باقة من أعمال الموسيقار بليغ حمدى يقدمها نجوم الأوبرا للموسيقى العربية خلال الحفل المقام بقيادة المايسترو عبد الحميد عبد الغفار، وذلك في الثامنة والنصف مساء الجمعة 22 سبتمبر على مسرح الجمهورية، منها مالي، ليلة من الليالي، موعود، الهوى هوايا، اسمعوني، حكايتي مع الزمان، ميتى أشوفك، بهية، يا الخيزرانة. 

الحفل من غناء مريم، وزينة، ومحمد متولي، وصابرين النجيلي، وياسر سليمان، وعازف الكمان الدكتور إيهاب عبد الحميد.

عادل إمام ويسرا فئة أولى بنصف مليون جنيه.. أجور الفنانين جدل لا ينتهي| نوستالجيا بعد اختياره بالقاهرة السينمائي.. كل ما تريد معرفته عن فيلم وحشتيني

جدير بالذكر أن بليغ حمدى ولد عام 1931 وأتقن عزف آلة العود في سن التاسعة، اشتهر عام 1957 بأول أعماله لعبد الحليم حافظ “تخونوه”. 

بعدها تعاون مع نجوم الطرب المصريين والعرب، وتميزت ألحانه بالبساطة والسهولة، وتعددت ألقابه، منها ملك الموسيقى ولحن الشجن.

توفى في 12 سبتمبر 1993 عن عمر ناهز 62 عاما، تاركاً ثروة فنية من الألحان المتنوعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الموسيقار بليغ حمدى عبد الحليم حافظ مسر

إقرأ أيضاً:

بوتين يزور الصين في سبتمبر.. هل يغير التحالف الروسي الصيني موازين القوى العالمية؟

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عزمه القيام بزيارة رسمية إلى الصين في شهر سبتمبر المقبل، للمشاركة في فعاليات الذكرى الثمانين للنصر على اليابان في الحرب العالمية الثانية.

وجاء إعلان بوتين خلال مؤتمر صحفي عقده في موسكو، على هامش لقائه مع عدد من القادة الأجانب الذين حضروا عرض النصر العسكري، الذي أُقيم بمناسبة الذكرى 80 لنهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا والانتصار على النازية.

وأشار بوتين إلى أن اختيار موسكو وبكين كمحورين لإقامة الفعاليات الرئيسية لهذه الذكرى يحمل رمزية عميقة، قائلاً: “من المنطقي والرمزي أن تُقام أهم الفعاليات التذكارية المرتبطة بالذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا وآسيا في موسكو وبكين، عاصمتي الدولتين اللتين خاضت شعوبهما أصعب المحن ودفعت أغلى الأثمان في سبيل النصر المشترك”.

ويأتي هذا الإعلان في ظل تنامي العلاقات الروسية الصينية على مختلف الأصعدة، لا سيما السياسية والاقتصادية والعسكرية، وسط تصاعد التوترات بين موسكو وبكين من جهة، والدول الغربية من جهة أخرى.

هذا وشهدت العلاقات بين روسيا والصين تطورًا ملحوظًا خلال العقدين الأخيرين، لتنتقل من علاقة شراكة تقليدية إلى ما يشبه التحالف الاستراتيجي غير الرسمي، خاصة في ظل التوترات المتزايدة بين البلدين والغرب.

ومن الناحية السياسية، يتبنى البلدان مواقف متقاربة في العديد من القضايا الدولية، مثل الملف الأوكراني، وأزمة تايوان، ودعم نظام عالمي “متعدد الأقطاب” كبديل للهيمنة الغربية. وقد كثف الجانبان التنسيق الدبلوماسي في المحافل الدولية مثل مجلس الأمن ومنظمة شنغهاي للتعاون.

واقتصاديًا، نمت التبادلات التجارية بين البلدين لتتجاوز 240 مليار دولار في عام 2023، مدفوعة بزيادة صادرات الطاقة الروسية إلى الصين، وخاصة النفط والغاز، إلى جانب تعاون متزايد في مجالات التكنولوجيا والبنية التحتية.

أما على الصعيد العسكري، فقد أجرت موسكو وبكين عدة مناورات مشتركة برًّا وبحرًا وجوًّا، ووقعتا اتفاقيات لتعزيز التعاون الدفاعي، مع تبادل تدريبات ومعدات، رغم تجنب إعلانهما عن تحالف عسكري رسمي.

ويُنظر إلى العلاقة بين البلدين كإحدى ركائز التوازن الجيوسياسي الجديد في مواجهة النفوذ الغربي، خاصة مع استمرار العقوبات الغربية على روسيا، وتصاعد التوترات بين الصين والولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • فيديو متداول لاقتحام منزل عبد الحميد الدبيبة في طرابلس.. هذه حقيقته
  • 107.5 ألف قنطار متري.. كـميـة الأقطان المستهلكة عام 2024
  • الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء: 107.5 الف قنطار متري كـميـة الاقطان المستهلكة عام 2024
  • كندا تمدد إلغاء رحلاتها الجوية إلى إسرائيل حتى سبتمبر
  • كندا تمدد إلغاء رحلاتها الجوية إلى “إسرائيل” حتى سبتمبر
  • الحوثيون يختطفون نجل محمد محمود الزبيري في صنعاء
  • 18650 جنيها.. مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2026 |قرار نهائي الآن
  • البرلمان يحيل عددًا من التقارير للجان المختصة لتنفيذ توصياتها
  • عيد ميلادها.. بليغ حمدى تبنى صوت عفاف راضى وابتعدت عن الفن لهذا السبب
  • بوتين يزور الصين في سبتمبر.. هل يغير التحالف الروسي الصيني موازين القوى العالمية؟