الأتراك إخوانا وأكيد السائح غلطان ويا غريب كن أديب”.. مواطنة كويتية تشعل مواقع التوصل بتصريحاتها
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أعربت مواطنة كويتية عن غضبها واستياءها من اعتداء الأتراك على السياح الخليجيين في تركيا، وذلك من خلال مقطع فيديو.
وأكدت المواطنة الكويتية في الفيديو أن العلاقات بين الكويت وتركيا ممتازة، وأن الأتراك يعتبرون إخوة للكويتيين، كما أشارت إلى أن العديد من المواطنين الكويتيين يمتلكون عقارات في تركيا.
وعبرت عن استيائها قائلة “يا غريب كن أديبا”
وأضافت المواطنة أنه إذا كانت تصرفات السائح سيئة وسلبية، فإنه يستحق أي تصرف يتعرض له، مشيرة إلى أن بعض تصرفات السياح العرب تجاه الأتراك، قد تسبب لهم شعورا بالاستغراب وقد لا يتقبلونها، مؤكدة أن ذلك قد يؤثر سلبا على العلاقات بين البلدين.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا الملكة رانيا العبدالله تركيا الآن رجوة
إقرأ أيضاً:
دفتر تحملات يحول شاطئ مهدية إلى “سويقة” موسمية يثير الجدل بالقنيطرة
زنقة 20 ا الرباط
أثار مشروع دفتر التحملات الجديد الخاص باستغلال مواقع الأنشطة التجارية الموسمية بشاطئ مهدية بالقنيطرة، موجة من الانتقادات في أوساط جمعوية وسكان محليين.
وعبرت فعاليات جمعوية عن مخاوفها من أن يتحول الشاطئ خلال موسم الصيف إلى فضاء عشوائي أشبه بـ”سويقة” مفتوحة أو نسخة من مواسم شعبية كـ”موسم مولاي قُبتين”، بدل أن يكون وجهة سياحية منظمة وراقية تستقطب الزوار من مختلف المدن.
الوثيقة الصادرة عن جماعة مهدية، تتضمن توزيعا لعشرات المواقع المخصصة للأنشطة التجارية على الشاطئ، من ضمنها: 4 محلات للمأكولات، و4 مواقع للعصائر، و4 للنزهة (الكراء اليومي للكراسي والطاولات)، و4 للحلويات والذرة ، و4 محلات للشاي و4 للفيشار و4 للبسكويت والكوكي، و4 محلات للوجبات السريعة، و1 للتنقل، و4 عربات المثلجات، و4 أكشاك على مستوى الرمال، و6 مواقع لرياضة كراء الأمواج، و2 لممارسة الرياضة بمساحة 2500 متر مربع.
وتنص الوثيقة على أن عملية الاستغلال ستتم عبر طلبات عروض أو بالتراضي عند الاقتضاء، وهو ما فتح باب الانتقادات على مصراعيه، وسط مطالب بضرورة الشفافية والعدالة في منح التراخيص.
وفي هذا السياق، وجهت فعاليات محلية دعوات لعامل إقليم القنيطرة من أجل التدخل العاجل لإعادة النظر في مضامين دفتر التحملات، مؤكدين أن الطابع الفوضوي لهذا التوزيع يهدد بتحويل الشاطئ إلى مساحة مكتظة بالعربات والأكشاك، مما سيؤثر سلباً على جاذبية مدينة المهدية السياحية والبيئية.