليتي”، عبر قناة “صدى البلد”، إن الرئيس السيسي بث الأمل والثقة في نفوس الشعب المصري، كما أن حزمة قرارات الرئيس السيسي اليوم مهمة لصالح المواطنين رغم الظروف الصعبة، وتعزز الحماية الاجتماعية للمواطنين.
قرارات الرئيس السيسي اليوم انتصار للمزارع والمواطنينوتابع: قرارات الرئيس السيسي اليوم انتصار للمزارع والمواطنين بصورة عامة، موضحًا أن الرئيس السيسي صريح مع المواطنين ولا يقدم إلا وعود حقيقية.
وأضاف، مساء اليوم السبت، أن مشروعات حياة كريمة تصب في مصلحة المزارعين بالقرى، موضحًا أن أهالي القرى كانوا يشعرون بمعاناة شديدة في الماضي والصورة اختلفت في عهد الرئيس السيسي.
قرارات الرئيس السيسي اليوم انتصار للمزارع والمواطنينوأكمل: الرئيس السيسي يعلم جيدا معاناة المواطنين وشكرهم على تحملهم رغم الظروف الصعبة، كما أن قرية سدس الأمراء شهدت نقلة كبيرة عقب الاهتمام بها.
وأوضح أن التحالف الوطني تعاقد العام الماضي مع مبادرة ازرع لزراعة 150 ألف فدان بالقمح العام الماضي، وسترتفع هذه المساحة لتصل 500 ألف فدان العام الحالي وتوفير كافة الاحتياجات اللازمة لهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نقيب الزراعيين الرئيس السيسي سيد خليفة قرارات الرئیس السیسی الیوم
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.