مسؤول ليبي: 70% نسبة أضرار البنية التحتية بمناطق الإعصار
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
قال مسؤول في الحكومة المقالة من البرلمان الليبي إن نسبة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في المناطق المنكوبة بالإعصار "دانيال" تبلغ نحو 70%، بحسب منصة "حكومتنا" التابعة للحكومة في طرابلس.
وذكر رئيس غرفة الطوارئ بمصلحة الطرق والجسور حسين سويدان أن 11 جسراً انهارت جراء السيول، منها اثنان يربطان درنة بمدينتي سوسة والقبة إلى جانب 6 داخل درنة و3 في الطريق الممتد بين شحات وسوسة في شرق البلاد.
وأضاف سويدان أن الأضرار الناجمة عن الإعصار في الطرق العامة تقدر بنسبة 50% في المناطق المنكوبة بسبب الإعصار الذي أسفر عن مصرع وفقدان الآلاف.
وأكد رئيس الغرفة أن مصلحة الطرق والجسور "أنجزت جميع أعمال فتح المسارات البديلة في كل المناطق المتضررة بشرق البلاد"، بحسب المنصة.
من جانبه، جدد قال مسؤول في الحكومة المقالة من البرلمان الليبي إن نسبة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في المناطق المنكوبة بالإعصار "دانيال" تبلغ نحو 70%، بحسب منصة "حكومتنا" التابعة للحكومة في طرابلس.
وذكر رئيس غرفة الطوارئ بمصلحة الطرق والجسور حسين سويدان أن 11 جسراً انهارت جراء السيول، منها اثنان يربطان درنة بمدينتي سوسة والقبة إلى جانب 6 داخل درنة و3 في الطريق الممتد بين شحات وسوسة في شرق البلاد.
وأضاف سويدان أن الأضرار الناجمة عن الإعصار في الطرق العامة تقدر بنسبة 50% في المناطق المنكوبة بسبب الإعصار الذي أسفر عن مصرع وفقدان الآلاف.
وأكد رئيس الغرفة أن مصلحة الطرق والجسور "أنجزت جميع أعمال فتح المسارات البديلة في كل المناطق المتضررة بشرق البلاد"، بحسب المنصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليبيا اعصار ليبيا ضحايا إعصار ليبيا درنة انهيار سد درنة سيول درنة ضحايا درنة فی المناطق المنکوبة الطرق والجسور
إقرأ أيضاً:
سوريا تعلن القبض على رئيس فرع أمن الدولة السابق بدير الزور
ألقت قوات الأمن السوري، الأربعاء، القبض على العميد بالنظام المخلوع، دعاس حسن علي، المتورط بجرائم حرب وانتهاكات وجرائم اقتصادية.
وقالت وزارة الداخلية، في بيان: "بعد متابعة دقيقة ورصد مكثف، ألقت قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية (غرب) القبض على العميد دعاس حسن علي، رئيس فرع أمن الدولة في دير الزور (شرق) في زمن النظام البائد".
وأشارت إلى أن علي "متورط بجرائم حرب وانتهاكات بحق الأهالي وجرائم اقتصادية أبرزها سرقة النفط وبيعه لحسابه الشخصي".
وأوضحت أن المقبوض عليه "أحيل إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية".
وتعمل الإدارة السورية الجديدة على ضبط الأوضاع الأمنية في البلاد، وملاحقة فلول النظام السابق الذين يثيرون قلاقل أمنية، لا سيما في منطقة الساحل، معقل كبار ضباط نظام بشار الأسد وطائفته.
وفي 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، أكملت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث الدموي، بينها 53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 كانون الثاني/يناير 2025، أحمد الشرع رئيسا للبلاد خلال فترة انتقالية تستمر 5 سنوات.