الإمارات “تثني على المحادثات” مع الحوثيين في الرياض
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
يمن مونيتور/ أبوظبي/ خاص:
أشادت دولة الإمارات العربية المتحدة، يوم الاثنين، بالمحادثات التي تجري في العاصمة الرياض مع وفد من الحوثيين لإنهاء الحرب اليمنية المستمرة منذ تسع سنوات.
وقالت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان تلقى “يمن مونيتور” نسخة منه أنها تثني: على المحادثات التي تجري في العاصمة الرياض مع وفد حوثي للوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار وإيجاد حل سياسي للأزمة اليمنية بما يعزز السلام والاستقرار في اليمن والمنطقة.
وشددت الوزارة “على أهمية دعم كافة الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لإيجاد حل سياسي مستدام في اليمن، بما يحقق تطلعات شعبه في الأمن والنماء والاستقرار”.
يأتي ذلك فيما تدور مشاورات بين الحوثيين والمملكة العربية السعودية في الرياض منذ الخميس الماضي بشأن تجديد الهدنة وملفات مثل دفع رواتب الموظفين في مناطق الحوثيين وفتح الطرقات.
اقرأ/ي أيضاً.. مصادر لـ”يمن مونيتور”: اللمسات الأخيرة لاتفاق مع الحوثيين في الرياض
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية
مشاء الله تبارك الله دائمآ مبدع الكاتب والمؤلف يوسف الضباعي...
الله لا فتح على الحرب ومن كان السبب ...... وا نشكر الكتب وا...
مقال ممتاز موقع ديفا اكسبرت الطبي...
مش مقتنع بالخبر احسه دعاية على المسلمين هناك خصوصا ان الخبر...
تحليل رائع موقع ديفا اكسبرت الطبي...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: مع الحوثیین فی الریاض الخارجیة الأمریکیة على المحادثات فی الیمن
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 55 ألفا و493 شهيدا منذ بدء الحرب
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر 2023 إلى « 55 ألفا و493 شهيدا و129 ألفا و320 مصابا ».
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي إن مستشفيات قطاع غزة استقبلت خلال 24 ساعة « 61 شهيدا و397 إصابة »، جراء استمرار الهجمات الإسرائيلية بالقصف وإطلاق النار.
ونبهت إلى أنه « لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم »، في إشارة لإمكانية تزايد أعداد الضحايا.
وأوضحت أن إجمالي « شهداء لقمة العيش ممن وصلوا إلى المستشفيات من المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات (الأمريكية-الإسرائيلية) ارتفع منذ 27 مايو/ أيار الماضي، إلى « 397 شهيدًا وأكثر من 3 آلاف و31 إصابة »، بعد مقتل 59 فلسطينيا وإصابة أكثر من 200 منذ صباح الثلاثاء.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأت إسرائيل في 27 مايو 2025 تنفيذ مخطط لتوزيع « مساعدات إنسانية » عبر « مؤسسة غزة الإنسانية » المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، ويقول فلسطينيون إن المخطط يستهدف تهجيرهم من شمال القطاع إلى جنوبه.
يأتي ذلك بينما تغلق إسرائيل منذ 2 مارسر الماضي، بشكل محكم معابر غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود.
ولم تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى.
وذكرت الوزارة أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف إسرائيل حرب الإبادة في 18 مارس 2025 ارتفعت إلى « 5 آلاف و194 شهيدا و17 ألفا و279 مصابا ».
وبذلك، ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 7 أكتوبر 2023، إلى « 55 ألفا و493 شهيدا و129 ألفا و320 مصابا »، وفق البيان.
ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة « حماس » وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير، بوساطة مصرية قطرية وإشراف أمريكي.
وبينما التزمت « حماس » ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.
واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس 2025 جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين فلسطينيين، فيما أعلن جيشها في 8 مايو الماضي، بدء عملية « عربات جدعون » لتوسيع الحرب على غزة بما يشمل اجتياح أنحاء مختلفة.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.