التقى رئيس الحزب الاشتراكي تيمور جنبلاط السيد سامر كبارة، ومعه رجل الاعمال اشرف سعيد الحلاب، بحضور الوزير السابق وائل ابو فاعور والمستشار حسام حرب. حيث جرى عرض مختلف الاوضاع والمستجدات الراهنة مؤكدين ان الحوار هو السبيل الوحيد للوصول الى الحل وإنتخاب رئيس للجمهورية بأسرع وقت ممكن.
كما وتطرق البحث بقانون الامركزية الادارية الموسعة، وآلية تطبيقه وإنعكاساته على المناطق والمواطنين، على ان لا تتوزع المناطق فيه على اسس طائفية ومصالح شخصية بل على اسس اقتصادية اجتماعية بحت، وان يكون لكل منطقة دورها الاقتصادي، كما وشدد الطرفين على وضع آلية دستورية واضحة للصندوق السيادي وعدم المس بإرادات النفط والغاز التي يجب ان تكون ملك الأجيال القادمة.


وقد دعا كبارة جنبلاط الى زيارة طرابلس والقيام بجولة بمرافقها الحيوية المعطلة، وباسواقها الداخلية والتعرف اكثر على تاريخها ومقوماتها الاقتصادية التي تملكها.
لافتاً الى ان العلاقات التي تربط " آل جنبلاط ومدينة طرابلس" تاريخية، ويجب الحفاظ عليها واستمرارها بكل ودية وإحترام، متمنياً عليه وقوقفه وكتلته الى جانب هذه المدينة المهمشة والمحرومة ودعمها بالمشاريع الآزمة والتي تعيد دورها الريادي في لبنان.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رئيس الإمارات يلتقي زعيم المعارضة الإسرائيلي لبحث تطورات غزة وملف الرهائن

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، بأن الرئيس الإماراتي محمد بن زايد التقى بزعيم المعارضة الإسرائيلي يائير لابيد في أبوظبي، حيث ناقشا آخر التطورات في قطاع غزة، بما في ذلك ملف الأسرى الإسرائيليين لدى حركة “حماس”.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن هذه الزيارة تُعد نادرة، خاصة أن ابن زايد لم يلتقِ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو منذ توقيع اتفاق “إبراهام” بين الإمارات وإسرائيل في عام 2020.

وأضافت الصحيفة أن لابيد، في زيارته القصيرة، التقى أيضاً وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، حيث تمت مناقشة القضايا الإقليمية المتعلقة بالحرب في غزة والجهود المبذولة للإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين.

من جانبه، نشر لابيد تغريدة عبر حسابه على “إكس”، أكد فيها أنه ناقش مع الرئيس الإماراتي ووزير الخارجية الإماراتي الحرب على غزة، مع التركيز على قضايا الأسرى والرهائن الإسرائيليين.

وفي وقتٍ لاحق، كشفت وسائل إعلام أمريكية تفاصيل جديدة حول صفقة وقف إطلاق النار التي يجري التفاوض بشأنها بين إسرائيل وحركة “حماس”. وفقاً للمصادر، تتضمن الصفقة إطلاق سراح 10 إسرائيليين أحياء، بالإضافة إلى نقل جثامين 18 إسرائيلياً، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.

وأضافت المصادر أن الصفقة ستُنفذ على خمس مراحل خلال فترة الهدنة التي ستستمر لمدة 60 يوماً.

من جهتها، أكدت حركة “حماس” في بيان لها أنها بصدد إجراء مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية حول العرض الجديد لوقف إطلاق النار، الذي يشمل أيضًا ضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

مقالات مشابهة

  • رئيس الأساقفة يزور المنيا لمناقشة ودعم أنشطة الحوار والتفاهم المجتمعي
  • رئيس الإمارات يلتقي زعيم المعارضة الإسرائيلي لبحث تطورات غزة وملف الرهائن
  • نائب وزير الخارجية يلتقي رئيس المكتب البريطاني لشؤون السودان
  • رئيس مجلس الشورى يلتقي رئيس وزراء مملكة كمبوديا
  • تعرف على خطة غوغل التي استغرقت 25 عاما للوصول إلى الذكاء الاصطناعي
  • سفير مصر في بلجيكا يلتقي مع رئيس مجلس الشيوخ البلجيكي
  • تواصلٌ بين جنبلاط وبوغدانوف.. وهذا ما شمله البحث
  • نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع يلتقي وزير الدفاع العراقي
  • مندوب المملكة لدى الجامعة العربية يلتقي رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا
  • كامل الوزير يلتقي نائب رئيس "ألستوم" لمتابعة مشروعات النقل وتوطين الصناعات